لا تنسى ايضا حرب المخيمات حيث قتل الاف اللاجئين الفلسطينيين العزل فقط لأنهم لم يرضوا ان يكونوا عبيدا للنظام السوري .............

وجوه الإجرام التي كانت في تل الزعتر و كل الجرائم التي تلتها بحق الفلسطينيين في لبنان ... لم يعاقب مرتكبوها أبدا رغم أنها جرائم حرب لا تقل في بشاعتها و حجمها عن الجرائم التي يحاكم مرتكبوها في لاهاي ، سواء من الخولات في قيادة الجيش السوري ، أو الخنزير نبيه بري (رئيس البرلمان اللبناني ) ، الفاطس القذر إيلي حبيقة ( الذي أصبح وزيرا بمباركة سورية ) ، ميشيل عون الذي قاد عمليات تل الزعتر ( و هو الان يمثل التحالف المسيحي مع حزب الله ) !!

لكن شاءت الاقدار أن نرى مقتل الكلب إيلي حبيقة على طريقة (فخار يكسر بعضه ) ........
و رأينا ايضا كيف داس الشعب السوري على أصنام البائد حافظ الأرنب ، في رسالة واضحة تعبر عن راي السوريين في حكم هذه السلالة القذرة.

و أتمنى أن نرى مصيرا مشابها في يوم قريب في بقية الكلاب ...............

للأسف استشهد عرفات محاصرا و دفن على أرض وطنه قبل ان يرى نهاية هذه القاذورات ....
لن ننسى كيف نبح الكلب مصطفى طلاس على الشهيد عرفات .