(08-19-2011, 10:00 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(08-19-2011, 06:31 AM)* وردة * كتب:  لذلك تمنيت وجود زاوية خاصة بالفكر المؤنث من حيث مناقشة سلبيات وإيجابيات المرأة في بناء الفكر الإنساني والعربي , تطوير
شخصية المرأة العربية من خلال طرح ما يهمها , إبراز دور المرأة في الثورات والمنجزات الثورية الراهنة وكذلك تسليط الضوء على نساء
رائدات ومفكرات يستفاد منهن ... بالإضافة إلى كل ما يمكن أن يتشعب عن ذلك من مواضيع نستفيد منها ونتنفس فيها الصعداء
من حدة النقاشات والخصامات والجدالات المتكررة

عليك بمنتدى فتاكات ستجدين ماتشتهين طبخ وعجن ومكياج وموضة ودين لكن لن تجدى أى شئ ثورى الا الطباخات الجديدة
فى زاويةبالنادى اسمها فن الحياة صارت شبه ميتة ربما لاندماجنا جميعا فى الاحداث المشتعلة بالعالم العربى حاليا,ربما يمكنك تنشيطها مع نضال ..
كل النساء اللائى شاركن بالثورة المصرية كمثال اندمجن بالثورة وتصدرن صفوفها ولم يبحثن عن زاويةخاصة بهن.
انا من الناس الذين لايرون الكلام فى المكياج والطبخ والموضة والعلاقات شئ تافه,بالعكس أراه شئ أنسانى جدا وحيوي جدا,وأتابع خطوط الموضة وأخر تقاليع المكياج واحب وصفات الطبخ وأجربها,بجانب أدمانى السياسة والتأمل والعمل ,وأرى أن الرجال بحاجة للأهتمام بهذا لصحتهم النفسية وحتى يدركون أن الحياة ليست سياسةوشغل فقط ,كما ان النساء بحاجة للأهتمام بالعمل العام وفرض وجودهن على الساحة.
كنساءورجال بحاجة للتعلم من بعض,وجودالنساء بالنادى حيوى جدا لتقليل حجم الخشونة به وأظهار وجه أخر للمرأة العربية كمهتم بالعمل العام.

منتدى فتكات وحواء ومدري مين كلها منتديات متخصصة في مجال محدد ولا أنكر أني أمر عليها أحياناً وأستفيد منها لكني لا أحبها ولا أفضل الانضمام إليها ..
أحب السياسة وأتابعها وأتابع باهتمام أخبار الثوارت الراهنة لأني لست من المشاركات فيها وغيري كثير وأستفيد من النقاشات والحوارات الفكرية لكني لا أحب
المشاركة فيها دائما لأنها أحياناً تكون حادة وقد تصاحبها صور أو مقاطع لا أستطيع تقبله كصور القتل والتنكيل كما أن الاقتصار عليها في منتدى أتردد عليه
وأشارك فيه أراه صعباً إذ أن الوقت الذي استقطعه للنت هو وقت قليل وأحتاج فيه للتنويع في حين أن النادي كله سياسة وخلافات دينية وفكرية وحتى القسم الذي
ذكرته ترددت عليه كم من مرة واحترت كيف أصنفه أو أي أحدد الموضوعات التي يتميز بها عن باقي أقسام النادي فحتى آخر موضوع على واجهته أيضاً سياسي في مضمونه
.
.