(08-22-2011, 04:29 AM)Kairos كتب:  

(08-20-2011, 06:31 AM)fares كتب:  

(08-20-2011, 12:21 AM)Kairos كتب:  

(08-18-2011, 06:52 AM)NigHtMaRE كتب:  أعاني من فترة من مشكلة معينة يظهر أثارها على كلامي و تعابيري و حالي ولكن كل من حولي أما غير منتبه أو " مطنش" ....

الغريب أني أحس بما يجري للناس دائماً و أسئل عن حالهم و أستغرب ممن يعيشون مع ناس ولا يشعرون بهم و أتسأل عن السبب !!!

متى توقف الناس عن الإحساس بغيرهم؟

ربما منذ ان اكتشفوا انهم كما ولدوا والمهد وحدهم، سيلقون اللحد بنفس الطريقة! الكثير من الناس في عصرنا الحالي (solipsists) —اتأسف لا اعرف معناها في العربية، لكنها تعني ان لا شيء موجود حقيقة سوى نفسي ولا شيء غير— وبالتالي مشاعر الألفة ومشاركة المشاعر وما الى ذلك، اجدها شبه معدومة، على الأقل في بيئتي لا اجد شيئاً مما تطلبه.
واعتقد ان هذا الأمر جيد، فشعور الألم وبأنك وحيد امام مشكلاتك يجعلك انضج واذكى، ويحملك مسؤولية نفسك، لك وحدك فقط، بدون الهة وبدون ناس؛ وعندها يصبح تقبلك للأمور وتأقلمك معها افضل.

عين العقل
حقيقة لا أفهم معنى حاجة الناس للتعاطف ,اللي يعرف يساعدك بطريقه ماديه , هو فعلا من يأبه لأمرك
أما حنية الوز فلا فائده منها
وانا حقيقي عبارات المواساه تضايقني , لأنها من ناحيه بتحسسني إني ضعيف ولا أحتمل صروف الدهر بمفردي , ومن ناحيه تانيه جمايل على الفاضي , لا قبض فيها و لا صرف
و أكره ما علي هو أن أتلقى واجب العزاء
في وقت تكون فيه بحاجه إلى الوحده تجد نفسك مضطر لإستقبال عديد من الناس بعضهم لم يهاتفك منذ عام والإستماع إلى عبارات رتيبه ممله لا تقدم و لا تؤخر

نفس الشعور، شخص لم اراه طوال حياتي لماذا علي ان اتصبح بخلقته في مثل هكذا يوم. خصوصاً بتلك العبارات الفارغة من قبيل نحن في الخدمة، اي شيء تعتازونه —إيه، 2 كيلو لحمة، 1 كيلو بطاطا، 2 خس، وكيس بندورة، يلا روح ركض!
امرهم مقزز.