(08-23-2011, 06:43 PM)zaidgalal كتب:  فهذه المراجع والمصادر لم تأتني أنت بها. إنما جاء بها كاتب المقال في الويكيبيديا.

لا تكذب حين تنقل عمن كتب المقال منذ فترة فتضع لنا رابط خطأ ليس به هذا الكلام.

وهل أنت أتيت بشئ جديد !!!

أم مجرد محاول لحفظ ماء الوجه بعدما تبين للجميع إفلاسك وتدليسك على الحقائق

ألم أقل لك إنى قمت بالإقتباس !!

بل ذكرتها كذلك أسلوب القص واللصق

(08-23-2011, 03:31 AM)ahmed ibrahim كتب:  وهذا هو أسلوب القص واللصق

الذى يؤكد كلامى

عليك ان تهرب من هنا قبل أن تصاب بنوبة صرع او أمور كهذه

أنا لست مثلك

فقد ذكرت أنى اقتبست

وعليك ان تتحق من المراجع والكتب

وليس من صلاحية الرابط أيها المفلس

أما عنك فأنت من :-
============

يكذب تفسير الآيات ويقتص منها ما يشاء

يكذب أحاديث البخارى رغم تطابقها مع بعض الآيات

يكذب الكتب الاسلامية التى استندت إليها من كبار المؤرخين

يكذب المصادر التى هو بنفسه من طلب منا أن نقراها ( رغم ان هذا يعد تحيز وفرض الآراء )

يكذب كتاب المسيحين ( تاريخ الامة القبطية )

==========================

إذن فعليك ان تنتظر الوحى حينما يأتيك وتقصه علينا

---

(08-23-2011, 09:01 PM)Kairos كتب:  

(08-23-2011, 06:43 PM)zaidgalal كتب:  لا تكذب يا زميل!
لا تكذب حين تقول : ((ها انا قد أتيت لك بالمراجع والمصادر))
فهذه المراجع والمصادر لم تأتني أنت بها. إنما جاء بها كاتب المقال في الويكيبيديا.

...! هَزُلَت... افلاس وتخبط، لا مثيل له. هذا هو الدرك الذي وصل اليه المسلمون من امثال الزميل المتخبط؛ انظروا عقله في اي فلك يدور، حول قشر القشور.

اقتباس:لا تكذب حين تنقل عمن كتب المقال منذ فترة فتضع لنا رابط خطأ ليس به هذا الكلام.

هذا هو رابطك ولن تجد فيه شيئًا: رابطــــــــــــــــــــــــــــــــك

الرابط الصحيح تجد هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

جرب ان تنقر على رابطك "الصحيح" يا زميل متخبط.
دعني اصحح لك الرابط: http://tinyurl.com/3m2kz5t

اقتباس:وأنت تكذب حين تكتب: ((كل ذلك جعل المسلمين حرصين علي ضم مصر إلي الدولة الإسلامية [5])) لأن هذا ليس المرجع الخامس بل المرجع الأول هنا لكنك تنقل كالأعمى فلم تكلف نفسك حتى مجرد تعديل أرقام المراجع وهذا في غاية الكسل عند طلبة العلم الذي يجعل من يفعل هذا لا يستحق مجرد التحدث إليه.

وأنت تكذب حين تكتب :

اقتباس: 1. ^ أ ب ت ث المطبوع بدار الطباعة القومية بالقاهرة، رقم إيداع 9836/95، والصادر في 30 يناير 1996م، صفحة 62-63
2. ^ أ ب ت دلالات وشائج الوحدة الوطنية، بقلم ‏:‏ أ.د‏.‏ نبيل لوقا بباوي، جريدة الأهرام المصرية، 15 مارس 2001م، العدد 41737
3. ^ http://www.alukah.net/Culture/0/1665/
4. ^ The Provinces of the Roman Empire By Theodor Mommsen

لأن هذه المراجع غير موجودة في مقالك ولا في رابطك المزور. لكنك نقلت عن كاتب آخر نقل الأعمى الذي لا يبصر ولم تكلف نفسك مجرد حذف هذه المراجع الغير موجودة وتعديل أرقام المراجع.

وأنت تكذب حين تقول : ((الان ما هو ردك ؟؟؟)) . بل يبلغ بك عدم الحياء وتضع ثلاث علامات استفهام بعد السؤال.

زميل متخبط، متعلق بالقشور، انا عادة لا القي بالاً بالمتخبطين امثالك، لكن سأبين للزملاء والقراء، الدرك الذي بلغه المسلمون من امثالك في تخبطهم وضياعهم وفي تدليسهم وتزويرهم. راقب كيف سأكحل عينيك:

تقول: "وأنت تكذب حين تكتب: ((كل ذلك جعل المسلمين حرصين علي ضم مصر إلي الدولة الإسلامية [5])) لأن هذا ليس المرجع الخامس بل المرجع الأول هنا لكنك تنقل كالأعمى فلم تكلف نفسك حتى مجرد تعديل أرقام المراجع وهذا في غاية الكسل عند طلبة العلم الذي يجعل من يفعل هذا لا يستحق مجرد التحدث إليه."

الجواب في صورة مرئية:

وإذا ما نقرنا على الرقم المصدر 5 نحصل على التالي:



لاحظ اي مصدر تم تعليمه، المصدر نفسه الذي ادرجه احمد، المصدر الخامس، وليس الأول يا ايها الزميل المفلس المتخبط المزور المدلس.
وإذا ما نقرنا على الرابط الذي في المصدر فسيأخذنا الى هذه الصفحة: الفتح الإسلامي لمصر

شكرا على التوضيح كايروس

مجهود مميز منك كالعادة

وحقا انا لا اعلم ما الذى يريده

(08-23-2011, 09:01 PM)Kairos كتب:  

اقتباس:لأن ردي لن يكون لك بل سيكون لكاتب مقال الويكيبيا وهو لم يطالبني بالرد على مقاله![/size][/b]

اما هذه الجملة فإنها زبدة الكلام! تحفة العقول! ما هذه العبقرية يا زميل؟
ما دمت غير مطالب سوى بالرد على كاتب الويكيبيديا، ماذا تفعل هنا في هذا النادي؟! ماذا تفعل في اي نادي تحاوري؟ ما الذي ادخلك على هذا الموضوع من الأساس؟ مكانك ليس هنا زميل.
كان حريٌ بك ان تقول هذه الجملة في بداية اول تعليقاتك؛ كاتب الويكيبيديا يستخدم الطبري وابن خلدون كمصادر له، هلستقول له لن ارد عليك بل على الطبري إذا ما طالبني بالرد! هزلت...

اتمنى من الزملاء عدم إعارة الزميل زيد أي انتباه، ريثما يعلم انه في نادي تحاوري وليس في جلسة بجامع قرب منزله.
هَزُلَت،

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

لا تعليق