اقتباس:عزيزي فضل
أنت لست سوريا أيضا!
سيد رفيق في لحظة كان معمي على قلبي شفت هذه (الانت ) وكانها انا لست سوريا ايضا، تشربكت بالــ ايضا
يعني قريتها بالمقلوب فوجب لك الاعتذار عن خطأ وقعت فيه وسامحني
بعد ان تتقبل اعتذاري وشديداسفي تعال نكمل الموضوع
انت قلت
اقتباس: زميل نضال
كيف فهمت أني لست سوريا?
لم أكن أعرفك طائفيا لهذه الدرجة وتحمل تصنيفات طائفية لمن مع أو ضد النظام
بكل الأحوال هذا إفلاس وتبسيط للصراع ومن المريح لي أن أعرف على ماذا يرتكز المحاور وما هي أولوياته وكيف ينظر لك
بمناسبة الأقليات هل مصلحتها ترتكز على دولة مدنية وديمقراطية أم لا?
متى كانت درعا ضد النظام ? ومتى كانت السويداء?
أنتم فقط حديثوا العهد مصلحجيون !
بمناسبة الفيديو وغيره فهل رأيتني أكذب فيديوهات أبو إبراهيم أو غيره?
لكن من الواضح أنه ومن أجل إسقاط النظام يكذب الجميع وياليت المسألة تتوقف على الكذب والتحريض
يعني أنت تساير مثلا واحد ممحون وراكض حركشة بهذا وذاك لأنه فقط يميل مع ميلك وهكذا دواليك ويا للأسف
معظم من يطرح نفسه كمعارضة كلمة "معارضة" كبيرة عليهم ويكفي تصريح من هيلاري اليوم لتجد إفيونها المخدر يتعشعش في خلاياه وتجده خرمانا لتصريحها القادم
سيدي الكريم
اتهاماتك لي اعلاه مبنية على تصنيفي لك كاحد الاقليات ، وانا لم اكن اقصد الانتقاص من طائفة ،اي طائفة كانت قد تنتمي اليها ولا تصنيفك على اساس طائفي ،
فمن خلال حواري معك ومتابعة مداخلاتك مع الزملاء كان تركيزك ينصب على حرصك على مستقبل الاقليات بحال تغير النظام وان هذه الثورة سلفية وكثيرا ماتركز على اي فيديو يظهر مساوئ الثورة وتشكك بما يسيئ للنظام
فهذا جعلني اشعر بانك تتبع احد الاقليات في سورية وخائف على مستقبل طائفتك بحال تغير النظام
فهذه يارفيق ليست تهمة البستك اياها ، والا لقلت اتهاماتك للثورة قائمة على خلفية طائفية لان اغلبها من السنة
فيارفيق لست ارتكز على شي ،احاورك وكل اولوياتي ان تكون سورية لنا جميعا بكل طوائفنا وختلافاتنا وحلونا ومرنا ، ولا تمييز بين فئات الشعب لا على اساس طائفي ولا عرقي ولا حتى مناطقي
حاورتك وتابعت ردودك اتفقت معك في بعض واختلفت قي غيرها هي وجهة نظر احترمها ولو انني لا اقبلها
عمري 50 عاما هل لا زلت حديث العهد ويلزمني المزيد
ليست من شيمي الكذب ولا التحريض لا في حياتي العامة ولا الحديث في السياسة
لست اساير احدا ـ فلي اصدقاء واقعيين هنا يضع منهم ردودا عنيفة وطائفية ام اسايره ولو بكلمة او شارة فكثير من الردود الطائفية ابتعد عن الخوض فيها
لست من المعارضة ولا اتبع احد منها ، فلا انا اصغر منها ولا هي كبيرة على مقاسي ، اعيش الواقع اسمع وارى اتدخل في كثير من الاوقات ضد فكرة حمل السلاح واتدخل لمنع الانتقام والثار ، انا دوما حصة الغايب ولو كان مش بني ادم ،فشغلتي عملتي دوما ابرر واختلق له الاعذار
وشكرا