(09-08-2011, 07:56 AM)zaidgalal كتب:  

اقتباس:وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ

إذن ربك وجنته لا يتعديان حجم الميكروب او البكتيريا مقارنة بالكون!

الله لا يحده مكان ولا زمان أيًّا كان حجم هذا المكان أو طول هذا الزمان وإلا أصبح محدودًا مهما كان.

أما جنة الآخرة فهي في الأرض بيابستها وغلافها الجوي. ولو نزعت الغلاف الجوي عن الأرض لن تجد فيه حياة البتة وبالتالي أنت لك جزء في الغلاف الجوي وإن كنت لا تشعر به. كذلك الجنة هي عرضها عرض الغلاف الجوي ويابسة الأرض لأنه لا يمكن فصل اليابسة عن الغلاف.

(09-08-2011, 10:26 AM)مسلم كتب:  السماوات السبع لم افهم يوما أنها تعني الغلاف الجوي , ولا يوجد شيء في القرآن يؤكد أو يقول بأن
السماوات السبع هي الغلاف الجوي المحيط بالارض , بل كل ما هو مذكور في القرآن يؤكك على أن
السماوات السبع التي قصدها محمد هي ليست غلافا بل طبقات حقيقية مادية ولا يستقيم ابدا القول بأن
السماوات السبع تعني الغلاف الجوي للأرض .