{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
تناسخ الأرواح.. حقيقة لا خيال
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #18
الرد على: تناسخ الأرواح.. حقيقة لا خيال
ليس الأطفال وحدهم هم من يتحدثون عن حيوات سابقة، بل يفعل ذلك البالغون أيضاً في جلسات التنويم المغنطيسي، إلا أن ستيفينسون لم يلتفت إلى شهادات البالغين، وكانت شهادات الصغار هي التي تهمه وهي التي درسها وجمعها. يقول ستيفينسون:
"البالغون يتحدثون أحياناً عن تذكرهم لحيوات سابقة، إلا أن شهاداتهم، ومع بعض بعض الاستثناءات النادرة، قيمتها أقل بكثير من شهادات الأطفال، ومعظم شهاداتهم عديمة القيمة في نظري؛ هذا لأنه في حالة طفل في الثانية أو الثالثة من عمره فإنه يمكن الوصول إلى أحكام معقولة ومرضية فيما يتعلق بكمية المعلومات التي اكتسبها الطفل؛ ولكن على العكس فإن البالغ أو حتى الطفل الأكبر سناً يكون عقله مملوءاً بكمية كبيرة من المعلومات والتي تصبح متوفرة لتشكيل مكونات شخصية سابقة متخيلة؛ وبناء على ذلك فقد ركزت جهودي على شهادات الأطفال الصغار."
http://www.medicine.virginia.edu/clinica...dicine.pdf

توم شرودر، صحفي رافق ستيفينسون في إحدى رحلاته البحثية ثم نشر مقالاً مطولاً عن ستيفينسون وعن هذه الرحلة في مجلة الواشنطن بوست، جاء فيها: "طريقة ستيفينسون هي طريقة العالم الاجتماعي والمحقق الجنائي والمحقق الصحفي. قام بشكل منهجي باقتفاء أثر ولقاء شهود عيان مباشرين على تصريحات الطفل، خصوصاً التصريحات التي قيلت قبل أي لقاء للطفل مع عائلة أو أصدقاء الشخصية السابقة الميتة. اختبر الشهود ودوّن ملاحظات عن دوافع محتملة للانحياز مع أو ضد، وقام بشكل دقيق بتحديد الإثباتات والتعارضات في الشهادة."
http://childpastlives.org/library_articles/oldsouls.htm

يجري ستيفينسون المقابلة مع الطفل وعائلته وأقاربه، يتحقق من مصداقية أقوالهم ويقارن بينها، ويحاول اكتشاف أي نوع من التضارب بين الأقوال. يحاول ستيفينسون قدر الإمكان أن يحصل على رواية الطفل الأصلية قبل لقائه بعائلة شخصيته السابقة وذلك لاستبعاد أي شوائب، وفي بعض الأحيان يكون أحد والدي الطفل قد دون أقوال الطفل قبل حصول اللقاء بين العائلتين فيشكل ذلك فائدة مهمة للبحث. يرفض ستيفينسون شهادات الشهود من الدرجة الثانية ويقبل فقط من الذين سمعوا من الطفل مباشرة. يجري ستيفينسون بشكل سري مقابلات مع سكان من القرية أو المنطقة لا علاقة مباشرة لهم بحالة الطفل ليحصل على معلومات محايدة عن عائلة الطفل. بعد ذلك ينتقل ستيفينسون لمقابلة أفراد أسرة وأصدقاء الشخصية السابقة المتوفاة، ويسجل معلوماتهم وينظر فيما توفر من وثائق خاصة بالمتوفي مثل التقرير الطبي للوفاة. بعد عدة أشهر أو سنوات يقوم ستيفينسون بزيارة مفاجئة لعائلة الطفل ليجري مقابلات مرة أخرى ويطرح أسئلة طرأت له خلال بحثه في ملف الحالة، وقد يعيد الزيارة مرة ثالثة. في حالة كون الطفل يتحدث بلغة لا يجيدها ستيفينسون – الذي يجيد خمس لغات – فإنه يستعين بمترجمين اثنين، وأحياناً ثلاثة. بالإضافة إلى ما يدونه فإنه يجمع صوراً وأدلة مادية كالتقارير والعلامات على جسد الطفل عند ولادته. بعد المقابلة بعدة أيام يقوم ستيفينسون بتنظيم ما دونه من ملاحظات ويبني تسلسلاً زمنياً لذكريات الطفل، باحثاً عن أي عيوب أو فجوات فيها.
من بين الثلاث آلاف حالة التي وثقها ستيفينسون، كانت هناك 800 حالة تم إثبات صحتها verified ، وهي الحالة التي يتم فيها التأكد بعد تحقيق مكثف أن الطفل لم تكن لديه أية وسيلة ممكنة وطبيعية يمكن أن يعلم عبرها بشأن الشخصية السابقة التي تذكرها، فيصبح بذلك التفسير الوحيد المقبول هو ذكرى من حياة سابقة.
http://childpastlives.org/library_articl...sleuth.htm


لوحظ وجود سمات مشتركة أو أنماط patterns في شهادات الأطفال الذين تذكروا حياة سابقة، هذه السمات المشتركة هي:

1-عادة ما ما يبدء الأطفال حديثهم عن حيواتهم السابقة بين سني الثانية والرابعة، ثم يبدأ التراجع عن التحدث في ذلك من سن الخامسة، إلى أن يتوقف تماماً بين سني السابعة والثامنة. فسر ستيفينسون ذلك بأن الطفل قبل سن الثانية أو الثالثة لا يملك القدرة على الحديث، وبعد سن الخامسة أو السادسة وبدء ذهابه إلى المدرسة تبدأ حياته تمتلئ بالأحداث فينشغل ويبدأ بنسيان ما يذكره عن حياته السابقة.

2-كثرة حالات الوفاة "العنيفة" للشخصية السابقة؛ كأن يموت نتيجة حادث سير أو جريمة قتل، ولوحظ أيضاً أن الطفل يقدم صورة واضحة عن حيثيات وفاته العنيفة هذه. فسر ستيفينسون هذا الأمر بأن الوفاة حين تكون غير تقليدية وعنيفة فإن هذا يساعد على تذكرها، فيتمكن الطفل من تذكرها ويتذكر معها حياته السابقة، مثلما أن الإنسان في حياته العادية ينسى الأحداث العادية ولكن تعلق في ذهنه الأحداث الاستثنائية فيتذكرها بشكل أقوى من الأمور الأخرى.

3-سلوكيات وتصرفات غير تقليدية من الطفل مرتبطة بالحياة السابقة التي تذكرها.
معظم الأطفال الذين يتذكرون حيواتهم السابقة يتحدثون عن شخصيتهم السابقة بانفعال وعاطفية، وغالباً هم لا يتمكنون من معرفة أي حياة من الحياتين هي التي يعيشونها الآن، فيعانون من "وجود مزدوج" بحيث في أحيان تكون إحدى الحياتين أكثر حضوراً، وفي أحيان أخرى تطغى الحياة الأخرى عليه؛ لذلك هؤلاء الأطفال دائماً ما يتحدثون عن حيواتهم السابقة بزمن المضارع قائلين على سبيل المثال: "أنا لدي زوجة وطفلين يعيشون في المدينة الفلانية." يقول ستيفينسون:
"كنت أتوقع أن تكون الحالات مقتصرة على تصريحات عن الحياة السابقة يعبر عنها الطفل بشكل محايد، ولكن بدلاً من ذلك وجدت أن الأطفال غالباً ما يتحدثون مظهرين عاطفة قوية تجاه الحياة السابقة، وبدوا أحياناً وكأنهم ما يزالون يعيشون في الماضي؛ بالنسبة لهم بدى حاضراً وليس ماضياً؛ فعلى سبيل المثال كان هناك طفل لعائلة متواضعة الحال تحدث عن أنه كان من الطبقة الراقية في حياته السابقة؛ فكان الطفل يبدي سلوكاً متكبراً تجاه عائلته لدرجة أنه أحياناً يرفض أن يأكل طعامهم قائلاً بأنه طعام ملوث."
http://www.medicine.virginia.edu/clinica...dicine.pdf

يقول ستيفينسون أيضاً:
"الأطفال الذين درسناهم عادة ما يتصرفون وكأنهم قد نـُقلوا بدون سابق إنذار من جسد شخص بالغ إلى جسد طفل. أحد الأطفال الأتراك في دراستنا حين بدأ يتحدث، فإنه تقريباً أول شيء قاله كان: "ما الذي أفعله أنا هنا؟ أنا كنت في المرفأ." لاحقاً وصف هذا الطفل تفاصيل حياة عامل مرفأ كان نائماً في سفينة فسقط عليه برميل نفط ثقيل فمات على الفور. مثل هذه الحالات تذكرني بحالة امرأة تعرضت لجلطة بينما كانت تلعب الورق؛ حين أفاقت من غيبوبتها بعد عدة أيام كان أول ما قالته هو: "ما هي الأوراق الرابحة؟".
http://childpastlives.org/library_articl...i_intv.htm
تذكرني حالة "ما هي الأوراق الرابحة؟" هذه بحالة جارة لنا دخلت في غيبوبة وهي تشاهد مسلسل "باب الحارة"، ثم حين استقيظت كان أول ما قالته: "بليلة بلبلوكيييييييييي." Big Grin

الطفل من هؤلاء يميل إلى اعتبار الأبوين السابقين هما الأبوين الحقيقيين بدلاً من الأبوين الحاليين، وعادة ما يعبر عن رغبته بالعودة إلى أبويه السابقين. لذلك يرى ستيفينسون أن تذكر الحياة السابقة هو أمر سلبي أكثر من أن يكون ميزة إيجابية، يقول:
" هؤلاء الأطفال مشوشون بين ولاءات منقسمة؛ ففي الكثير من الحالات رفض الطفل والديه قائلاً بأنهما ليسا والديه الحقيقيين، وفي حالات أخرى يصر الطفلـ/ـة على العودة إلى زوجته/زوجها وإلى أبنائه. في إحدى الحالات كان ولد هندي متعلقاً بشدة بامرأة قال بأنها كانت حبيبته في حياة سابقة، فراح يحاول أن يعود إليها، الأمر الذي سبب لهما محنة حقيقية."
http://childpastlives.org/library_articl...i_intv.htm

أما حين يتعرف والدا الطفل على عائلته السابقة ويلتقي الطفل بها فإنه حينئذ يتصرف تجاههم بشكل مدهش كأن تكون الطفلة مذعنة لزوجها السابق، أو يتصرف الطفل كراعٍ ومسؤول مع كان أخاه أو أخته الصغرى على الرغم من أنهما الآن يكبرانه بكثير، أو تتصرف الطفلة كأم مع من كانوا أبناءها فتملي عليهم الأوامر والتوجيهات على الرغم من أنهم يكبرونها الآن.
أما الأطفال الذين تذكروا أنهم ماتوا بشكل غير طبيعي فغالباً ما يعانون رهاباً – فوبيا – تجاه الأمور المرتبطة بكيفية موتهم؛ فمن مات غرقاً تجده يخاف من السباحة بشكل غير طبيعي، ومن مات بطلق ناري يظهر رهاباً تجاه المسدسات والأصوات العالية.
سلوك غير تقليدي آخر لاحظه ستيفينسون وهو أن يعبر الطفل عن رغبته في أكل أطعمة أو ارتداء ملابس مختلفة عن ثقافة أسرته، ومن هذا الباب أن يكون الطفل في حياته السابقة مدمناً على الكحول أو التبغ أو المخدرات، فيُظهر هذا الطفل رغبة ملحة في تناول ما كان مدمناً عليه. (أرجو ألا أُرزق يوماً ما بابن من هذه الفصيلة، سيكون أمراً محرجاً أن يكون لدي ضيوف في المنزل فيأتي إلي ابني ويقول على رؤوس الأشهاد: "بابا عطيني هروين". وحين أحاول إسكاته يبدأ بالبكاء والصراخ "بدي هروييين إهئ إهيييئ إهيييئ"، سيظن الحضور بأن ابني قد تأثر بمشاهدتي وأنا أتعاطى وأنتشي، فأشتهر بين الناس على أنني مدمن مخدرات مما يؤدي إلى دخولي السجن.)
أيضاً من السلوكيات الغريبة التي يظهرها الطفل هو التصرف بتصرفات لا تلائم جنسه – ذكر أو أنثى – إذا كان في حياته السابقة على عكس جنسه الحالي؛ فتجد الطفل الذكر الذي يتذكر أنه كان أنثى تجده يلعب مع الإناث ويلعب ألعابهم ويفضل أن يلبس مثلهم، وقد يمتد تأثير الأمر إلى فترة بلوغه فيصبح مثلي الجنس – خول -. (أيضاً لا أريد ابناً من هذا النوع، فضيحة!، ولكن على الأقل في هذه الحالة لن أدخل السجن).
الكثير من الأطفال أيضاً تظهر مهنهم السابقة حاضرة في لعبهم.
كما أن بعض الأطفال الذين كانوا قد ماتوا منتحرين في حيواتهم السابقة يحتفظون بميولهم الانتحارية؛ فإذا مثلاً ساءت الأمور مع الطفل فإنه يهدد بالانتحار. ( أيضاً لا أريد ابناً من هذا النوع؛ فكلما رفضت له طلباً سيخرج لي سكيناً ويضعه على رقبته مهدداً بالانتحار.). يقول ستيفينسون بأنه وثـّق ثلاثاً وعشرين حالة لأطفال يعانون من الخوف من العقاب لإقدامهم على الانتحار في حيواتهم السابقة، وكان لدى بعضهم رهاب من أداة الانتحار.
ويُلاحظ أيضاً على بعض الأطفال الذين تذكروا حياة سابقة أنهم يحدثون الآخرين بثقة عن أن الموت ليس هو النهاية؛ يقول ستيفينسون:
"لدينا حادثتنا أو ثلاث لأطفال ذهبوا إلى – مثلاً - امرأة مات زوجها وقالوا لها : يجب ألا تبكي، الموت ليس هو النهاية، انظري إليّ، لقد مت وها أنا هنا مرة أخرى."
We’ve had two or three incidents of children going to, let's say, a woman who has lost her husband and is inconsolable and saying, "You shouldn’t be crying. Death isn’t the end. Look at me. I died and I'm here again."
http://childpastlives.org/library_articl...i_intv.htm

سمة أخرى لوحظت على كثير من الأطفال الذين تحدثوا عن عيشهم لحياة سابقة:
4- معرفة الطفل لمعلومات مرتبطة بصاحب شخصيته السابقة لم يكن من الممكن له معرفتها.
"بين سني الثانية والرابعة، يبدأ الطفل بشكل تلقائي بالحديث عن حياة سابقة له ويبدأ بالحديث عن أسماء وأماكن لم يسمع بها أحد من أهله. وعادة يواصل الطفل حديثه الغريب لأشهر أو لسنوات على الرغم من المحاولات القوية لعائلته لجعله يتوقف عن الحديث عن حياته السابقة؛ إذ يقول ستيفينسون أنه في أكثر من نصف الحالات التي درسها حاولت أسرة الطفل وقف الذكريات. تبدأ أخبار الطفل في الانتشار إلى أن يصل خبره إلى أسرة في القرية ترى أن وصف الطفل يطابق فقيداً لها، فتسعى لمقابلته. في حالات أخرى يرضخ الوالدان لطلبات طفلهم المتكررة بأن يلتقي مع أفراد أسرته السابقة، فيبدأ والدا الطفل رحلة البحث عن الأسرة التي يتذكرها وذلك بناء على ما قدم من معلومات، فيتمكنا في النهاية من معرفة الأسرة المقصودة. حين يتم أخذ الطفل إلى المكان الذي تقطن فيه أسرته فإنه عادة ومن دون مساعدة يدل على الطريق المؤدي إلى منزله السابق، ويتعرف بشكل تلقائي على أفراد أسرته وأصدقائه السابقين ويناديهم بـ "أسماء الدلع" الخاصة بهم، ويتفاجأ بالتغيرات التي طرأت على المنزل والغرف وعلى مظهر أقاربه وأصدقائه، ويستفسر عن أشخاص وممتلكات يجدها مفقودة، وفي بعض الحالات يتحدث عن مسائل وأسرار لا تعرفها إلا العائلة. المثير أكثر من ذلك هو أن الطفل لا يعرف أي شيء مما قد حصل بعد وفاة شخصيته السابقة، وكأن ذاكرته قد تجمدت عند تلك اللحظة."
مترجم بتصرف من الرابط التالي:
http://childpastlives.org/library_articl...sleuth.htm


5- وجود علامة على جسد الطفل أو إعاقة تتطابق مع إصابة أو إعاقة تعرضت لها الشخصية السابقة. هذا النوع من الحالات اعتبره ستيفينسون الدليل الأقوى على إمكانية حدوث التجسد، ولذلك ستكون لنا وقفة خاصة مع هذا النوع من الحالات في القسم القادم.
09-10-2011, 11:54 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: تناسخ الأرواح.. حقيقة لا خيال - بواسطة coco - 09-06-2011, 07:10 PM,
الرد على: تناسخ الأرواح.. حقيقة لا خيال - بواسطة وليد غالب - 09-10-2011, 11:54 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حقيقة طوفان نوح فخر الصادق 3 2,191 12-09-2011, 05:19 AM
آخر رد: الجوكر
  الرد على فديو حقيقة الخلق وانهيار نظرية التطور من وحي خيال هارون يحيى أنا لبرالي 5 3,395 06-18-2011, 05:47 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  ما هو اعتقادك بخصوص الأرواح من جن و عفاريت (بعيدا عن المنظور الديني و العقائدي) (ذي يزن) 50 20,955 05-02-2011, 01:09 AM
آخر رد: XIBALBA
  حقيقة الجن ؟ spinoza612 9 3,632 08-08-2010, 12:51 AM
آخر رد: spinoza612
Lightbulb حقيقة إبليس ! بوشاهين البحراني 23 9,120 02-24-2010, 03:08 PM
آخر رد: بوشاهين البحراني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS