(09-12-2011, 05:35 PM)هاله كتب:  

اقتباس:مين رمزية ما بعرف! بجوز أمها لنازك الملائكة و لا هداك تبع مطر مطر مطر عيناك جوزتا فجل في ساعة الزنقة .. متلهم متل اللي بكون شعره منكوش (على رأي أمي جنما قاأبتشتشغم فد) و بشخبطلك كم شخبوطة و بقلك هادي لوحة فنية .. قال لوح رسم لوحة .. كيف بدها تركب ما كنت أفهم! ياللاو.. في خواريف بتشتري .. و متل ما قال هالواحد اللاو يسهل عليه يا ربي رزق الهبل عالمجانين

زميلتنا نارينا
بنفوت لك وصف البعض بالمجانين و ما رح نعلق عليها لكن أن تجعلي قامتين شاهقتين و علامتين فارقتين في تاريخ الشعر العربي محل مسخرة و تندر فلا بد من كلمة هنا. الشاعرة نازك الملائكة و الشاعر السياب هما رواد الحداثة في الشعر العربي و قاما بثورة على الشكل التقليدي للقصيدة فحرراها و حررا الشاعر من قيود كبلتهما طويلا تكبيلة سودا. و كم أتمنى لو سنح لك الوقت أن تقرأي شيئا عن حياة و شعر أي منهما لتعرفي عظمة السياب مثلا كانسان ثار شعريا لأنه ثائر اجتماعيا قبل ذلك على الظلم و تشيئ و فقر و قهر الانسان. أتوقع أن تعجبي به أيما اعجاب. و يا حبذا بعدها لو أعدت قراءة رائعته "أنشودة المطر" لتعرفي الوجع العراقي على أصوله و و الوجع الانساني في "حفار القبور" أو "المومس العمياء" مثلا.

يااااااااااااااااااااااااا زميلتنا هالة
مين قال إني عم بتمسخر لا سمح اللاو؟! أنا جبتهم مثال بيشبه الفزلكجية فوفو و هادا رأيي فيهم و باللي متلهم... يعني بدي أعجب فيهم بالغصب! يا حول اللاو يا ربي
بعدين قاموا بثور قاموا بثورة هادا بخص المهتمين بالموضوع أنا شو دخلني؟!
و بالنسبة لحفار القبور اللاوم عافينا و القحبة العورة فبتخيل بصراحة رح أحب أغنية ماما زمانها رجعة بعد ما خلصت الرضعة اللي حطلنا إياها الزميل أحمد إبراهيم مبارح أكتر .. يعني بلاقيها معبرة أكتر و دمها مو تقيل و لا فيها لا رمزية و لا شكرية .. بعدين يا زميلتنا هالة يعني الواحد ناقصه مآسي؟! و بصراحة يعني ما بدي أشتري كتاب بعدين أحس إني لازم أساويه قراطيس للترمس
يااللاو على كل حال ما بتجوز عالميت غير الرحمة و متل ما وصانا قثم اللاو يقصف رقبته اذكروا محاسن موتاكم ..فاللاو يرحمهم و يجعل مثواهم الجنة يا ربي (همي ماتوا مو؟)

بس و اللاوي شو بدك بالحكي يا زميلتنا عجبتني "بنفوت لك" أيما إعجاب