هل أنا وحدي التي لا ترى
أكثر من شريط فيديو على اليوتوب، بما فيها الرابط الموضوع في هذا الموضوع يظهر المتحاوران
 يتصافحان ويجلس كل منهما بهدوء
لم أرَ أحد يقع، هل يملك أحد اللقطة التي تظهر سقوط مناصر النظام

مع التحفظ أن سقوط أحد الطرفين لا يحمل أكثر من دلالة عا طفية لا عقلية قد تؤثر على الرافضين أصلاً لسماع ما قاله 
الحلقة ليست متوافرة بعد على النت، ولذلك من الأفضل الانتظار للحكم على ما قاله المحاور بدل التركيز على واقعة سقوط قد تحدث في أي مكان 
بجميع الأحوال, كلمة حق, روح النكتة التي رافقت التعبير عن الحدث، كانت ظريفة بالفعل.
ما أروع السوريين الذين لا يتخلوا عن روحهم المرحة حتى في أشد اللحظات