اوعلى فكره مش دايما القاضي بيحكم عين بيعين وسن بسن بطريقه حرفيه
ولكن احيانا بيدفع قيمة الاصابه ويبقى عين بعين وسن بسن برده
لآيات (23،24): "وأن حصلت أذية تعطي نفساً بنفس. وعيناً بعين وسناً بسن ويداً بيد ورجلاً برجل."
يفهم من (18،19) أن الإصابة كان يدفع عنها غرامة يقدرها القضاء لذلك كان لكل عضو يفقد تقدر دية يدفعها المعتدي. وكان الشخص لا ينتقم لنفسه بل يتم كل شيء على يد القضاء. وشريعة عين بعين تناسب الحالة التي كان عليها الشعب وهذه أفضل من أن يرد المعتدي عليه الاعتداء مضاعفاً. أما المسيحية فطالبت برد الضرر بالحب ومقاومة الشر بالإحسان (مت43:5-48
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-21.html
وكمان احكام الرجم تختلف فهناك احيانا الزوجه لا ترجم كما ان طريقة تطبيق الحكم تختلف
والمراءة المخطوبه ترجم ايضا
«إِذَا وُجِدَ رَجُلٌ مُضْطَجِعًا مَعَ امْرَأَةٍ زَوْجَةِ بَعْل، يُقْتَلُ الاثْنَانِ: الرَّجُلُ الْمُضْطَجِعُ مَعَ الْمَرْأَةِ، وَالْمَرْأَةُ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيلَ.
23 «إِذَا كَانَتْ فَتَاةٌ عَذْرَاءُ مَخْطُوبَةً لِرَجُل، فَوَجَدَهَا رَجُلٌ فِي الْمَدِينَةِ وَاضْطَجَعَ مَعَهَا،
24 فَأَخْرِجُوهُمَا كِلَيْهِمَا إِلَى بَابِ تِلْكَ الْمَدِينَةِ وَارْجُمُوهُمَا بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَا. الْفَتَاةُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهَا لَمْ تَصْرُخْ فِي الْمَدِينَةِ، وَالرَّجُلُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ أَذَلَّ امْرَأَةَ صَاحِبِهِ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ.
25 وَلكِنْ إِنْ وَجَدَ الرَّجُلُ الْفَتَاةَ الْمَخْطُوبَةَ فِي الْحَقْلِ وَأَمْسَكَهَا الرَّجُلُ وَاضْطَجَعَ مَعَهَا، يَمُوتُ الرَّجُلُ الَّذِي اضْطَجَعَ مَعَهَا وَحْدَهُ.
26 وَأَمَّا الْفَتَاةُ فَلاَ تَفْعَلْ بِهَا شَيْئًا. لَيْسَ عَلَى الْفَتَاةِ خَطِيَّةٌ لِلْمَوْتِ، بَلْ كَمَا يَقُومُ رَجُلٌ عَلَى صَاحِبِهِ وَيَقْتُلُهُ قَتْلاً. هكَذَا هذَا الأَمْرُ.
27 إِنَّهُ فِي الْحَقْلِ وَجَدَهَا، فَصَرَخَتِ الْفَتَاةُ الْمَخْطُوبَةُ فَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُخَلِّصُهَا.
28 «إِذَا وَجَدَ رَجُلٌ فَتَاةً عَذْرَاءَ غَيْرَ مَخْطُوبَةٍ، فَأَمْسَكَهَا وَاضْطَجَعَ مَعَهَا، فَوُجِدَا.
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/s...php?book=5&chapter=22&q=%D8%A7%D8%B0%D8%A7+%D9%88%D8%AC%D8%AF
وهناك عادات كانت موجوده في المجتمع الشرقي عموماوالتوراة وافقت على هذه القوانين لاغراض معينه عشان يحفظوا الميراث ويقيموا النسل
يعني اذا توفى الرجل ولم يكن له نسل من الممكن ان تتزوج الارملة اخو زوجها
واخذ يهوذا زوجة لعير بكره اسمها ثامار 7 وكان عير بكر يهوذا شريرا في عيني الرب فاماته الرب 8 فقال يهوذا لاونان ادخل على امراة اخيك وتزوج بها واقم نسلا لاخيك 9 فعلم اونان ان النسل لا يكون له فكان اذ دخل على امراة اخيه انه افسد على الارض لكيلا يعطي نسلا لاخيه 10 فقبح في عيني الرب ما فعله فاماته ايضا 11 فقال يهوذا لثامار كنته اقعدي ارملة في بيت ابيك حتى يكبر شيلة ابني لانه قال لعله يموت هو ايضا كاخويه فمضت ثامار وقعدت في بيت ابيها "
ثمار الزواج الخاطئ إبنين شريرين يميتهم الرب. وكانت العادة التي شرعها موسي في ما بعد أن الأخ يتزوج إمراة أخيه إذا مات أخوه دون أن يترك نسلاً وحتي لا يمحي اسم أخوه كان النسل (غالباً الطفل الأول فقط) ينسب للأخ المتوفي. ولكن أونان ثاني أولاد يهوذا رفض أن يكون لأخيه نسل فلم يرد الإنجاب من ثامار زوجة أخيه المتوفي عيرا حتي لا يشاركه الإبن في الميراث وساء هذا جداً في عيني الرب فأماته أيضاً. ورفض يهوذا ان يزوج ابنه المتبقي شيلة لثامار متحججاً بصغر سنه لكنه كان متصوراً انها السبب في موت إبنيه، هي نظرة تشاؤم مرفوضة. وكان الحل هو نزع الخطايا من الأسرة وليس في أن ندعي أن شخصاً هو سبب مصائبنا (كما يقول العامة فلان نحس).
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-38.html