الاخ الفاضل فارس اللواء:
...............
ولكن ماذا عن حقوق المرأة أخ علي، أقصد حق الترشح للحكم.
...............
الجواب:
http://www.youtube.com/watch?v=saf4kSqECKQ
الزميل الجواهرى :
.................
لماذا لم تذكر المذابح التي عملها اصحاب العمائم باليساريين والشيوعيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بعد نجاح الثورة
................
الجواب:
معظم افراد القيادة الايرانية تم قتلهم على ايدى اليساريين و الشيوعيين الذين بداوا بالهجوم على ثكنات الجيش و الاستيلاء على السلاح بعد نجاح الثورة و قاموا بحملة اغتيالات طالت معظم القيادات الثورية الاسلامية و رد عليهم الاسلاميون بالمثل .
تفضلت بالقول :
..............
هناك اختلاف كبير بين ان يسمح للمسلم في الترشح للانخابات او عدم فوزه بها ..........ايران لا تسمح لغير الشيعي بالوصول لسدة الرئاسة هذا مبدأ يعتمده النظام الايراني
اما الغرب فهو يسمح للمسلم بالترشح للرئاسة اما مسألة نجاحه فهذه مشكلته...........امريكا قبل مئة سنة من سابع المستحيلات ان يحكمهم ملون ولكن ارتقاء الثقافة وعقلية الشعب الامريكي سمح لاوباما الملون الافريقي صاحب الاب المسلم ان يحكم امريكا ...........لو ترشح رجل مسلم لكن اباه يهودي لقامت الدنيا ولم تقعد .............. لا تستبعد ان يحكم دولة اوربية في يوم ما رجل مسلم بشرط ان يذهب الاسلام المتشدد الى الجحيم ........
هل عدم وصول المرأة الى الحكم في امريكا دليل على ان الشعب الامريكي يرفض ان تتولى الرئاسة امرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل عرفت الفرق
ميركل تحكم المانيا منذ سنوات هل انهارت المانيا لان من يحكمها امرأة .......... والحال ينطبق على تشيلي والبرازيل والفلبين
.................
الجواب:
دعنى انقل لك اجزاء من مقالة للاعلامى الشهير الدكتور فيصل القاسم و عنوانها (أيتها الأقليات لا تقفي في وجه الثورات) :
1. صحيح أن الدول الديمقراطية تحفظ حقوق الأقليات تماماً بغض النظر عن انتماءاتها الروحية أو العرقية، إلا أنها في الآن ذاته قلما تسمح لأتباع الأقليات بتولي المناصب العليا كمنصب رئيس الدولة، حتى لو كانت بعض الأقليات تحظى بنفوذ اقتصادي أو سياسي هائل، كما هو واقع الأقلية اليهودية في الولايات المتحدة. فرغم استحواذهم وسيطرتهم على مفاصل المال والاقتصاد والإعلام، إلا أن اليهود مثلاً لا يحق لهم أن يصبحوا رؤساء للولايات المتحدة الأمريكية، مهما بلغوا من قوة وشأن، لأن الرئاسة طبيعياً من حق الأكثرية البروتستانتية، فهناك اتفاق عُرفي في أمريكا ينص على أن يكون الرئيس مسيحياً من البروتستانت، والرئيس الأمريكي الوحيد الذي كان من المسيحيين الكاثوليك هو “جون كينيدي” الذي مات قتيلاً.
2. باختصار شديد، رغم علمانيتها المعلنة، فإن دساتير الدول الغربية تنص على أن يكون الرئيس أو الملك من طائفة الأكثرية، فحسب المادة الثالثة من قانون التسوية البريطاني ينبغي على كل شخص يتولى المُلك أن يكون من رعايا كنيسة إنجلترا. أما الدستور اليوناني فينص في المادة 47 على أن كل من يعتلي حكم اليونان يجب أن يكون من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية. ولا بد أن نعلم أن اليونان فيها الملايين من المسيحيين الذين يتبعون الملة الكاثوليكية والبروتستانتية، بل ويوجد الملايين ممن يتبعون الديانة الإسلامية، ولم يعترض أحد على المادة 47 من الدستور اليوناني، طالما أن المفهوم هو أن غالبية أتباع الدولة اليونانية يتبعون الديانة الأرثوذكسية الشرقية.
أما في إسبانيا فتنص المادة السابعة من الدستور الإسباني على أنه يجب أن يكون رئيس الدولة من رعايا الكنيسة الكاثوليكية، باعتبارها المذهب الرسمي للبلاد.
وفي الدنمارك، فالدستور الدنماركي ينص في المادة الأولى على أن يكون الملك من أتباع كنيسة البروتستانت اللوثرية، مع العلم بأن الدنمارك يعيش فيها الكثير من أتباع الملة الأرثوذكسية والملة الكاثوليكية وأتباع الديانة الإسلامية، ولم يعترض أحد على المادة الأولى من الدستور الدنماركي.
وفي السويد، فالدستور ينص في المادة الرابعة على أنه يجب أن يكون الملك من أتباع المذهب البروتستانتي الخالص، مع العلم بأنه يوجد الكثير من أتباع الملة الأرثوذكسية والكاثوليكية وأصحاب الديانة الإسلامية في السويد. هل طالب أحد بإلغاء المادة الرابعة من الدستور السويدي؟
و هذا رابط للمقال :
http://www.sooryoon.net/?p=31304