(10-02-2011, 05:59 PM)ahmed ibrahim كتب:  الموضوع أيها الفكر الحر يتم تناوله من عدة نواحى :-
==============================
الناحية الأولى :-
==========
أن هؤلاء المقززين يريدون أن يتوصلوا إلى نتيجة واحدة
الا وهى أن كل ما أنجزه العلم فى الغرب
معلومات سرقت من الإسلام سواء من القرآن أو السنة
وتلك المعلومات كانت الخطوط العريضة التى قاموا من خلالها ببناء كل ما يتمتعون به الآن
وأن الإسلام سبق الجميع
وكل تلك المحاولات عبارة عن تمسح بالعلم ليس أكثر
لكى يتمكنوا من إخفاء فضيحتهم وتخلفهم امام العالم
ولكى يخفوا حقائقهم المذرية وهى عبارة عن أضحوكات ومهازل توجد داخل أديانهم

الناحية الثانية :-
===========
المرتزقة الذين يسخرون من عقل المسلم سواء من العامة أو غيرهم
عن طريق لصق اى شئ بنظرية علمية
وأنا أعتبرها أخطر ناحية
حيث أنه يعيق بتلك المحاولة الدنيئة حرص البعض على التعلم ومنافسة الغرب فى اى مجال
وبالتالى يخبره أن كل شئ فى القرآن ولا داعى والجأ إلى الله وأقم واجباتك
فيلتزم المسلم فيزداد تخلفا
فيعود إليه إنه لم يجد إعجاز ولا اى شئ
يطالبه بالإلتزام أكثر والتشبث بكتاب الله
فيزداد سوءا وتخلفا
ويظل هكذا إلى ان يموت

(10-02-2011, 06:39 PM)مسلم كتب:  زميل اتماكا
ردك لا يحل المعضلة
لو قبلنا بكلامك فإن الله ينقل كلاما خاطئا على لسان البشر والله لا ينقل كلاما خاطئا ولو كان قائله بشر.
إذا كان الله ينقل لنا الكلام من دون تنقيح فهذه مشكلة كبيرة لأننا حينها سنشك في كل كلام الإله ما دام هو مجرد ناقل وليس منزل للقرآن.

(10-02-2011, 04:18 AM)ATmaCA كتب:  المعنى ياتى لك اى للراصد من الارض ، لان ياتى سيتبعها سؤال ياتى لمن ؟ والجواب ياتى لك بالشمس من المشرق اى كما تراها .. والمقام مقام حوار مع النمرود الذى على الارض والذى يرى الشمس هى التى تظهر وتأتى .. لو كان السياق كونى كنت وافقتك وانما السياق ليس كونى .. والايات الكونية التى يظهر فيها الله دلائل قدرته كثيرة ومتعددة ... اما الاية التى ذكرتها فهى مقام حوار مع النمرود الذى لايعرف شىء والتنازل مع الجاهل ابلغ وافضل من الجدال الطويل معه .