كل هذا يا كايروس لا يفسر لماذا وجد الوجود، هو بحث فيما خلف الوجود باستخدام وسائل الوجود نفسها.
ما مدى استطاعة مخلوقات فرضية من البعد الثاني أن تقيس وتلاحظ أعمال المخلوقات التي تعيش في ثلاثة أبعاد، وماذا عن قدرتها قياس مخلوقات في أربعة أبعاد؟ كل ذلك ضمن أدوات قياس ومعلومات مبنية على أحداث البعد الثاني؟
كيف يمكن أن تشرح لمخلوقات تعيش في البعد الثاني بيانات مثل فوق وتحت، قبل وبعد؟ وكل قدراتها محصورة في الشرق والغرب والشمال والجنوب؟
المسألة التي طرحتها أعلاه هي مسألة منطقية تعالج ما خلف الوجود بالوجود نفسه.