ابانوب
.....................
ونحن نقول : عن أى أخبار متواترة وقد تم البدء فى تدوين تلك المعجزات الوهمية بعد مائة سنة من الهجرة .. فهو تواتر عن كاذبين مؤلفين مدعين .. وحسناً قال الخوئى "وقد ألف المسلمون مؤلفات كثيرة فى هذه المعجزات" .. فهى تأليفات كاذبة وخيالات وهمية .. لأنه بكل بساطة أدرك المسلمون أنه لا ينفع أن يكون نبيهم المزعوم بلا معجزة وإلا سقط دينهم .. وقرآنهم يقدم محمد كنبى عاجز بلا معجزة .. فكان الحل فى الأحاديث والسنة والروايات وما فيش حد شايف حاجة والسيف موجود .
..................
الجواب:
يا جاهل التدوين بدا فى زمن الرسول الاعظم , و جمع ما تم تدوينه تم بعد مائة سنة و اكثر .
و ليس شرطا فى التواتر التدوين , فانت حتى لا تفهم ما معنى التواتر , فاسرع الى الجوجل و ابحث عن معنى التواتر قبل ان تحاور و ترمى بلاويك على الخلق .

تقول :
...............
مسألة الزمان لا تحتاج الى تعليق سوى أنها حجة تعانى من التخلف العقلى .
...............
الجواب:
من ينكر عامل الزمان متخلف عقليا .

تقول :
..............
ونحن نقول : ما زال الخوئى يعانى من شئ ما فى عقله .. هل من رأوا معجزات المسيح كانوا يعدون بالإصابع ؟؟ من رأوا المعجزات آلاف مؤلفة فالسيد المسيح أشبع فى مرة خمسة آلاف رجل غير النساء والأطفال وفى مرة أشبع أربعة آلاف رجل غير النساء والأطفال وكانت معجزاته تجعل الجماهير تحوطه من كل ناحية حتى أنهم نقبوا سقف البيت الذى كان فيه لكى يدلوا أمامه المفلوج لكى يشفيه والجموع كانت تزاحمه فى كل مكان يذهب إليه ومن آمنوا به كانوا بالآلاف نظراً لعظم معجزاته
..............
الجواب:
تعال نشوف من المتخلف عقليا حضرتك ام الامام الخوئى رحمه الله
انت تقول اربعة الاف رجل ؟؟؟؟
تفضل اذكر لى اسماء 100 رجل منهم و ساعتها نشوف مين المتخلف ؟؟؟؟؟
من هم هؤلاء الاربعة الاف ؟؟؟
كاتب هذا المقطع من الانجيل هو الشاهد الوحيد و هو يقول كان هناك اربعة الاف
فهو شاهد واحد
يعنى لو جاء رواية فى كتب المسلمين يقول فيها احد الصحابة انه راى معجزة و معه مائة الف
فهل يعنى ذلك ان الرواية متواترة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا يقول بذلك اى متخلف عقلى و لا مؤاخذة
تبقى الرواية احاد ما لم نجد عدة روايات عن صحابة اخرين رووا هذه المعجزات
فبصراحة طلعت انت متخلف و بجدارة كمان تماما مثل شنودة الاهبل (ما دمت ستغلط على علمائنا سالعن سلسفيل شنودة و شلة الحمير كلها فى كنيستكم )

تقول :
...............
والتلاميذ والرسل والمؤمنون بالمسيح كانوا أمناء ومشهود لهم بالتقوى وليسوا قاطعى طريق ولا متمتعين بالنساء ولا زناة ولا سفاحين كأصحاب محمد ... بطرس الرسول واسطفانوس اول الشهداء ولوقا الطبيب ومرقس الرسول ومتى التلميذ ويوحنا الحبيب وبولس الرسول الذى ظهر له المسيح ودعاه بنفسه لخدمته ..
..............
الجواب:
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انت بتستهبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
امناء مين ؟؟؟؟؟
المرابى صار امين , ام الجابى , ام الذى كان يحارب المسيح ثم راه فى المنام ؟؟؟؟
ما حكايتكم مع المنامات ؟؟؟؟واحد بشوف منام بيقوله مراتك حامل من الرب ؟؟؟؟
و الثانى بشوف منام انه بقى رسول المسيح ؟؟؟؟
و الله انتم مسخرة

تقول :
.................
ونحن نقول : إن أراد أحد مدعى الطب أن يثبت أنه طبيب فهو يتمسح بالأطباء المهرة الذين سبقوه ويقول أنا زميلهم ودرست معهم ... وصليت بهم فى السماء وأنا خاتمهم وأنا أشرفهم .. ولكنه لا يستطيع أن يعالج الأمراض ولا يستطيع أن يعمل المعجزات .. فيأتى ببعض المجاذيب والمنتفعين والدراويش يعملوا له حضرة .. قرب قرب قرب .. صلى عليه صلى عليه .. الفتة واللحمة عندنا شوف جمال الحبيب .. شوف معجزات الحبيب .. ومن يسأل يقولون لا تسأل عن أشياء ان تبدى لكم تسوءكم .. ومن يعترض يتم تأديبه وأحياناً قتله .. المهم أن الجميع يأكلون الفتة ويصدقون خرافات الشيخ المجذوب عن كرامات الخبيث المصطلى ..

وفى النهاية الخبيث المصطلى يصلى ناراً ذات لهب ودود لا يموت ينتظر أتباعه لكى يرتموا فى أحضانه لكى تكتمل الصحبة وتبقى لمة حيث حفلة العذاب لا تنتهى من نار لا تنطفئ ودود لا يموت .
................
الجواب:
النار و الدود ينتظرون الذين حادوا عن طريق المسيح الذى كان موحدا يصلى لله , و لكنهم صاروا يعبدونه و يشركون بالله , فبانتظاركم دود و تحشرون مع الشياطين و سيتبرء منكم المسيح عليه السلام .
اما مثالك عن مدعى الطب الذى ينسب نفسه لاطباء قدامى , فنسبته نفسه الى اطباء قدامى تلزمه ان يفعل على الاقل ما فعلوه ليثبت انه منهم , اما مجرد الكلام فهذا لا يقنع احدا و بما ان العرب كلهم امنوا به يعنى شاهدوا معجزاته .
اما لو كان الطبيب بيتكلم مع شوية اغبياء زى شلة شنودة الاحمق , فبامكانه ان يقول ما يشاء و ينسب نفسه لمن يشاء و سيصدقوه اذا قال فى الاخر :هاليلويا
و دقى يا مزيكا

---

الزميل الهاشمى المختار
ليس كل شئ مطلوب فيه اربعة اشخاص للاعتراف به
احيانا شاهد واحد يكفى
فمثلا شهادة الزوج على زوجته بالزنا مع القسم يثبت الجرم عليها
اما اربعة شهود فهو لاقامة الحد و ليس لاثبات التهمة
و لكن بالطبع و بالتاكيد شهادة اكثر من شخص على حدث تقوى دلالة حدوثه , و خصوصا عند استحالة تواطئهم على الكذب .