(10-08-2011, 06:16 PM)عوني عوني كتب:  

(10-08-2011, 04:42 PM)zaidgalal كتب:  {وَمِنْ ثَمَرَاتِ ا لنَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً}

تتخذون أنتم دون امر إلهي لكم
قسمتم ما خلق الله فجعلتم منه حراما وحلالا
قل ءالله أذن لكم أم على الله تفترون

لكن من يفهم؟!

ههههه معلش يا جماعه اعذورة خجله من قرانه واختلاقة لتفسير من خياله لنص قراني حلل فيه ربه للمسلمين السكر بالخمور والمتاجره فيها واعتبارها رزقا حسنا لمدة حوالي العشرين سنه في سورة النحل الى ان امرهم ربهم باجتنابها في اواخر عهده في سورة المائده ..!!!

{ يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون}

وبقى محمد والصحابة يعربدون ويسكرون ويشجون رؤوس بعضهم في حفلات السكر بحسب النص القراني الذي كان محلل لهم لمدة العشرين سنه ولم يكن هنالك نصا يحرمه !

" وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن الحسن في قوله: { تتخذون منه سكراً } قال: ذكر الله نعمته عليهم في الخمر قبل أن يحرمها عليهم."
(الدر المنثور في التفسير بالمأثور- السيوطي )

قال ابن عباس: نزلَتْ هذه الآية قبل تحريمِ الخَمْرِ، وأراد بـــ« السَّكَر»: الخمرَ .. "(الجواهر الحسان في تفسير القرآن- الثعالبي )

" { وَمِن ثَمَرٰتِ ٱلنَّخِيلِ وَٱلأَعْنَٰبِ } ثمر { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا } خمرا يسكر سميت بالمصدر وهذا قبل تحريمها .. "
(تفسير الجلالين - المحلي و السيوطي )

" والسكر: ما يسكر من الخمر، والرزق الحسن: جميع ما يؤكل من هاتين الشجرتين كالثمر والدبس والزبيب والخل. وكان نزول هذه الآية قبل تحريم الخمر. "
(تفسير فتح القدير- الشوكاني )

حتى وصل خجل المسلمين من قرانهم ان يقوموا بتحريف ترجمات القران لغير الناطقين بالعربية لنص اية النحل لكي لا يقرأ الغير ناطقين بالعربية كيف ان رب القران حلل لهم السكر بالخمور والمتاجرة فيها ..

فقاموا بتحريف ترجمتة وغيروا "السكر" الناتج عن شرب الخمر "بالسكر" المستخدم لتحيله الشاي والقهوه هههههه

Sarwar

The fruit of palm trees and vines which provide you with sugar and delicious food also provide a lesson and evidence (of the Truth) for the people of understanding