اقتباس:تخيل أو أنك أردت بيع شيء وأنت تدرك بان خصمك مستعد أن يشتريه بمليون دينار بينما هو حقيقة لا يساوي ألف دينار هل سترفض ؟

لا اسرائيل رضخت و لا حماس جابت الدب من ذيله
و ريكاردو الدعوة حدد سعر "السلعة" بناء على حسبة خالص كازها لأننا هنا في حقل سياسي و لسنا في كشك سجاير.
هناك اتجاه غربي لتلميع و دعم القوى الاسلامية و الظاهر انهم بينفخوا في حماس لحتى يحلقوا للقضية الفلسطينية و الشعب الفلسطيني و الأسرى و الشهداء بخطة أو مشروع يرضي خبراء السوق تجار الدين و السياسة. و الا لماذا في هذا الوقت بالذات؟ لماذا لن يفرج عن يساريين مثل البرغوثي و سعدات و لماذا و الربيع الربيع يمتد؟ و لماذا الاخوان بتقوى عينهم في تونس و مصر و سوريا؟

اسرائيل بتحسب أحسن من أتخن راس عربي. و لا خايفة من تسرب عسكري و لا هجرة معاكسة لأنها بلد مسنود بأكبر قوى البلطجة في العالم و بكل الأشكال. و ها هم نازلين بناء مستوطنات و جرف أراضي و تدمير حقول الزيتون وووو رغم الادانة الدولية و رغم هيئة الأمم المتحدة و كل مؤسساتها و قراراتها.

قال اسرائيل رضخت قال!