كنت ناوي ارد بس شفت الحوار تحول إلى ايران وملاليها ودفاع مستميت عنها

موضوع ايران يسبب حساسية لأي مؤمن مؤدلج

ذكر ايران للسني يسبب له حموضة بسبب كرهه الشديد لها

وان كان شيعياً سيشعر بفخر ونتانه طبيعيه بحكم أنها المنقذ

مايشعرون به هي حقارة الطائفية والتخلف الذي كان ولايزال سبباً لتخلفنا عن ركب الحضارة

والداعم الأول لهذه الطائفيه والفرقة هي الأديان الابراهيميه الحقيرة جمعاء

متى يستوعبون أنه يجب علينا تقبل الأخر لو كان سنياً او شيعياً او حتى درزياً او قبطياً او او

ياخي والله لو كان يعبد كرسي مكتب انت مال أهلك فيه يولع بقاز وسخ

احترمه لأنه ابن بلدك أو حتى ابن لغتك او حتى ابن قارتك او ياخي انسان بالضبط بالضبط نفسك

يلعن ام الطائفيه على ام الطائفيين على ام الله سبحانه وتعالى عما

تنرفزت عالصبح .. صباحكم خناقه