اوبزرفر:
...............
قلتلي ''انتخبه'' الشعب الايراني؟!! حتى و لو كان الامر كذلك، فإن هذا لا يستر البلاهة التي تشع من محياه و هو يفقع تصريحات سياسية لا يتفوه بها تلميذ وضعه استاذه عريفا على الصف الخامس الابتدائي!!!
...................
الجواب:
الرئيس احمدى نجاد ليس ابلها , بل هو عبقرى , و لم يصرح اى تصريح ابله , و لكن الاعلام العربى يقتطع من كلامه ليصور ان كلامه غير معقول
تصريحاته منطقية جدا و تصيب الغربيين بالصميم و تكشف حقارتهم السياسية الدولية , و لذلك يهربون من خطابه , بينما الاهبل القذافى لم يكن احد يخرج عندما يتحدث بل كان الجميع يجلس و يضحك , و يستقبلوه و يطبطبوا على ظهره , اما نجاد فبمجرد دخوله تخرج الشياطين لان كلامه لا يتحملون وقعه .
اعطينى تصريح واحد لنجاد ابله او غير منطقى و معقول .
و على فكرة
كلها سنتين , و ياتى رئيس جديد و لا يمكن لنجاد الترشح
شوف الفرق

تفضلت :
..................
ملاحظة ملك ملوك افريقيا و صاحب النظرية العالمية الثالثة و مؤلف الكتاب الفلسفي الاول المسمى بالكتاب الاخضر كان شعبه و الافارقة يخرجون اليه بمظاهرات مليونية تأيدا له و تقديرا لحكمته وحبا بآخر القادة التاريخيين و الفلاسفة الذين بقوا على وجه الارض!!!
.................
الجواب:
و ايضا بابا الفاتيكان خرجوا لتاييده بمظاهرات مليونية فهل يعنى ذلك انه مثل القذافى ؟؟؟؟؟؟
بس القذافى لم تخرج له مظاهرة مليونية لتاييده
و لا احمد نجاد خرجت مظاهرة مليونية لتاييده
هذا لمعلوماتك الشخصية
المظاهرات المليونية فى طهران خرجت لاستقبال الامام القائد الولى الفقيه
و ثق تماما انه لو حضر الى اى منطقة فيها شيعة بالملايين فسيخرج لاستقباله الملايين حتى لو لم تكن هذه الدولة تحت سلطته .

تفضلت :
...................
واو شكلو عندك واسطة فوق، و مبين شو ما عملت تحت انت و احباب الله الملالي تحت ذنبكم فوق مغفور!!
...................
الجواب:
شو انت مفكرنى مسيحى من المافيا الايطالية
لا حبيبى ابزرفر
انا قلت :
و لا اعتقد انه مشان هالنجس القذافى لا احصل على المغفرة , فالمسالة ما بتستاهل.
اما كل شئ مغفور كما تقول فهذه فقط فى الفاتيكان لاعضاء المافيا الايطالية (VIP)

تفضلت :
..................
لأ طبعا! الاقربون من الفرس الاعاجم اولى بالدفاع!!
................
الجواب:
فرس مين و اعاجم مين ؟؟؟
الرجل قومى اشتراكى علمانى و اعلن ان الدولة علمانية
يعنى الرجل من جماعتكم و اقرب لكم منا
ايران ليس عندها مانع من التعامل مع اى فكر عقائدى او قومى بشرط الاحترام المتبادل و التعاون فى مصالح مشتركة .
ايران علاقتها جيدة مع شافيز و مع الصين و مع الفاتيكان و مع روسيا و مع السودان و مع تركيا و البرازيل و غيرهم كثير
و كل هؤلاء عقائد فكرية مختلفة