observer
عضو رائد
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: كل واحد يخلي باله من لغاليغه !!
(10-25-2011, 01:16 AM)العلماني كتب: (10-24-2011, 03:15 PM)observer كتب: (10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب: ابانوب
انا لا اشكك بالميلاد العذراوى , و لكنى اؤمن بالقصة القرانية و لا اؤمن بالقصة الغبية التى فى دينك و التى تعلم النصب و الاحتيال و الدجل .
القران يقول ان كل الناس شاهدت العذراء تحمل طفلا رضيعا فغضبوا و اتهموها , و هذا هو المنطق , يعنى حضرتك لما تشوف واحدة ولدت طفلا رضيعا تحمله حتقول عنها ايه ؟؟؟
و لكن الله اثبت براءتها و اثبت ان المسيح تمت ولادته بمعجزة بان قدم للناس معجزة راوها جميعا , و لم يستطيعوا اتهام العذراء بكلمة واحدة بل تحولت مرة اخرى فى نظرهم الى قديسة لا يتطرق اليها الشك , اذ تكلم الطفل الرضيع فى المهد و اخبرهم انه رسول الله و انه معجزة من معجزات الله و كلمة منه .
اما دينك فيقول انه عاش ثلاثين سنة , و الناس كلهم يعرفون انه ابن يوسف , و بعد هذه المدة اخبرهم انه ابن الرب و ليس ابن يوسف , ما هذه المهزلة و المسخرة , ان لم يكن هذا نصب و دجل فماذا يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .
الرواية الاسلامية هى الصحيحة , و اثبات معجزة الولادة مستحيل الا بمعجزة اعظم منها و هى كلام طفل فى المهد فيثبت للجميع و للقديس يوسف يوسف ايضا انها بريئة و ان الطفل رسول الله .
اما ان يخلق الله ملاكا من الماء الذى يتطهر به المتمتع فلا غرابة و لا استغراب , لان العلاقة الزوجية عندنا طهارة و شرف بينما هى عندكم نجاسة و قرف يجب الاقلال منها
لذلك نساؤكم تبحث عن غيركم و تهرب من القساوسة الى المسلمين الفحول .
اما ان تاكل لحم ربك و تشرب دمه
فلا اقول الا , ربنا يقرفكم
نعم، العلاقة الزوجية هي علاقة طاهرة و شريفة، و لكن ما نراه في هذا الشريط ليس زواج، بل هو زنى مقنع، و هو بعيد كل البعد عن العفة و الطهارة. فهو بالضبط كما تسمونه انتم متعة، متعة مع اي امرأة كانت و لزمن محدود يمكن ان يصل حتى لدقائق معدودات مقابل أجر. و حتى الاطفال لم تسلم من شبقكم و شبق ائمتكم الجنسي، فأجازوا لكم التمتع بالاطفال ومفاخذة الرضع، فعن اي شرف و عن اي طهارة تتحدثون؟؟!!! وكل هذا يهون مع ما تنسبونه للذات الالهية من اهانة، عندما تدعون ان هذا ما جائت به السماء، و ان المتعة سنة من رب العالمين!!! لا ادري ان كنت تدري، انكم بهذا، تشتركون مع عبدة الشيطان في احدى طقوسهم، و هي العبادة من خلال ممارسة الجنس؟! انتم نفوسٌ هالكة لا محالة، ان لم تتوبوا وتصنعوا سُبلِ الربِ مستقيمة.
أنا أجد أن "المتعة" من أجمل التشريعات الإسلامية على الإطلاق. وهي ضابط رائع للعلاقات الجنسية في المجتمع بحيث أن وجودها قد يخفف وجود الدعارة كثيراً ولربما قضى عليها أو كاد. فالمجتمع، أي مجتمع، بحاجة لهذه القنوات "غير الكلاسيكية" للعلاقات الجسدية، والدليل على هذه "الحاجة" هو أن "الدعارة" حتى اليوم هي - كما تلقب - "أقدم مهنة في التاريخ".
أنا لا أفهم حتى اليوم لماذا يتم "تعيير" الشيعة "بزواج المتعة" وكأنه "نقيصة" مع أنه من أفضل "التشريعات الموجودة"، طبعاً ما زال هذا بعيداُ عن "الأطفال" لأسباب إنسانية وأخلاقية لا أستطيع التنازل عنها. أما بالنسبة للبالغين من الرجال والنساء فالتشريع "الشيعي" (الذي يقابله عند السنة "زواج المسيار") هو تشريع "مريح جداً" و"اجتماعي جداً"، فماذا يؤخذ عليه حقاً؟ ولماذا توصف العلاقة "الجسدية" بين رجل وامرأة بانها "طاهرة وشريفة" إن كانت من خلال "قناة الزواج العادية" بينما هي "مخجلة أو آثمة" من خلال قناة "زواج المتعة"؟ فهل "مدة الزواج" هي ما يحدد "طهارته وشرفه"؟ ولكن ما علاقة "الطهارة والشرف" "بالمدة الزمنية"؟
لا أعتقد بأن هناك علاقة، فلو تزوجت امرأة من رجل، ثم توفي هذا في صبيحة اليوم التالي، فهل تصبح علاقتهما "آثمة" أو "مخجلة" أو غير "شريفة"؟ بالطبع لا، إذا فلا علاقة للمدة في "الطهر والشرف"، فما المشكلة إذاً في "زواج المتعة" الذي وجد "كواق اجتماعي" و"كمنظم للنزوات" خارج بيت الزوجية؟
بجد لا أعرف ... فمعظم الناس على الانترنت، كما أرى، ينكر على الشيعة هذا التشريع وأنا كنت أتمنى أن يكون موجوداً في الأديان الأخرى، فهو خطوة "تقدمية" جداً بالنسبة إلى "تحجر الأديان وتكلسها" أمام القضايا الجنسية.
واسلم لي
العلماني
عزيزي العلماني،
لو ان هذا التشريع (زواج المتعة) طرح للتصويت في برلمان دولة تتجاوز نسبة الملحدين فيها ال ٦٠ بالمائة كالسويد مثلا، وكان الغرض منه ضبط الدعارة و تقنينها، لتم رفضه على الفور! وذلك لمنطلقات و دواعي انسانية ليس لهاعلاقة بإله! من ابسطها، الترفع عن وضع قانون يجعل الحب سلعة، قد يعطيه معوز او تعطيه معوزة بمقابل المال. و من هنا جاء قانون منع الدعارة في الغرب (الجنس مقابل المال)، في حين ترك للفرد الحرية الشخصية للتصرف بجسده كما يشاء، ولكن في غير مقابل المال، يعني شيء يشبه جواز التبرع بالاعضاء و عدم جواز بيعها.و كل ذلك دون ان نناقش حقوق زوج صاحب العلاقة ''الآثمة'' بعد. هذا اذا ما اردنا ان نناقش الموضوع بطريقة انسانية بحتة و بعيدا عن كل الهٍ و دين.
و بما ان الاخوة الشيعة جماعة تؤمن بالله و تؤمن بقدسيته، فان هذه الافعال تلحق اكبر الضرر و الاهانة في ذات الله و قدسيته و صفاته. فلا يمكن لاله من صفاته العدل و الرحمة و القداسة و الطهارة، ان يدعو لاتباعه و يحثهم على الانحطاط لدرجة ان يدعوهم لشراء الجنس مقابل المال، و يبيح لهم هتك اعراض الاطفال، الا اذا كانوا يعبدون الها، تكون صفاته اقرب الى صفات ''الشيطان'' منها الى صفات اله.
|
|
10-25-2011, 10:21 AM |
|