(10-22-2011, 05:14 PM)فضل كتب:  

(10-22-2011, 11:05 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(10-22-2011, 10:20 AM)observer كتب:  وهو يوم يبدو ليس بعيدا[/color]

الحرب الاهلية أنفجرت فى ليبيا فعلا ,والايام القادمة سوداء على رؤوس الجميع!

لا يا حكيم لا تبدو الامور على هذه الشاكلة بتاتا لحسن الحظ فقد اثبتت النخب الليبية مستوا غير متوقعا من التنظيم ... مشهد نخبوى لم نراه يبدو اننا كنا لا نرى الا وجه القذافى واعتقدنا ان ليبيا على شاكلته

هم استطاعوا بسرعة تنظيم انفسهم فى اطار سياسى لم يترك اى فراغ سياسى وسلطوى ولو لثانية واحدة .. ومن المهم الاشارة ان الجهد الاول فى ذلك واشارة البدىء كانت ممن عملوا فى النظام ( الذين يتهجم عليهم اوبزيرفر مثل عبد الجليل وحبريل وغيرهم .. فخروجهم السريع وفى الساعات الاولى من النظام ادى لتفككه ولو بقى النظام متماسكا لما سارت الامور على ما هى عليه )
هم لديهم اجندة واضحة جدا ولا خلاف عليها من كل الاطراف تتمثل فى استمرار مجلس الحكم .. تشكيل حكومة انتقالية جديدة تشكل مؤسسات دولة بطريقة جديدة وطبيعية منها وزارة دفاع ووزارة داخلية لاستيعاب ما يمكن استيعابة من المسلحين وجمع السلاح .. انتخاب مجلس وطنى تاسيسى بعد 8 شهور ( برلمان ) لسن دستور للبلاد واقامة حكومة دائمة يتبعه انتخابات رئاسية وبرلمانية جديدة على اساس تعدد حزبى
هناك مظاهر خلاف هم لا يخفوها بتاتا ويتناقشوا حولها فى الاعلام لكن لا يوجد اى مظاهر صراع

مصطفى عبد الجليل وقع على قرار إعدام 32 سجينا رميا بالرصاص العام 2008
2011-10-25


رئيس المجلس الوطني الإنتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل

الجزائر- (يو بي اي): نشرت صحيفة (الشروق) الجزائرية الثلاثاء ما وصفته بـ"وثيقة" موقعة من قبل رئيس المجلس الوطني الإنتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل عندما كان وزيرا للعدل في عهد نظام العقيد معمر القذافي المنهار، وافق فيها على إعدام 32 سجينا في العام 2008، بعدما مكثوا في السجن 13 عاما.
ونشرت الصحيفة الوثيقة التي وقعها عبد الجليل والتي تشير إلى أن الأحكام الصادرة شملت 187 سجينا، تم اعتقالهم العام 1995، حيث تمت معاقبة 32 سجينا بالإعدام رميا بالرصاص، فيما حكم بالمؤبد على 50 منهم وحكم على 15 سجينا آخرين بأحكام تتراوح بين السجن خمس عشرة سنة وخمس سنوات.

وكانت المراسلة المنشورة بخط واضح موجهة إلى رئيس الحكومة الليبي أو ما كان يعرف بأمين اللجنة الشعبية العامة، كما تشير إلى أن تنفيذ هذه الأحكام سيتولاها أمن الدولة.

وقالت الصحيفة إن عبد الجليل "لعب دورا مهما في الفبركة التي قام بها القذافي في ملف الممرضات البلغاريات للتغطية على الوضعية الحرجة للمستشفيات الليبية".

وكان عبد الجليل حينها رئيس محكمة الاستئناف التي أكدت حكم الإعدام الصادر في حق الممرضات.