اولا : سمير القنطار ليس من حزب الله
ثانيا : كاتب المقال كذاب و ملفق كمعظم اعلاميى المعارضة السورية , لانه قال :
(أتساءل حقاً بصفته من يهدد سمير القنطار (اللبناني) الثوار السوريين ويتوعدهم بقطع أيديهم مبدياً استعداده لفعل ذلك بنفسه، وما سرّ هذا الوصف الذي يشبه أعمال النظام السوري على الأرض؟)

و كما تم نقل الخبر فان سمير القنطار لم يتكلم يهدد الثوار السوريين بل هدد من يتحدى سوريا
الا ان كاتب الكاتب و الزملاء يعتقدون ان سوريا هى النظام السورى
كما فى الخبر سمير القنطار قال :
(إن من يحمل السلاح ضد سوريا يجب أن تقطع يده، وأنا مستعد للذهاب إليها لقطع أيادي من يحملون السلاح ضدها)
ثالثا: حزب الله لم يتدخل فى الشان السورى بل المعارضة التى تحصل على الرشاوى من السعودية و قطر و الحريرى هتفت فى اول ايام الثورة ضد حزب الله و ايران , و شهود عيان قالوا انهم راوا قناصة من حزب الله و ايرانيين يتمركزون فى اعلى البنايات , ما شاء الله نظره الخارق كشفهم فى اعلى البنايات انهم من حزب الله و ايرانيين .
رابعا : السوريون الذين يعملون فى لبنان اعتدى عليهم انصار الحريرى و قتلوهم و الكتائب ايضا بينما حزب الله حماهم و استضافهم اللبنانيون الجنوبيون فى مناطقهم للعمل .
خامسا: لا حزب الله و لا سمير القنطار و لا انا نرى ان فى سوريا ثورة شعبية حقيقية , فئات كبيرة من الشعب لا تريد اسقاط النظام و هم ليسوا صينيين بل سوريين .

سادسا : لم نر الثورة تهدد اسرائيل بل هى تهدد حزب الله ظنا منها انه لقمة سائغة , لا حبايبى , الاقتراب من حزب الله يعنى ان تذوقوا الويل , هذا ان ابقى لكم الناتو سلاحا او بنية تحتية اذا استجاب لكم بالتدخل