(11-01-2011, 01:33 PM)Rfik_kamel كتب: قال غليون , لم يقل غليون ما الفرق?
لا فرق طالما هو لا يستطيع أن يجمع ضدان في سلة واحدة وهو مخطئ وسيخطيء ويخطيء بسبب موقعه في المكان الغلط!
تعليق طريف:
"ه ياغليون اه.... شخص يفتح لك باب السيارة....يبدو انك تتسرع قليلا ياصديقي....عليك بالتواضع وتقليل الكلام....لانك في معظم الاحيان تخطئ"
تعليق طريف:
"هناك شخص يفتح باب السيارة لغليون.....يبدو ان الغليون لم يتعلم شيئا من فرنسا بل تعلم كل شئ من سوريا...السيد غليون هل مازلت تحاضر في الجامعة"
لا استغرب أن يجند النظام كل جيشه الالكتروني و البشري و المنحبكجية للنيل من شخص غليون و الإساءة إليه، و بشتى الطرق.
حتى أنهم لم يكفوا يدهم عن أهله.
هذا ليس لأنه برهان غليون بالذات، و لكن لأنه كسر حاجز الخوف و تجرأ على القول "لا للاسد" بشكل علني.
حكم و نظام لا يتردد على اعتبار نصف شعبه خائن و جراثيم و ومندسين و متآمرين. هل تراه سيتردد على مهاجمة أي شخص يريد "النيل من هيبة الحكم"
لا يوجد إنسان معصوم عن الخطأ. تصوري أن غليون أراد تشبيه الأكراد لأقليات تعيش بفرنسا و لم يخطر بباله سوى الأقليات المهاجرة.
فعلقة كلمة "المهاجرة" التي حلت مكان كلمة "أقليات". الزلمة على الأقل فيه نخوة وأطل من جديد لكي يبرر سوء التفاهم، يعني شو خربت الدنيا؟
لا ادري من كان يستضيف غليون بالصورة أعلاه، و أتى حاجب المستضيف و فتح له الباب..
ايه شو يعني، كان لازم يقول: لا و الله تركني بفتح الباب لوحدي.
بعدين هالمنحبكجي صحاب التعليق المبعوص انو غليون أستاذ جامعي بعاصمة غربية، ليطق بغيصه.
على الأقل لم يصل لهذا المنصب الأكاديمي لأنه هبط بالمظلة و هو يهتف بالروح بالدم افديك يا شيراك و يا دوغول... إلى أخره، و لم يتسلم منصبه بالواسطة لأن ابن عمو رئيس فرع مخابرات أو لانتمائه لحزب و طائفة كما هي حالة غالبية أستاذة الجامعات الاسدية.
أن كان هنالك شخص تريد أن تلومه على موقف، فعندك شخص مسئول عن أرواح أكثر من 20مليون بني ادم. تقع بلده ب "أزمة" حسب تعبيره، فيخرج أمام مجلس شعبه لكي يتكهكه
اليكم رئيس سوريا بأول إطلالة بعد انطلاق شرارة الانتفاضة
بل و يصفق
رح يفقع من الضحك
لتبقى هذه الصور بذاكرتنا إلى الأبد