الخطف و القتل صارفي مناطق قريبة و قيادة السيارة شي كيلومترين في شارع ريفي فرعي لعند مشارف الزهورية كمان عادي. الطريق نفسه موحش بسبب حوداث الشهرين الماضيات. هناك مافيه حواجز جيش أو قرى علوية في مكان الحادثة بدك تبعد أكثر شوي باتجاه المشرفة أو باتجاه الجابرية لحتى تصادف تجمعات علوية على الطريق. طبعا هالايام عم شوف تشابه كبير بين المنحبكجية و المعارضجية و طريقة تكذيبهم للأخبار.

المسلحين مع مهمة مقاومة المداهمات , يقومون أيضا بالهجوم على الحواجز بشكل يومي. مو بالرصاص بس كمان بالأربي جي و الأنيرغا. أيضا يقومون بخطف و سرقة السيارات بشكل يومي لاستخدامها في عملياتهم. و قاموا بعمليات استهداف طائفي ما نفاها حتى زملاء العمل من السنة. بس على الانترنت بتصير الشغلة بروباغندا موالاة و معارضة و الحقيقة ضايعة.

بالنسبة للفيديوات هناك فيديو شهير لقناة الجزيرة عن شبيحة يقومون بقتل معارضين في سيارة سوزكي لكن الحقيقة هو لمسلحين يقومون بقتل ثلاث أو أربع علويين و كان بعضهم فيه شوية روح لما تم التصوير. يعني الكل عم يكذب و هالأيام صاير الكذب بنفس الطريقة و الله.

أنا اصدق مثل هذه الاخبار لأني عايش بمدينتي و أقابل زملائي من كل الطوائف و بسمع شهاداتهم و بسمع من أهالي الضحايا ( من الطرف العلوي بحكم السكن) و بسمع شي قليل عن الضحايا السنة في العمل و بكمل معلومات عن طريق الانترنت.

أما الإعلام الرسمي فهو كذاب ما اختلفنا عليها.