{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عبد الباري عطوان يتوقع ضرب إيران قريبا وليس سوريا
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #34
الرد على: عبد الباري عطوان يتوقع ضرب إيران قريبا وليس سوريا
نصف الإسرائيليين يؤيدون نتنياهو وباراك في إعلان الحرب على إيران

الصحافة تفضح الحكومة وتتهمها بالمبادرة لتسريب الأنباء
تل أبيب: نظير مجلي
-في الوقت الذي هاجمت فيه الصحافة الإسرائيلية رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ووزراءه الذين خرجوا بحملة تطهير لأنفسهم على حساب وسائل الإعلام، وفضحت حقيقة أن الحكومة وبشكل منهجي تعمدت تسريب أنباء للإعلام عن نية إسرائيل شن حرب على إيران، ذكر الموقع الإلكتروني لقناة «بريس تي في» الفضائية الإيرانية التي تتخذ من لندن مقرا لها، في افتتاحيته، أن أي هجوم عسكري إسرائيلي على إيران سيعني «نهاية إسرائيل».

وقال الموقع «هناك تكهنات قوية بأن إسرائيل ستشن هجوما على المواقع النووية الإيرانية.. وإذا شنت هجمات على الأرض بالفعل فإن ذلك سيمثل نهاية الكيان الصهيوني». وأضاف الموقع، أن «إسرائيل تدرك جيدا القدرات العسكرية لطهران، وأن إيران معروفة بأنها الأفضل في المنطقة وواحدة من الأفضل في العالم في مجال الصواريخ».

إلى ذلك، يتضح أن الهبة الإعلامية ضد نتنياهو، لا تؤثر على شعبيته المتصاعدة حتى الآن، حيث فاجأته نتائج استطلاع رأي تبين أن أكثرية الإسرائيليين تسانده في سياسته الحربية.

وبين استطلاع للرأي نشرته صحيفة «هآرتس»، أمس، أن 41% من الإسرائيليين يعتقدون أنه على إسرائيل أن تهاجم المنشآت النووية الإيرانية، مقابل معارضة 39%، في حين أن 20% أجابوا بأنهم لا يعرفون كيف يحددون موقفهم. وقد أجري هذا الاستطلاع على خلفية التقارير التي نشرت في وسائل الإعلام في الأيام الأخيرة حول هجوم إسرائيلي محتمل على إيران، وفي أعقاب التقارير التي أشارت أول من أمس (الأربعاء)، إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يحاول تجنيد غالبية وزارية مؤيدة لشن الهجوم، بعد أن كانت وسائل الإعلام قد انتقده على اتخاذ قرار في موضوع خطير كهذا خلال اجتماعات بأربع عيون بينه وبين وزير دفاعه إيهود باراك.

وبحسب الاستطلاع فإن 52% من الإسرائيليين يثقون بالقرارات التي يتخذها نتنياهو وباراك بشأن إيران، في حين قال 37% إنهم لا يثقون بقراراتهما.

وكان النقاش المحتدم في الحلبة السياسية والإعلامية في إسرائيل حول الموضوع الإيراني قد اتخذ، أمس، منحى جديدا في أعقاب تصريحات نتنياهو والكثير من وزرائه، التي تهاجم الصحافة على «خروجها بشكل عديم المسؤولية تناقش قضية استراتيجية خطيرة كهذه» وتهاجم عددا من كبار القادة العسكريين (وخصوصا الجنرال مائير دجان، الرئيس السابق لجهاز «الموساد»)، الذين اعترضوا علنا على مهاجمة إيران وقالوا إن مثل هذا الهجوم لن يحقق أي نتيجة تستحق الحرب وويلاتها. وبدا من أحاديثهم وكأن الجنرالات والصحافيين يسربون أسرارا عسكرية حساسة.

وقد ردت الصحافة الإسرائيلية، أمس، كلها على هذا الاتجاه بهجوم كاسح على الحكومة ورئيسها. فذكرتهم بأن أول من بادر إلى طرح الموضوع على النقاش الجماهيري هو رئيس الوزراء، نتنياهو، الذي بدأ يتحدث عن ضرورة طرح الخيار العسكري ضد إيران منذ يومه الأول في رئاسة الحكومة سنة 2009. ولم يبق منبرا دوليا أو محليا إلا واستخدمه للحديث عن هذا الخيار. وهو الذي سمح بنشر تحذيرات دجان، في مايو (أيار) الماضي، والذي قال يومها أن نتنياهو وباراك ينويان القيام بمغامرة جنونية ضد إيران. وحسب إيتان هابر، المحرر السياسي لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، فإن كل ما نشر عن نية نتنياهو وباراك في الصحافة الإسرائيلية عبر امتحان الرقابة العسكرية الإسرائيلية. وقد أجازت الرقابة هذا النشر من دون أي اعتراض أو تحفظ.

واستخفت الصحافة الإسرائيلية بما نشر عن تعليمات أصدرها نتنياهو إلى رئيس «الشاباك»، (جهاز المخابرات العامة)، يورام كوهين، بالتحقيق في مصادر التسريب بشأن الهجوم الإسرائيلي المحتمل على إيران. وذكرت بأن «ابن المؤسسة الأمنية»، رئيس الموساد السابق مائير دغان، ورئيس «الشاباك» السابق يوفال ديسكين، كانا من بين أول من حذر من مغامرة نتنياهو وباراك.

وكان من اللافت أن دجان تحدى نتنياهو، أول من أمس، عندما قال في محاضرة في تل أبيب، إنه مستعد للمثول أمام القضاء إذا كانوا يتهمونه بتسريب المعلومات. وقال: «نتنياهو وباراك، ولحسابات داخلية وخارجية هما اللذان يسربان المعلومات حول الهجوم على إيران».

وشككت صحيفة «هآرتس»، أمس، في حقيقة النشر عن النية ضرب إيران وقالت في مقال نشر على صدر صفحتها الأولى، إنه من غير المستبعد أن تكون كل هذه الضجة حلقة في مسلسل حرب الأعصاب. وإنه «ليس بالضرورة أن تكون هذه نيات حربية فعلية، إنما استهدفت إحداث حراك دبلوماسي متجدد ضد إيران، يفضي إلى تشديد العقوبات أكثر وأكثر».

وحذرت الصحيفة من أن لعبة نتنياهو وباراك هذه قد تكون مدمرة أكثر من الهجوم نفسه، فهما يثيران أجواء حربية بمجرد حديثهما عن الخيار العسكري. فإذا كانا يقصدان التوجه للحرب، عليهما أن يعدا الجيش لذلك بهدوء تام وتوفير عنصر المفاجأة، لأن هجوما كهذا سيكون بالغ التعقيد عسكريا. وإذا لم يكونا قد أعدا الجيش لهجوم كهذا، فإن الحديث عن الهجوم وما يتبعه من نقاشات محلية وخارجية من شأنهما لإثارة أجواء حساسة، تجعل الانتقال من الكلام إلى الأفعال سهلا جدا. وعندها قد تقع حرب لم يستعدوا لها بشكل جيد. وباراك معروف بورطاته في العمليات الكبرى والمعقدة.

ورأى مراقبون سياسيون أن مثل هذه الحرب تحتاج ليس فقط للإعداد العسكري، بل أيضا السياسي. وتساءل المدير العام الأسبق لوزارة الخارجية، د. ألون لئيل: «كيف يمكن أن تشن حرب على إيران وأنت تقيم علاقات سيئة مع الولايات المتحدة ومع تركيا ومع العالم العربي؟ فمن أي سماء ستمر حتى تصل إلى إيران؟ وأي مياه إقليمية في الخليج تستقبل غواصاتك وسفنك الحربية؟ وهل أنت تملك كل الأسلحة الضرورية لهجوم كهذا؟».
حديث الحرب على إيران
الجمعة, 04 نوفمبر 2011
وليد شقير

ما سرّ هذا التسريب الإعلامي عن مناقشات إسرائيلية داخلية حول إمكان توجيه ضربة عسكرية لإيران وبرنامجها النووي، بالاعتماد على أن هناك مزيداً من الأدلة التي ستظهر عن طابعه العسكري، خلافاً لما تقوله طهران عن طابعه المدني والسلمي؟

فمن المحال تصوّر أي «تحضير» أو نقاش إسرائيلي داخلي في شأن توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، من دون جواز مرور أميركي لخطة كهذه، بل من دون اشتراك أميركي فعلي بضربة كهذه، لأن إسرائيل وحدها غير قادرة على استيعاب تداعيات العمل العسكري ضد طهران، وتحتاج حكماً الى التدخل الأميركي العسكري في مواجهة ردود الفعل الإيرانية في المنطقة برمتها، ولا سيما في منطقة الخليج. وهي ستحتاج أيضاً الى جسر جوي لإمدادها بالذخائر من القنابل والصواريخ ولا سيما ما يسمى القنابل الذكية لمواجهة ردود الفعل في المشرق العربي الذي ستلهبه طهران في سياق خطتها الدفاعية، وتكون سورية ولبنان منطلقاً لها.

إلا أن هذا الانخراط الأميركي في حرب من هذا النوع مستبعد في المقابل. على الأقل هذا ما تشير اليه المعطيات عن نمط التفكير الأميركي الراهن في الإدارة، استناداً الى التسريبات عن المناقشات في واشنطن على المستويين الديبلوماسي والسياسي، أو من خلال تقديرات مراكز الأبحاث الأميركية القريبة بهذا القدر أو ذاك من الإدارة.

فالحجج التي تسوقها هذه الدوائر لاستبعاد الحرب، تبدأ بالقول إن واشنطن لا تستطيع أن تسمح لاسرائيل بمغامرة كهذه في ظل الصعوبات التي تواجهها الولايات المتحدة اقتصادياً وعسكرياً في أفغانستان والعراق، وسياسياً في مواجهة التضامن الدولي مع طلب السلطة الفلسطينية الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة، فضلاً عن التداعيات المتوسطة والبعيدة المدى للربيع العربي على الموقف من إسرائيل في عدد من الدول العربية التي كانت أنظمتها السابقة مطواعة في يد واشنطن، لمصلحة تل أبيب.

هناك حجة واحدة قد تجعل من تهيؤ وانشطن لخيار عسكري حيال إيران وارداً، بالتعاون مع إسرائيل، وهي أن انسحاب قواتها من العراق الذي أعلن عن إتمامه الرئيس باراك أوباما مع بداية العام المقبل، قد يحرر القوات الأميركية من إمكان استهدافها من طهران من مسافة قريبة، عبر حلفائها داخل العراق، بحيث يسهّل ذلك عليها أخذ هذا الخيار ضد إيران. وقبل زهاء أسبوعين كان السفير الإيراني في بيروت غضنفر ركن أبادي استبعد لجوء الجانب الأميركي الى هذا الخيار لأن الجنود الأميركيين في أفغانستان والعراق هم رهائن بإمكان طهران و «مقاومات» المنطقة استهدافهم، «وأننا قد نبدأ بالقلق من ضرب إيران عسكرياً، حين يغادر هؤلاء الجنود المنطقة»، ما يعني ان طهران تأخذ في الاعتبار أن الانسحاب الأميركي من المنطقة يسهّل الحركة العسكرية لواشنطن ضد إيران.

إلا أن حتى هذه الحجة لها ما يقابلها في استبعاد الخيار العسكري الأميركي. وفضلاً عن الأسباب المذكورة في شأن الصعوبات الاقتصادية الأميركية في الظرف الراهن والتي تحول دون تحمّل الكلفة المالية لأي حرب جديدة، والنتائج الكارثية لهذه الحرب في المنطقة برمتها، فإن الانسحاب من العراق غير كافٍ لتوفير الخسائر على الجانب الأميركي، في ظل وجود جنود أميركيين في دول خليجية عدة وفي أفغانستان. هذا بالإضافة الى وجهة النظر القائلة إن الانسحاب الأميركي من العراق يأتي في سياق تراجعي لسياسة واشنطن في المنطقة لا في سياق هجومي، وهو انسحاب سيؤدي عملياً الى التسليم بنفوذ طهران في العراق وباتجاه إيران نحو إحكام إمساكها بخيوط اللعبة من بغداد الى دمشق وبيروت... وبالتالي فإن واشنطن وإسرائيل ستميلان الى التفاوض مع القيادة الإيرانية على أوضاع المنطقة بدل تصعيد خصومتهما معها.

وإذا كانت هذه التوقعات تنتظر اختبارها في الأشهر المقبلة، وتتوقف، بين ما تتوقف عليه، على مصير النظام في سورية، فإن غلبة الاستنتاج باستبعاد الخيار العسكري حيال إيران تطرح تفسيرات أخرى للعبة قرع طبول الحرب الإسرائيلية. فحكومة بنيامين نتانياهو هي، مثل دول غربية أخرى، قد تكون في حاجة الى تصدير صعوباتها الداخلية، الاقتصادية والمعيشية التي أطلقت حركة احتجاج غير مسبوقة، وهي تلجأ الآن الى محاولة اختراق طوق العزلة الدولية التي أخذت تصيبها جراء تنامي الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. فإخراج النقاش حول ضربة لإيران الى العلن يحجب الأنظار عن فشل المتطرفين في إسرائيل في التوصل الى تسوية سلمية للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وما يفرزه من نتائج على الدولة العبرية وحتى على حليفتها أميركا.

لحديث الحرب وظائف أخرى غير الحرب.



**********************************************************

أميركا وفرنسا تلوحان بـ «ضغط لا مثيل له» وطهران تحذر واشنطن من «ضربة قاتلة»
الجمعة, 04 نوفمبر 2011

القدس المحتلة، طهران، بنغازي، كان (فرنسا) – أ ب، رويترز، أ ف ب – حذرت إيران الولايات المتحدة أمس، من أنها ستتلقّى «ضربة قاتلة لم تختبر مثيلاً لها»، إذا شنت هجوماً على منشآتها النووية، فيما دعا الرئيسان الأميركي باراك أوباما والفرنسي نيكولا ساركوزي إلى «ممارسة ضغط لم يسبق له مثيل» على طهران، ولوّحا بأنها قد تواجه «أقسى عقوبات ممكنة».

في غضون ذلك، أفاد استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة «هآرتس» أمس، بأن 41 في المئة من الإسرائيليين يساندون شنّ هجوم على إيران، في مقابل معارضة 39 في المئة وامتناع 20 في المئة عن الإدلاء برأي. ورجّح 80 في المئة من المستطلعين، أن يؤدي أي هجوم على إيران، إلى اندلاع حرب إقليمية.

تزامن ذلك مع اختتام قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي أمس، تدريباً يحاكي تعرّض منطقة تل أبيب لهجوم بصواريخ تقليدية وكيماوية، شددت الدولة العبرية على أنه «غير مرتبط» بالسجال الدائر في شأن احتمال ضرب المنشآت الذرية الإيرانية.

واعتبر وزير الداخلية الإسرائيلي إيلي يشاي أن «الثرثرة وكل النقاش العام في شأن إيران، لا ضرورة له»، فيما رأى الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي الجنرال المتقاعد غيورا آيلاند أن «هجوماً إسرائيلياً على إيران ليس احتمالاً جنونياً، ولا عديم المسؤولية».

في بنغازي، أسِفَ وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي لأن «الولايات المتحدة فقدت حكمتها وتعقّلها في التعامل مع القضايا الدولية، وباتت تعتمد على القوة فقط». وقال في إشارة إلى الأميركيين: «نحن مستعدون للأسوأ، لكننا نأمل بأن يفكروا مرتين قبل أن يضعوا أنفسهم على مسار تصادمي مع إيران».

وسُئل صالحي عن إطلاق إسرائيل الأربعاء صاروخاً باليستياً قادراً على حمل رأس نووي، ويطاول مداه إيران، فأجاب: «هذا ليس مهماً، وليس شيئاً نشغل به أنفسنا».

ونقلت صحيفة «حرييت» التركية عن صالحي أن إيران «مستعدة دوماً لحرب»، مضيفاً: «إيران كانت دوماً مهددة من إسرائيل. هذا ليس جديداً. نسمع تهديدات إسرائيل منذ ثماني سنوات. نثق كثيراً بأنفسنا، ويمكننا الدفاع عن بلدنا».

لكن السفارة الإيرانية في أنقرة نفت أن يكون صالحي تحدث عن استعداد إيران لحرب، مشددة على أن طهران «لم تبدأ مطلقاً أي حرب، بل بقيت مستعدة دفاعياً، في إطار مقاومة طبيعية وشرعية».

أما قائد بحرية «الحرس الثوري» الأميرال علي فدوي فحذر «الأميركيين من أنهم سيتلقون ضربة قاتلة لم يختبروا مثيلاً لها، إذا ارتكبوا حماقة» ضد إيران. وقال: «أعلن لأعداء إيران أن الحرس الثوري اكتسب قدرات أكثر بكثير مما تدركه» الولايات المتحدة.

في كان جنوب فرنسا، قال أوباما بعد لقائه ساركوزي إنهما «ناقشا قضية التهديد المستمر الذي يشكّله البرنامج النووي الإيراني»، مضيفاً: «من المقرر أن تنشر الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع المقبل تقريراً عن البرنامج النووي الإيراني، واتفق ساركوزي معي على ضرورة ممارسة ضغط لم يسبق له مثيل على إيران، كي تفي بالتزاماتها». وحذر من أن طهران ستواجه «أقسى عقوبات ممكنة».

وسُئل بن رودس، نائب مستشار الأمن القومي الأميركي، عن الخيارات العسكرية المتاحة للتعامل مع طهران، فأجاب: «نركّز على استراتيجية ديبلوماسية تزيد الضغط على الإيرانيين، من خلال ضغط مالي وعقوبات اقتصادية وعزلة ديبلوماسية».

أتى ذلك بعدما أوردت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية أن واشنطن ولندن قد تكونان تستعدان لهجوم على طهران.

في بروكسيل، أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي أندرس فوغ راسموسن أن «الحلف لا ينوي التدخل في إيران، وليس منخرطاً في أي تحالف متصل بالمسألة الإيرانية». وقال مستدركاً: «لكن هذا لا يعني أننا لا نؤيد الجهود الدولية للتوصل إلى تسوية تفاوضية للمشكلة الإيرانية».

لكن راسموسن رفض التعليق على أنباء عن تنفيذ سلاح الجو الإسرائيلي مناورات في قاعدة لـ «الأطلسي» في إيطاليا الأسبوع الماضي، وهذا ما أكده ناطق باسم وزارة الدفاع الإيطالية، مشيراً إلى مشاركة إسرائيل ودول أخرى. لكن الجيش الإسرائيلي أكد أن المناورة أُعدّت قبل 8 شهور، ولا علاقة لها بهجوم على إيران.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-04-2011, 04:20 AM بواسطة بسام الخوري.)
11-04-2011, 04:07 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الرد على: عبد الباري عطوان يتوقع ضرب إيران قريبا وليس سوريا - بواسطة بسام الخوري - 11-04-2011, 04:07 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رجم إمرأة سوريا بتهمة الزنى ..رجم لأمنا سوريا Rfik_kamel 2 433 07-19-2014, 09:55 PM
آخر رد: JOHN DECA
  الحجاب عادة وليس فريضة vodka 13 988 07-06-2014, 06:52 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  ضرورة دعم الشعب الفلسطيني الآن الآن وليس غدا Rfik_kamel 3 406 07-06-2014, 05:54 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  عبد الباري حيوان .. داعشي الهوى القرامطي 2 422 07-05-2014, 01:29 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  بعيدا عن التحريض الوهابي.. إيران .. Rfik_kamel 20 1,322 07-01-2014, 11:08 PM
آخر رد: فلسطيني كنعاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS