(11-12-2011, 05:08 PM)واحدة مصرية كتب:  

(11-12-2011, 04:56 PM)handy كتب:  الزميلة واحدة مصرية
بعد قراءة حوار الدكتور خالد فهمى أقول :

لقد كنت أعمى والآن أبصرت
لقد كنت أتسأل ماهى ضرورة وجود أبواق للمجلس العسكرى
والآن أدركت السبب
لقد ضرب الفساد كل شئ ولابد من التغطية علية
ولاحول ولا قوة ألا بالله .

لذلك فان الجيش ليس من مصلحته نجاح هذه الثورة ولكن الثورة وطوفان البشر اكبر منه وهنا كان السؤال سنقف مع النظام أم لا ؟ .. و كانت الاجابه لن نقف معه و هذا لا يعنى إننا سنقف مع الثورة والآن يقف مراقبا للأوضاع و في أي اتجاه ستسير؟ و يحاول جاهدا لملمة الموضوع ولذلك نرى ان الجيش يقدم تنازلات بعد كل ضغط شعبي كبير و ذلك لأنه لا يريد ان يحقق المطالب وهذا الضغط لا يزال موجودا .

لا تيأس يا أستاذ هاندى ... هذا الشعب لن يموت ... وثورته ستنتصر لا محالة.
الشعب يرد على الجيش بطريقته الخاصة ... تذكر مع تفعيل قانون الطوارىء من قبل المجلس العسكرى توالت الاضرابات من اضرابات معلمين الى اطباء وقضاة ومحامين .... وكأنهم يقولون للمجلس العسكرى الشعب هو من يحدد قواعد اللعبة .

أنت مع مين بالضبط
على العموم كل شئ أنكشفن وبان

---

(11-12-2011, 07:31 PM)نظام الملك كتب:  سعدت جدا بما كتبه الدكتور خالد فهمي رئيس قسم التاريخ في الجامعة الامريكيه بالقاهرة والذى عاد لمصر بعد عشرون عاما قضاها فى انجلترا والولايات المتحدة.

ولا توصف مقدار سعادتى بما كتبه عن مدى ما كان يمكن تحقيقه لو تم اقتحام وزارة الدفاع ومدى سعادتى بشكه فى المؤسسة العسكرية والفائدة العظيمة التى ستعود علينا من رقابة الصحافة والبرلمان على أداء المؤسسة العسكرية التى لا إنجاز لها يذكر.

وإن كنت اتمنى أي يواجه الجيش المصرى بنذالته فى قبول طائرات F16 لا وجه مقارنة بينها وبين نفس الطائرات التى اخذتها اسرائيل وكنت اتمنى ان يكشف لنا مدى تورط الجيش المصرى فى تخليق الميكروبات وتجربتها على البشر بما فيها الإيدز ولماذا لا يكون مثل الجيش الامريكى طاهر الأيدى الذى يمد يد العون لإخواننا الذين سبقونا للإيمان بالعراق.

وخسارة فعلا ان يظن البعض ونحن لدينا صحافه و قضاء وجامعات وطبقة وسطى والجهاز الادارى للدولة لازال يعمل ومع هذا يدعى البعض بأن الجيش هو المؤسسة الوحيدة المتماسكة.

ورغم انه يذكرنى بميكى



فإننى أقول له مرحبا



ملحوظة اخيرة
كلمات الاغنية تخص فقط المدعو خالد فهمى ولا علاقة لها بمؤيديه ، ولكن اخترت إهدائه أغنية بدلا من تحيته بالأسكندرانى.

ولو الكلام جد والراجل راضع من بز امه (معناها أنه عنده نخوة – يعنى ابن حلال) بصحيح يكلمنا وهو استاذ التاريخ المتأمرك عن الشرق الاوسط الجيد وآلياته

أتهام الآخرين بالخيانة والعمالة لمجرد أنه ضغط على الجرح لن يغير من الوضع شيئا ولن يحل المشكلة
الخطوة الأولى نحو العلاج هى الأعتراف بوجود المرض لا أنكاره
كل شئ أنكشفن وبان !!!!