{myadvertisements[zone_1]}
تساؤلات حول :- ( العظة على الجبل - موعظة الجبل )
فخر الصادق غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 63
الانضمام: Apr 2011
مشاركة: #2
RE: تساؤلات حول :- ( العظة على الجبل - موعظة الجبل )
من هم الكتبة والفريسيين؟؟
كان الكتبة في أيام يسوع كالمحامون اليوم ولكن محامون للشريعة اليهودية وتفسيرها وتطبيقها.
أما الفريسيون فكانوا ما نسميه الكهنة اليهود (الحاخاميون) والكتبة سوية. كانوا حزباً دينياً بين اليهود. الأحزاب أو الطوائف الدينية اليهودية الأخرى كانوا الصدوقيون, والإسينيون, والنصارى (لاحط بأن الكلمة نصارى هنا لم تعني عند ذاك الوقت أتباع يسوع). وإلى جانب هؤلاء كان كذلك السامريون الذين كان اليهود يكنون عداوة بالغة لهم, بالإضافة إلى اليهروديون الذين كانوا حزباً سياسياً تابعاً للرومان. ولا ننسى حزب المتحمسون (Zealots) الذي كان معادياً جداً للرومان.
لم ينتمي يشوع بن يوسف (يسوع) إلى أي من تلك التجمعات, بغض النظر عن تخمين بعض المحللين.

لقد ترددت في إجابتي عن أسئلتك عن موعظة حتى لا أهاجَم من قِبل إخواننا المسيحيين, ولكن أكتفي بالتالي:
بالضبط قبل الظهر على يوم الأحد في 12 كانون الثاني عام 27 م., دعا يسوع الرُسل معاً من أجل سيامتهم كواعظين علنيين لإنجيل الملكوت.

المدعوة "موعظة الجبل" ليست إنجيل يسوع. إنها تحتوي إرشادات مساعدة كثيرة, لكنها كانت عهدة رسامة يسوع إلى الرُسل الاثني عشر. لقد كانت تفويض السيد الشخصي إلى الذين ليذهبوا واعظين الإنجيل ويطمحون لتمثيله في عالَم الناس حتى كما هو كان ممثلاً بليغاً للغاية وممثل كمالي لأبيه.

"أنتم ملح الأرض, ملح بمذاق مُنقذ. لكن إذا هذا الملح خسر مذاقه, بماذا يُمَّلَح؟ إنه منذ الآن وصاعداً لا يصلح لشيء سوى الإلقاء خارجاً ويداس تحت أقدام الناس".
في زمن يسوع كان الملح ثميناً, كان يُستعمل بدل المال. الكلمة الحديثة معاش "salary" مُشتقة من الملح salt. ليس الملح ليلذ الطعام فقط, لكنه كذلك حافظ. يجعل أشياء أخرى أكثر مذاقاً, وبهذا يخدم بكونه يُصرَف.

"أنتم نور العالَم. لا يمكن تخبئة مدينة موضوعة على تل. ولا الناس يضيئون سراجاً ويضعونه تحت المكيال, بل على المنارة؛ ويعطي نوراً إلى كل من في المنزل. فليضئ نوركم هكذا أمام الناس بحيث قد ينظروا أعمالكم الصالحة ويُقادوا لتمجيد أباكم الذي في السماء".
بينما النور يبدد الظلمة, يمكنه كذلك أن يكون "مُعمياً" بحيث ليُربك ويُفسد المسعى. نحن محَّذرين لندع نورنا يضيء للغاية بحيث سيكون زملائنا مرشَدين نحو ممرات جديدة وإلَهية من العيش المُحَّسَن. يجب أن يضيء نورنا بحيث لا يجذب الانتباه إلى الذات. حتى مهنة المرء يمكن استعمالها "كعاكس" فعّال لنثر نور الحياة هذا.
الصِفات القوية ليست مشتقة من عدم فعل الخطأ, بل بالأحرى من فعل الصواب فعلياً. اللا-أنانية هي وسام العظمة الإنسانية. أعلى مستويات إدراك الذات تـُحَّصل بعبادة وخدمة. الشخص السعيد والفعّال مُحَّرك, ليس بخوف فعل الخطأ, بل بمحبة فعل الصواب.

"بأثمارهم ستعرفونهم". الشخصية قاعدياً لا تتغير؛ ما يتغير ــ ينمو ــ هو الطبع الأخلاقي. الغلطة الكبرى للأديان الحديثة هي السلبية. الشجرة التي لا تحمل ثمر "تـُقطع وتـُلقى نحو النار". الاستحقاق الأخلاقي لا يمكن اشتقاقه من مجرد كبت ــ بطاعة الإيعاز "سوف لن تفعل". ليس الخوف والعار دافعان جديران من أجل عيش دِيني. الدِين شرعي فقط عندما يكشف أبوة الله ويُحَّسن أخوية الناس.

فلسفة عيش فعّالة تـُشَّكل بتركيب من بصيرة فلكية ومجموع تفاعلات المرء العاطفية إلى البيئة الاجتماعية والاقتصادية. تذكَّر: بينما المستحثات الموروثة لا يمكن تكييفها أساسياً, التجاوبات العاطفية إلى تلك المستحثات يمكن تغييرها؛ لذلك يمكن تكييف الطبيعة الأخلاقية, يمكن تحسين الطبع. في الطبع القوي تتكامل التجاوبات العاطفية وتتناسق, وبهذا تنتج شخصية موَّحَدة. التوحيد الناقص يُضعف الطبيعة الأخلاقية ويُحدث عدم سعادة.
بدون هدف جدير, تصبح الحياة بدون غاية وغير مُربحة, ويحصل الكثير من عدم السعادة. محاضرة يسوع عند رسامة الاثني عشر تؤلف فلسفة رئيسية للحياة. حض يسوع أتباعه ليمارسوا إيمان اختباري. حذرهم ألا يتكلوا على محض قبول ذهني, وسرعة تصديق, ومرجع مؤسَس.

يجب أن تكون الثقافة الأسلوب الفني للتعليم (اكتشاف) الأساليب الأفضل لمتعة مستحثاتنا الطبيعية والموروثة, والسعادة هي المجموع الحاصل لهذه الأساليب الفنية المُحَّسَنة لرضاءات عاطفية. تتوقف السعادة قليلاً على البيئة, ولو إن المجاورات المسرة قد تساهم بكثرة إليها.

كل بشري يشتهي في الحقيقة ليكون شخصاً تاماً, ليكون كمالياً حتى كما الآب في السماء كمالي, وذلك الإحراز ممكن لأن في التحليل الأخير "الكون في الحقيقة أبوي".

5. محبة أبوية ومحبة أخوية

من الموعظة على الجبل إلى محاضرة العشاء الأخير, علـَّم يسوع أتباعه ليُظهروا محبة أبوية بدل من محبة أخوية. المحبة الأخوية ستحب جارك كما تحب نفسك, وذلك سيكون تكملة كافية "للقانون الذهبي". لكن الود الأبوي سيتطلب بأنك يجب أن تحب زملائك البشر كما يسوع يحبكم.
المحبة الأبوية تبتهج في إعادة خير من أجل الشر ــ فعل الخير في مقابل الظلم.
أحب يسوع جنس الإنسان بود ثنائي, عاش على الأرض كشخصية ثنائية ــ إنساني وإلَهي. كإبن الله أحب الإنسان بمحبة أبوية ــ هو خالق الإنسان, أباه الكوني. كإبن الإنسان, أحب يسوع البشر كأخ ــ كان في الحقيقة إنساناً بين الناس.
لم يتوقع يسوع من أتباعه لينجزوا إظهاراً مستحيلاً لمحبة أخوية, لكن توقع منهم ليكدوا جداً ليكونوا مثل الله ــ ليكونوا كماليين حتى كما الآب في السماء كمالي ــ بحيث قد يمكنهم ليتطلعوا على الإنسان مثلما يتطلع الله على مخلوقاته ولذلك يمكنهم بدء محبة الناس كما يحبهم الله ــ لإظهار البدايات لود أبوي. في مجرى هذه التحذيرات إلى الرُسل الاثني عشر, نشد يسوع ليكشف هذا المفهوم الجديد لمحبة أبوية كما يتعلق إلى مواقف عاطفية معينة تختص في جعل تضبيطات اجتماعية بيئية عديدة.

قَدَمَ السيد هذه المحاضرة الهامة بدعوة الانتباه إلى مواقف الإيمان الأربعة كالفاتحة إلى تصوير لاحق لتفاعلاته السامية والمتعالية الأربعة لمحبة أبوية في تباين إلى المحدودات لمحض محبة أخوية.
هو أولاً تكلم عن أولئك الفقراء في الروح, والجائعين من أجل البْر, وذوي وداعة مُتحَّمِلة, والأنقياء في القلب. كذا بشر مدركون بالروح يمكن أن يُتوقع ليحرزوا كذا مستويات من ذاتية إلَهية بحيث ليكونوا قادرين لمحاولة الممارسة المدهشة لود أبوي؛ ذلك حتى كحزانى سيقـَّدرون ليُظهروا رحمة, ويروجوا سلام, ويتحملوا اضطهادات, وفي أثناء كل تلك الحالات المجربة ليحبوا حتى جنس إنسان غير مُحِب بمحبة أبوية. الود الأبوي يقدر إحراز مستويات تكريس تتعالى بدون قياس الود الأخوي.
الإيمان والمحبة لتلك الاغتبطات تقـَّوي الطبع الأخلاقي وتخلق سعادة. الخوف والغضب يُضعفان الطبع ويدمران السعادة. بدأت هذه الموعظة الهامة على نوتة السعادة.

1 . "طوبى للفقراء في الروح ــ المتواضعين". إلى الولد, السعادة هي الإرضاء لاشتهاء مسرة حالية. البالغ راغب ليزرع بذور إنكار الذات من أجل حصاد محاصيل لاحقة لسعادة مزادة. في أزمنة يسوع ومنذ ذاك, كانت السعادة غالباً جداً ملازمة مع فكرة امتلاك ثروة. في قصة الفريسي والعشار يصليان في المعبد, الواحد شعر غني في الروح ــ أنانية؛ والآخر شعر "فقير في الروح" ــ تواضع. واحد كان مكتفياً بالذات؛ والآخر كان قابلاً للتعليم وباحث عن الحق. الفقير في الروح يبحث من أجل هدف الغنى الروحي ــ من أجل الله. وكذا باحثين وراء الحق ليس عليهم لينتظروا من أجل الجزاءات في المستقبل البعيد؛ هم أخذوا ثوابهم الآن. وجدوا ملكوت السماء داخل قلوبهم, واختبروا كذا سعادة الآن.

2 . "طوبى للذين يجوعون ويعطشون من أجل البْر, لأنهم سيشبعون". فقط الذين يشعرون فقراء في الروح أبداً سيجوعون من أجل البْر. فقط المتواضعون يبحثون من أجل قوة إلَهية ويشتهون قدرة روحية. لكنه الأكثر خطراً للتعاطي بمعرفة في صيام روحي لتحسين شهية المرء من أجل مواهب روحية. الصيام الجسماني يصير خطراً بعد أربعة أو خمسة أيام؛ المرء عرضة ليخسر كل رغبة من أجل الطعام. الصيام المطـَّوَل, إن كان جسمانياً أو روحياً, يميل ليدمر الجوع.
البْر المُختبْر مسرة, ليس واجب. بْر يسوع محبة حركية ــ ود أبوي-أخوي. إنه ليس النوع السلبي أو نوع سوف لن تفعل من البْر. كيف يمكن للمرء أبداً أن يجوع من أجل شيء ما سلبي ــ شيء ما "لا تفعل"؟

إنه ليس هيناً لتعليم عقل ولد هذين الاثنين الأولين من الغبطة, لكن العقل الناضح سيدرك مغزاهما.

3 . "طوبى للودعاء, لأنهم سيرثون الأرض". الوداعة الأصلية ليس لديها علاقة إلى الخوف. إنها بالأحرى موقف الإنسان المتعاون مع الله ــ "مشيئتك ستـُفعل". إنها تضم صبر ورفق ومُحرَكة بإيمان لا يهتز في كون قانوني ومصادق. إنها تسود كل المغريات للتمرد ضد القيادة الإلَهية. كان يسوع الرَجل الوديع المثالي ليورانشيا, وورث كوناً شاسعاً.

4 . "طوبى لأنقياء القلب, لأنهم سينظرون الله". ليست النقاوة الروحية صِفة سلبية, باستثناء أنها تنقصها الريبة والثأر. في مناقشة النقاوة, لم يقصد يسوع للتعاطي مُطلقاً بالمواقف الجنسية الإنسانية. هو أشار بالأكثر إلى ذلك الإيمان الذي يجب أن يكون لدى الإنسان في زميله الإنسان؛ ذلك الإيمان الذي لدى الوالد في ولده, والذي يقـَّدره ليحب زملائه حتى كما أب سيحبهم. لا يجب أن تكون محبة الآب بالضرورة تدليل, ولا تصفح عن الشر, لكنها دائماً ضد التهكمية. المحبة الأبوية لديها فردية هدف, ودائماً تتطلع من أجل الأفضل في الإنسان؛ ذلك هو موقف الوالد الصحيح.
لنظر الله ـ بالإيمان ـ يعني لتحصيل بصيرة روحية صحيحة. والبصيرة الروحية تقـَّوي إرشاد الضابط, وهذه في النهاية تقـَّوي وعي الله. وعندما تعرفون الآب, أنتم مُثَبتين في تأكيد البنوة الإلَهية, وتقدرون بتزايد محبة كل من إخوانكم في الجسد, ليس فقط كأخ ـ بمحبة أخوية ـ لكن كذلك كأب ـ بود أبوي.
إنه هين لتعليم هذه النصيحة حتى إلى ولد. الأولاد طبيعياً يستأمنون والآباء يجب أن ينظروا بأنهم لا يخسرون ذلك الإيمان البسيط. في التعاطي مع الأولاد, تحاشى كل تضليل وامتنع عن إيحاء ريبة. ساعدهم بحكمة لاختيار أبطالهم واختيار عمل حياتهم.

وبعد ذاك استمر يسوع ليرشد أتباعه في إدراك الهدف الرئيسي لكل كفاح إنساني ـ الكمال ـ حتى إحراز إلَهي. دائماً نصحهم: "كونوا كماليين, حتى كما أباكم في السماء كمالي". لم يحض الاثني عشر لمحبة جيرانهم كما أحبوا أنفسهم. ذلك سيكون إنجازاً مستأهلاً؛ إنه سيشير إنجازات المحبة الأخوية. بالأحرى نصح رُسله ليحبوا الناس كما هو أحبهم ــ للمحبة بود أبوي بالإضافة إلى ود أخوي. وصوَّر هذا بالإشارة إلى أربعة تفاعلات سامية للمحبة الأبوية:

1 . "طوبى للحزانى, لأنهم سيتعزون". المدعو الذوق السليم أو أفضل المنطق لا يوحي أبداً بأن السعادة يمكن اشتقاقها من النوح. لكن يسوع لم يشير إلى النوح الخارجي أو المتظاهر. ألمَحَ إلى موقف عاطفي ذات رقة قلب. إنها غلطة كبيرة لتعليم الصبيان والشبان بأنها ليست رجولة لإظهار حنان أو خلافاً لذلك لإعطاء إثبات عن شعور عاطفي أو مكابدة جسمانية. التعاطف سجية جديرة بالذَكَر بالإضافة إلى الأُنثى. إنه ليس ضرورياً لتكون مُقسى من أجل أن تكون رجولي. هذه هي الطريقة الخاطئة لخلق رجال شجعان. لم يكن رجال العالَم العظماء خائفين لينوحوا. موسى, النائح, كان رَجلاً أعظم من شمشون أو جليات. كان موسى قائداً رائعاً, لكنه كان كذلك إنساناً وديعاً. كائن حساساً ومتجاوباً إلى حاجة إنسانية يخلق سعادة أصلية ودائمة, بينما تلك المواقف الشفوقة تحمي النفـْس من التأثيرات المدمرة من غضب, وبغضاء, وريبة.

2 . "طوبى للرحماء, لأنهم سيُرحَمون". تدل الرحمة هنا على علو وعمق وعرض الصداقة الأصح ــ حنان محبوب. قد تكون الرحمة أحياناً استسلامية, لكن هنا نشيطة وحركية ــ أبوية سامية. الوالد المحب يعاني صعوبة قليلة في مسامحة ولده, حتى مرات كثيرة. وفي ولد غير مُفسد الحث لإغاثة المكابدة طبيعي. الأولاد اعتيادياً شفوقون ومتعاطفون عندما يكونوا كباراً بكفاية لتقدير حالات فعلية.

3 . "طوبى لصانعي السلام, لأنهم سيُدعَون أبناء الله". كان سامعو يسوع مشتاقين من أجل خلاص عسكري, ليس من أجل صانعي سلام. لكن سلام يسوع ليس من النوع المسالم والسلبي. في وجه المحاكمات والاضطهادات قال, "سلامي أترك معكم". "فلا تنزعج قلوبكم, ولا لتكن خائفة". هذا هو السلام الذي يمنع نزاعات مخربة. السلام الشخصي يكامل الشخصية. السلام الاجتماعي يمنع الخوف, والطمع, والغضب. السلام السياسي يمنع الخصومات العنصرية, والارتيابات القومية, والحرب. صناعة السلام هي العلاج لعدم الثقة والريبة.
يمكن تعليم الأولاد بسهولة ليعملوا كصانعي سلام. هم يتمتعون بنشاطات الفِرَق؛ يحبون اللعب معاً. قال السيد عند وقت آخر: "كل من شاء تخليص حياته سيخسرها, لكن كل من شاء خسارة حياته سيجدها".

4 . "طوبى للمضطهَدين من أجل خاطر البْر, لأن لهم ملكوت السماء. طوبى لكم عندما سيشتمونكم الناس ويضطهدونكم ويقولون كل أسلوب شر ضدكم زوراً. افرحوا وتهللوا, لأن أجرَكم عظيم في السماء".
غالباً جداً الاضطهاد يتبع السلام. لكن الناس الصغار والبالغين الشجعان لا يتجنبون أبداً صعوبة أو خطر. "ليس لرَجل محبة أعظم من أن يلقي حياته من أجل أصدقائه. والمحبة الأبوية تقدر بحرية فعل كل تلك الأشياء ــ الأشياء التي المحبة الأخوية بالكاد تقدر أن تكتنف. ودائماً كان التقدم الحصاد النهائي للاضطهاد.
يتجاوب الأولاد دائماً إلى تحدي الشجاعة. الشباب دائماً راغب "ليتجرأ". وكل ولد يجب أن يتعلم باكراً ليضَّحي.

وهكذا كشف بأن غِبط الموعظة على الجبل مؤسسة على إيمان ومحبة وليس على شريعة ــ آداب وواجب.
11-29-2011, 06:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: تساؤلات حول :- ( العظة على الجبل - موعظة الجبل ) - بواسطة فخر الصادق - 11-29-2011, 06:20 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تساؤلات حول قضية الاسراء والمعراج.. (حادثة اختطاف) المفكر شمعون 2 1,953 12-30-2010, 03:01 AM
آخر رد: الفكر الحر
  تساؤلات هامة حول معتقدات الشيعة إســـلام 24 4,798 09-11-2010, 05:35 PM
آخر رد: رمضان كريم
  تساؤلات حول تجديد الفكر الديني يجعله عامر 1 893 08-23-2008, 05:14 PM
آخر رد: يجعله عامر
  تساؤلات حول بحث فادي في أصاله الـdoxology أنا مسلم 2 1,021 12-08-2007, 08:05 AM
آخر رد: إبراهيم
  تساؤلات حول طفولة محمد Abanoob 26 6,686 06-24-2007, 11:51 PM
آخر رد: فاطمة

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS