واحد عسكري من بيت العرجاني عليه قضايا سرقة واقتحام منازل ، باحد اجازاته قام بسرقة وسقط عن السطح فاصيب بكسور برجله وكتفه فاعطاه الجيش اجازة نقاهه لمدة شهر ، سرعان ماعادت حليمة لعادتها القديمة فااصبح يسرق الموتورات بعد مغافلة المتظاهرين ، فحذروه اما ان يعيد الموتور او ثمنه او سيحصل على جائزة ، فاختار الجائزة فكمنوا له ومسكوه ، فخيروه بين الموتور ان يحضره الان او مفاجأة فاختار المفاجأة فحصل عليها حتى كاد يصل اليه عزرائيل ليسعفه ، فبعد ان لملم جراحه ذهب والده الى جماعة قريبة تحذر من ضرب ابنه اما مليون ونص او جائزة فاختار من ضرب ابنه الجائزة ، فذهب العسكري الشريف المضروب والذي لم يبقى بيت بقربه الا وسطى عليه الى الامن السياسي وابلغهم بان عصابة مسلحة من الغارية اخنطفته وضربته وعرضت عليه 300 الف لينشق ويصوروا انشقاقه لارسال المقطع الى الجزيرة الحقيرة وعندما رفض احتفظوا به شهرين وهي الفترة التي تخلف فيها عن الالتحاق لكتيبته وصدرت بحقه بطاقة بحث ، فتلقفته قناة الدنيا الشريفة وعملت معه مقابلة فضحت من خلال اللقاء فبركات الجزيرة وبينت للمواطن حقيقة رجال قواتنا المسلحة البواسل الذين يتحملون الضرب والارهاب واغراء المال كرمال الوطن كرمال
فتم الغاء بطاقة البحث الصادرة بحقه والتي سرق من خلالها عشرات المنازل ومئات الموتورات ، ومنح وسام الشجاعة بمرتبة حرامي واجازة لمدة 3 شهور كاملة ليكمل على المنازل البعيدة بعد ان افرغ القريبة

هذه قصة لواحد عسكري باسل ظهر على التفلزيون السوري اعرفه واعرف ابوه الوسخ وامه واعرف من ضربه ومن تواسط لحل مشكلته ، قلت لو القناة ذهبت لتلك البلد وسألت عنه لوجدت اهله متبرئين منه والبلد تتعوذ من ابليس ان ذكرت سيرته ، فقيل القناة لايهمها قصته فهم حراميه مثله المهم القصة التي قالها تفضح حقيقة قنوات التحريض على الدم السوري وحقيقة العصابات المسلحة ومش مشكلة اذا انتاكت الحقيقة