لا جديد في هذه التصريحات نسمعها منذ بدء الاستيطان اليهودي و دائما ما تزداد مع قرب الانتخابات الأميركية ، حيث تقبيل اللوبي اليهودي أمر مطلوب لتحقيق الفوز.

الحزب الجمهوري معروف بمتملقه الرهيب لليهود ..... لن ننسى تصريح سارة بالين المضحك لتبرير الاستيطان اليهودي على الارض الفلسطينية.

يعني حتى المذيعة اليهودية استغربت من مستوى الهبل !!!

لا اعتقد أن الاميركيين سينتخبون الجمهوريين مجددا في الفترة القادمة خصوصا بعد هذا الكم من القيادات الجاهلة و الكارثة الاقتصادية التي تسبب بها بوش.

الخلاصة

الكلاب الصهيونية تنبح و القافلة الفلسطينية تسير ، التصريحات لن تلغي وجود 11 مليون فلسطيني ، نصفهم ما زالوا صامدين على الارض الفلسطينية و النصف الاخر في الشتات لم ينسى حقه التاريخي.