(12-12-2011, 06:16 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  

اقتباس:وماذا عن اللوبي الفلسطيني من مثقفين ورجال أعمال في أمريكا

في اميركا نعتبر كفلسطينيين قلة و إمكانياتنا صغيرة مقارنة باليهود ، كما ان الوجود اليهودي أقدم و أكثر تنظيما و تغلغل في الاقتصاد و السياسة و الإعلام .

اقتباس:ماذا عن سلاح الذهب الأسود? وأموالهم

لا يوجد لدى الفلسطينيين هذا السلاح. و هو ليس سلاحا فالاميركيون يسيطرون عليه بالكامل و لم يعد بالإمكان استخدامه كما استخدم في 1973.

اقتباس:وهل يغير السياسيون موقفهم حقا (موقفهم الحقيقي بعد الإنتخابات)

السياسي دائما مع من يعطيه الفوز ...... بعد ان يفوز تقل أهمية الوعود ، و تصبح حبرا على ورق إن كانت مستحيلة التطبيق.

اقتباس:من الملاحظ ذكاء السياسة الإسرائيلية فلطالما إستفادت من المشاكل والأزمات .

عادي جدا ، أي أزمة عند العدو تعتبر فائدة ..... هذا لا ينطبق على الإسرائيليين فقط.

اقتباس:الجمهوري والديموقراطي أكلب من بعض ودعاة حرب ومن أجمل المهازل أن أوباما لديه نوبل بالسلام

نادر أن اتفق معك ...... لكني أتفق معك هنا 100%

اقتباس:يا زميلي هم يلغون ملايين البشر عبر السيطرة على الإعلام

حتى تلغي البشر تحتاج لجرائم إبادة جماعية و تطهير عرقي .... في فلسطين نجحوا في ذلك جزئيا عام 1948 ضمن مؤامرة محكمة، لكن شعبنا تعلم الدرس و أفشل كل خططهم اللاحقة في التهجير. هم الان من سيصبحون اقلية على ارض فلسطين التاريخية.

ــــــــــــــــــــــــــــ

نتمنى عدم تخبيص المواضيع في بعض ....... كما تحاول في مقدمتك.

نعم زميلي أنا طرحت هذه الأسئلة لأستشف رأيك
لاحظت التخبيص... شكرا
هذه تعقيبة:
١- ما يؤلم أن عدد العرب كبير في الولايات المتحدة لكنهم لا يعملون على تنظيم أنفسهم أو نبذ خلافات والتوحد على المصلحة العامة
٢- سلاح النفط تحول لسلاح ضد الشعوب العربية لا والشعوب المرتبطة بها أيضا
٣- نعم السياسي يغير موقفه بعد الفوز لكن بالنسبة للقضية الفلسطينية أو القضايا العربية فهم غير مضطرين إلا من ناحية الشكل لمصلحتهم في التستير على الوجه القبيح لدول الرجعية