(12-16-2011, 06:24 PM)forat كتب:  

(12-16-2011, 05:58 PM)Rfik_kamel كتب:  القضية الشريفة هي إيقاف القتل و التحريض الطائفي ومن يسوق له ويلف ويدور وفك الإرتباط الذليل مع الناتو والسلوك الخياني الذي لا يليق لأن عاره لا يمحى والتوقف عن المبدأ الذليل في أن الغاية تبرر الواسطة

يا زلمة عيب عليك!
يعني اذا احنا خونة...فانت ونظامك رب الخيانة.....أول من استعان بالاجنبي هو انت ونظامك حينما أخذتم الدعم من ملالي طهران،فلا تقعد تبيض علينا!....واول من استعان بالسفراء الاجانب في جسر الشغور وجلبهم الى المدينة المنكوبة لكي يقنعهم انه لا يوجد شيء في المدينة -بعد ان ابادها حول اهلها الى لاجئين في تركيا- هو نظامك الخائن الذي يقتل بالسوريين،واول من تعاون مع الاستخبارات الغربية في ضرب المواطنين السوريين وتسليمهم لاجهزة اجنبية هو نظامك الخائن العميل،وها هو ماهر عرار يشهد والمحاكم الكندية التي غرمت الحكومة الكندية ملايين الدولارات كتعويض لماهر عرار تشهد!،بالتالي لا تأتي وتزاود علينا وتنصب نفسك انت ونظامك بانكم رب الوطنية....فبمقاييس الاوطان انتم خونة بالصرماية....ومن يقود الازمة السورية للتدويل هو نظامك العفن الخائن عبر ارتكاب جرائم تدخل تحت ولاية محكمة الجنايات الدولية....
الازمة حلها بسيط...طالب الناس باسقاط النظام....يتم اطلاق انتخابات مبكرة برعاية دولية مع دخول اجهزة اعلام عالمية واجهزة محايدة تراقب الانتخابات....وكما تقول ان بشارك هو صاحب شعبية وان الشعب يريده...بالتالي لماذا تخافون لو لم تكونوا ثلة من الخونة والمغتصبين؟!

رد على هذه النقاط لو كان فيك ذرة صدق!؟

والله العظيم اسلوب التخوين عمري ما اتبعته....لكن هو مجرد رد على هذا المنطق المقرف الذي يزاود على الناس....

مرة أخرى أنا إنسان حر وليس لي علاقة بالنظام لكنني أستطيع أن أعرض وجهة نظري لذا تخلى عن لهجة نظامك وصدامك ومجلسك وطائفتك .

أمريكا سلمت ماهر عرار على أنه مواطن سوري إرهابي ولم يكن بناء على طلب سوريا لذلك كندا نفسها لم يكن لديها أي موقف قانوني تجاه سورياو يجب أن يكون موقفك حقيقة ضد أمريكا وكندا لا أن تطالبهم بإحتلال بلادك وخاصة بعد موقفهم القذر في مجلس الأمن بخصوص الجولان وموقف غليون بحله للجيش والتفاوض من موقع الملاط به

أما بالنسبة للعلاقة بإيران أو أي دولة طالما لا تتدخل في الشؤون الداخلية فهذا مكسب
أنا مع الإنتخابات الحرة و هذه الإنتخابات يجب أن تتم بعد مرحلة تحضيرية وهل وجدتني أعارضها و الشرط الوحيد أن تخرس الدعايات الأمريكية المحرضة (هذه مثلها مثل الدعم المادي للمعارضة)وأيضا التنبه للمال السياسي
أساسا الدول الخليجية دفعت بأموال هائلة إلى مريدينها في سورية بحجة بناء المساجد وغيرها من المشاريع التي كانت تتخفى وراءها