السلام عليكم .
أهلا بالأخ النسر القبطي .

كتبتم : (( طبيعي ان من بفتقر الى المنطق
لا يدرك ان اللاهوت اتحد بالناسوت)).

اين المنطق أصلا في قول كهذا؟.

و اي إله هذا الذي يتحد بمخلوق من مخلوقاته؟.

اين المنطق ؟.

القيامة :
يا حبيبي كلامكم عن قيامة المسيح كلام لا علاقة له بالمنطق أصلا .
فمن مات لا يقوم .

لكن القضية , أن المسيح عليه السلام , لم يمت على الصليب .بل أنزل مغمى عليه .و أدخل القبر و هو حي و خرج منه حيا .(( نبوءة يونان النبي )).

لكنه خشي مكر اليهود فكتم أمر نجاته , و هاجر خلسة عنهم حيث خراف بيت إسرائيل الضالة .

و حين لم يره أتباعه و اليهود كذلك احتاروا في أمر اختفائه .فنسجوا خرافة صعوده إلى السماء .
فلا موت و لا قيامة يا حبيبي.

أما قولك هنا :(( فالذي لا تعرفه انه من المستحيل ان يقوم احد بتحريف كلمة الله)).

إن كلام الرب في سفر التكوين لدليل قاطع بل قاتل لكل من يدعي أن كلام الرب لا يمكن أن يحرف .
و هذا باعتراف كبار علماء اللاهوت .إنها مجرد قصص شعبية خرافية .فهل هذا كلام الله ؟.

تحياتي لك يا زميلي العزيز .

المسيحية لا يمكن إسعافها قط .شكرا .