الزميل ابن سوريا


لن نختلف على التسمية

لاتوجد قاعدة

الواقع الذي نعيشه كل يوم يقول هناك رعاع و همج متخلفين مغيبين و مسيرين ينتظمون في تنظيم هرمي كل طبقة في الهرم لها أجندة مختلفة وفي قمة الهرم هناك جهات دولية توجه هؤلاء حسب مصالحها
وهذه الجهات الدولية قد تكون ابعد مايكون عن الفكر الاسلامي السلفي وتعمل في الظل وبعيدة كل البعد عن الشبهات وعن كل مايمت للفكر السلفي بصلة ومع هذا تستخدم هذه التنظيمات لضرب مناوئيها وخصومها وتستخدمهم ايضا كاداة ردع ولتوجيه رسائل تحرف الانظار عن الاحداث الساخنة الى وجهة اخرى تنال من الخصم ومن عدالة قضيته كاثارة السخط والرعب والكراهية والرغبة في الانتقام لتحل محل الاهداف النبيلة المطالبة بطرد الاحتلال او نيل التحرر من سيطرة نظام استبدادي قمعي .

في العراق ضربت المقاومة العراقية وتم أحلالها بهؤلاء الادوات .
واليوم في سوريا النظام يستخدمهم ايضا للاساءة للثورة السورية .

بلد كالعراق دُمر واشعلته فتنة طائفية لايزال سعيرها ملتهب حتى اليوم ( بصراع ايراني امريكي ) والاداة كانت مايسمى بالقاعدة ومجاهدي القاعدة .
اسامة بن لادن , ايمن الظواهري , ابو مصعب الزرقاوي , شخوص من لحم ودم
وليسوا شخصيات خيالية