محمد السادس لحق نفسه قبل ان يجرفه تيار الثورات العربية فعدل الدستور وحل البرلمان ثم سلم الحكومة عن طيب خاطر للاخونجية بعد ان توقع ان سقف المطالب سيرتفع عند اول نقطة دم من الاصلاح السياسي والملكية البرلمانية الى اسقاط النظام نفسه ..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-02-2012, 12:01 AM بواسطة سيستاني.)