(01-02-2012, 03:53 AM)نضال الأمير كتب:  

اقتباس:نعم سمعت عدوان العصابات المسلحة على عائلات مساكن صيدا وأظن أن بعض الضباط أو زوجاتهم آلوا عدم الحديث عن جرائم الإغتصاب حفظا لكرامتهم أو كرامة وهيبة الجيش ويبدو أن هذا الأمر ربما كان مدروسا فخال الولد معارض خارجي على ما أعتقد
لكني لست متأكدا إن كان حمزة واحدا من هؤلاء المهاجمين أو واحدا من الذين كانوا يكتبون شعارات مناهضة على الجدران

سبحان الله على هذا المنطق "الاجقم" تغتصب 400 امرأة بتركيا فيحمل منهن 250 ويلدن ب5 اشهر ويظهر منهن على قناة الدنيا لتشرح للشعب السوري الشريف ماذا فعل بها الاتراك الغادرون
ولا تقبل واحدة ممن اغتصبن في مساكن صيدا الحديث عن معاناتهن لفضح المسلحين

ممكن ... واكيد.. وبتقديري ان من اغتصبت بتركيا زوجها ماعنده شهامة ومو فارقة معه بلا شرف وبلا كرامة .. وهي بلا حياء.... بينما نسوان مساكن الضباط "آالو" عدم الحديث حفاظا على كرامتهم فأخفوا بكرامتهم افعال المسلحين الخسيية

هذه القصة التي سمعتها عن عدوان المسلحين على مساكن الضباط بصيدا والاغتصاب للنساء ماهي الا خيالات موجودة في عقول مريضة واعلام قذر ومحللين سفلة
لانه لم يكن هناك نساء ليغتصبن ويسبن.. وتنفع تنفع عنوان لفيلم " اغتصاب تحت الرصاص"


الا تخجل من تكرار تلك الاقاويل والقصص السخيفة ... التي لم يصدقها طالب ابراهيم نفسه لا اعلم كيف تغتصب النساء بمساكن صيدا وبنفس الوقت يقتل العشرات امام تلك المساكن ويعتقل المئات ويرسلوا الى اهاليهم جثث مشوهه بعد اشهر واعتقال المئات... منهم من قضى 6 اشهر في السجن

الا تخجل او تراجع نفسك وتسألها ان كان هناك اغتصابات حصلت فعلا الا يستطيع النظام واعلامه وامنه ان يظهر اعترافات المعتقلين عن الاغتصاب الذي حصل دون ان يظهر اسماء وصور للمغتصبات حفاظا على كرامتهن

موضوع الإغتصاب حساس وحتى في الدول المتقدمة لذلك لا نعرف صحته من عدمها

هناك روايتين منفصلتين في زمنن مختلفين إريد فقط هنا أن أفرق بينهما :
واحدة تتعلق بالكتابة على الحيطان
وواحدة تتعلق بالهحوم على سكن عسكري وإغتصاب --لماذا ذهب متظاهرون لمساكن صيدا هل لهم بيوت هناك?

إقرأ جيدا يا زميل , لاأعرف حقيقة ما حدث من قصة حمزة الخطيب بدقة وإلى أي رواية ينتمي
إذا كان لديك رواية منطقية تتعامل مع الحادثتين بدون بهارات فرجاء أكرمنا بها للإستفادة