يا محروم:
وهل من الطبيعي في الصراعات السياسية أن تفرض الأقلية نارها وتُحرّم الجنة عن الأغلبية؟ وهل يمكن وهل حدث أن استطاعت أقلية أن تفرض على أغلبية ثائرة "شيئاً" ما؟
وهل من المنطقي أن تستفز الأقلية تلك الأغلبية وتقول لها نار الأسد ولا جنتكم؟!
هذا عدا عن سؤالك الطبيعي عمن فوضك الحديث باسم الأقليات أساساً، ومن سمح لك بتصنيف الناس لـ"عملاء"؟
إنها ثورة في الشارع يا "رفيق" فانزل إليها وشوف شو بدها ومن شو بتشكي وشو بتحكي، ودعك من الأخوان والمعارضة والعملاء.
تحياتي.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-02-2012, 04:32 AM بواسطة ابن سوريا.)