(01-06-2012, 01:39 AM)coptic eagle كتب:  اهلا بالاخ مهدي الحسيني
اولا انا لم اتلقى الدعوه
ثانيا انا اعتذر اذا كنت تلقيت الدعوى ولم البي
واعتذر ايضا لاني قد لا اجد الوقت الكافي لدخول منتدى هجر
ولكن على العموم ادي الموضوع ولو في اي حاجه غلط في الموضوع حضرتك تقدر ترد
فحق الرد مكفول للجميع
اما تبريرك السخيف لاضطهاد المسلمون للمسيحيون وان المسيحيون هم السبب
فهذا خطأ
فيارايت تقرا اقوايل شيوخ الاسلام عن عقيدة الولاء والبراء

وقد كان الإمام أحمد - رحمه الله - إذا نظر إلى نصراني أغمض عينيه ، فقيل له ذلك فقال - رحمه الله - : (( لا أستطيع أن أنظر إلى من افترى على الله وكذب عليه ))

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : (( فلا تزول الفتنة عن القلب إلا إذا كان دين العبد كله لله عز وجل ، فيكون حبه لله ولما يحبه الله ، وبغضه لله ولما يبغضه الله ، وكذلك موالاته ومعاداته )) هذا

كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده} (الممتحنة:4
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19080

فنحن لا نكره المسلمون
ولكن المثل يقول ان البادئ اظلم
فنحن لا ندعو الى كراهية وقتل المسلم لان هذه ليست اخلاقنا
والمسيح قال احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم صلوا للذين يسيئون اليكم
ولكن ماذا تنتظر مني واناارى اقوال هؤلاء الشيوخ تحرق الاخضر واليابس

وأهلا وسهلا بك.

في حوارسابق معك، شرحت لك بإن الجدية تقتضي أن تتواجد حيث أهل العلم، والمختصين في حواربقية الأديان. وذكرت لك ساحة هجر، وتبرعت حتى بتسجيلك هناك.

الغلط يامحترم، يكمن في محاولتك تخطئة شريعة غيرك، من بني البشر. فكيف تمتثل لتعاليم السيد المسيح(عليه وعلى نبينا السلام) في نشررسالة الحب، ولكل البشر؟؟؟؟ وأنت تغمز بعقيدة غيرك!!!

بإمكانك أن تستشكل ليرد على إشكالك. بمعنى إسأل من عنده العلم ليشرح لك. وخاصة حينما تعرف وتعلم بإن إيمان المسلم لايكتمل، مالم يؤمن بصحة رسالة السيد المسيح، وقبله النبي موسى(عليهما السلام).

يعني الإسلام ينصفكم بإعتباركم أتباع ديانة سماوية معترف بها. هذا هوالفهم العام.

أما مايقوله الشيخ الفلاني عنكم وعن غيركم، فكلامه لايلزم كل المسلمين، بل فقط من يتبع ذلك الشيخ.

وأمثال من ذكرت من الشيوخ،حتى الطوائف الإسلامية لم تسلم من تكفيراتهم وإرهاصاتهم الفكرية.

لم أبررلمن يضطهدكم، لكون إضطهادكم حرام في الإسلام. ولكن كنت أشرح ردود أفعال بعض متعصبي المسلمين، على غمزكم بشريعة غيرشريعتكم.