لاتوجد مشكلة طائفية، ولاعدوانية بين أهل السنة والشيعة العراقيين.

فالزواجات والمصاهرات قائمة من قديم ولازالت مستمرة.وكثيرمن العوائل الشيعية تعود جذورهالأصول سنية تشيعت لنهج آل بيت الرسول(ص).

نعم بصعود حزب البعث المجرم العراقي، عمل على خلق الحساسيات الطائفية.

ومن يقوم بالتفجيرات والأغتيالات في المناسبات الشيعية، ليس أهل السنة بصورة عامة، بل خط الإجرام السلفي، والذي تغذيه فتاوى التكفيرالسعودية والقرضاوية، وأموال السعودية الوهابية والخليجية.

فوهابية السعودية، هم أصل بلاء كل المسلمين، ففي جامعاتهم وبين متشديدهم نشأت مدراس التكفيروالإرهاب الذي يلف العالم، بشن الحرب عليه، بدعوى كفريته.