والله يا سيد فرات الموضوع استوفي امره
ولسوء حظ جيشك السوري الحر المؤلف من أكثر من 13 جنسية مختلفة لم يستطع إنشاء دارفور في إدلب وجسر الشغور حين وصول المراقبين كما خططوا له، ولم يستطع السيطرة على دوما والزبداني إبان اجتماع الوزراء العرب لمناقشة تقرير المراقبين لكي يقولوا إن هناك انقساما في سوريا
ومع ذلك قال العربي إن (الجيش السوري الحر) هو قوة على الأرض، أي إن العربي وخلفه حمد والفيصل ، ومن خلفهم واشنطن وإسرائيل وفرنسا لا زالوا يراهنون على بقايا مرتزقتهم في سوريا ولبنان التي تمثل آخر الاوراق
ومن لا يريد ان يرى المؤامرة الآن على سوريا قرعاء زلطاء كما اولدوها في انقرة وتل ابيب
هو خائن وليس معارضا فضلا عن ان يكون ثائرا