فرات
سيبك من على نور و شخصية على نور
و خلينى بالمالكى
تهربك من النقاط التى طرحتها عليك و الدلائل القاطعة لم تستطع الاجابة عليها و لذلك لن ادعك تهرب
اكرر :
انت عايشتها من الاعلام الوهابى كما اخبرتك , لان اى مبصر يستذيع ان يرى ان الخليجيين هم من احضروا الامريكيين , و الاكراد و الملكيين العراقيين (سنة) و عسكريين عراقيين بعثيين سابقا هم من اجتمعوا فى لندن و ذالبوا بالتدخل الدولى بينما الشيعة استجابوا لدعوة المعارضة العراقية و رفضوا التدخل الدولى .
و لكن اليك الحقيقة ان كانت تهمك و هى لا تهمك و لكن اعرضها للقراء

هذا الرابط يذكر ما حدث فى مؤتمر لندن و رفض الشيعة للتدخل الدولى :
((وقال عبدالعزيز الحكيم من المجلس الاعلى للثورة الاسلامية إن الشعب العراقي هو المسؤول الوحيد عن تغيير نظام الحكم في البلد.

وقال الحكيم إن الشعب بحاجة مع ذلك الى دعم من المجتمع الدولي والدول الاقليمية والامم المتحدة.

ودعا الحكيم الامم المتحدة الى تنفيذ قراراتها المتعلقة بحماية الشعب العراقي ليتمكن هذا الشعب من تغيير نظام حكم الرئيس صدام حسين.))
و الاهم هو قول ممثل الشيعة :
((وقال عبدالعزيز الحكيم إن حركته رفضت عروضا امريكية لتوفير الدعم المالي والعسكري. وقال إن المعارضة لديها الامكانيات العسكرية والمالية الكافية لتغيير نظام الحكم العراقي.)) http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_e...583409.stm

و هذا رابط من حبيبتكم الجزيرة يثبت انسحاب الشيعة من المؤتمر الوطنى للمعارضة عندما قررت امريكا التدخل عسكريا , و الاخرون من علمانيين و ملكيين و عسكريين عراقيين بعثيين بقوا و هم الذين اتوا على الدبابات الامريكية , يعنى جماعتكم هم عملاء امريكا فى الماضى و الحاضر و المستقبل
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B8D3E...950E56.htm
((ومازال المؤتمر الوطني خيار أميركا الأبرز حتى الآن باعتباره رسميا يجمع كل أطياف المعارضة تحت العنوان الوطني، ولكنه فعليا أصبح طرفا يمثل مجموعة من الأشخاص وإن بقيت بعض الأحزاب ممثلة فيه رغم انسحاب أخرى منه، خاصة بعد أن جمد المجلس الأعلى للثورة الإسلامية -أقوى حزب شيعي- عضويته في المؤتمر، إضافة إلى بعض الأحزاب الإسلامية والشيوعية، في حين لايزال فيه ممثلان عن الحزبين الكرديين الرئيسيين سابقي الذكر، إلى جانب أن التيار الملكي الهاشمي يحظى بنفوذ واسع داخل المؤتمر لا سيما أن الشريف علي بن الحسين زعيم حزب الملكية الدستورية وسليل الهاشمية الملكية في العراق هو الناطق باسم المؤتمر ولعب دورا رئيسيا في الإفراج عن المساعدات الأميركية له.))