{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
النص الكامل لكتاب: رشد اللبيب الى معاشرة الحبيب
طريف سردست غير متصل
Anunnaki
*****

المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #5
الرد على: النص الكامل لكتاب: رشد اللبيب الى معاشرة الحبيب


فصل فى الرهز وأنواعه
فمنه نزع الولاء وهو أن يتعانق الرجل والمرأة بعد الإيلاج ويرهز رهزة ثم يتراخى إلى خلفه وتتبعه هى برهزة ثم تتراخى له إلى خلفها ويرهز هو كذلك رهزاً متتابعاً من غير ابطاء فبينما كما يتلاقى الرجلان على البئر فيتنازعان الولاء بينهما . ومنه النطاحى وهو أن يتراخى كل واحد منهما إلى خلف دون أن يخرج أفير كله – ثم يرحزان معاً رهزة واحدة ويفترقان معاً هكذا من غير إبطاء كالنطاح ومنه الميدانى وهو أن يرهز الرجل كعادته ماشاء ثم يقف وتتمكن المرأة من الإير فترهز ماشاءت وتقف ثم تعود فترهز هكذا إلى أن يفرغا ومنه خياط الثوب وهو أن يرهز الرجل بيض إيره رهزاً سريعاً كالتحكيك ثم يغمده برهزة واحدة إلى آخره تشبيهاً بحركة الأبرة فى الثوب عند الخياط وخروجها بالخيط إلى آخره وقد يفعله الرجل وقد تفعله المرأة وهذا يستحب لبطىء الإنزال من الرجال والنساء ليسر الإنزال . ومنه الجوال وهو أن يدخل الرجل إيره فى جوانب الحر تصويباً وتصعيداً ويمينة ويسرة ولايمكن هذا الأياير صلب ومنه العضايدى وهو أن يولج الرجل إيره جميعه ثم يلصق الشعرة بأشعره لصقاً شديداً مع شدة الضم منهما ويرهو رهزاً فاحشاً دون أن يخرج من إيره شىء وهذا النوع أحب إلى المساحقات لاغير ويستحب هذا لسريع الإنزال من الرجال .

فائدة عظيمة الشأن : إذا نقع من الكافور نصف مثقال فى ماء وشرب أبطل العضو وقطع النكاح . وكثيراً ماتفعله النساء بالرجال إذا إشتدت غيرتهن عليهم من الضرائر ومن دأبن فى ذلك أن يعتمدن من الكافور ماكان من فضلة كافور الميت بعد تكفينه ويحرصن على ذلك ويبذلن فى تحصيله مالاً كثيراً ونور الحناء الذى يسمى الفاغية إذا نقغ فى الماء حتى يصفر وشرب عمل عمل الكافور وطول الجلوس على النطع فى الشتاء ينقص المياه ويضر بالصلب خصوصاً فى البلاد الحارة وكذلك الجلوس على الأشياء التى تكسب البرودة كالجص وما أشبهه من الرخام والحجارة . والنكاح على إحتقان البول يضر بالذكر ونكاح العجوز يضعف المياه ونهكه وربما أورث الأمراض والعلل واضرها أن تكون حمراء عجوزاً فإنه مجرب وكذلك الصغيرة جداً والحائض والمتروكة التى لم توطأ زمناً والقبيحة المنظر والبدن والفكر والهموم والأدمان على أكل الأشياء الحامضة يضعف المياه وترك الذكر فى فرج المرأة بعد الإنزال يضعف المياه ويقل الجماع وكذلك العزل عنهن أوعى المعاود وأصدق ماقيل فى ذلك قولهم من ناك لنفسه ساعدته شهوته ودامت لذته ومن ناك لغيره فترت آلته وإنقطعت مادته ومعنى ذلك أن يكون الرجل مقبلاً على شهوته يأخذ من النكاح حسب مايريد من زيادة ونقص وفى أى وقت إختار ماولت شهوته داعية إلى النكاح ومن ناك لغيره معناه أن يكون الرجل مراعياً لشهوة المرأة يكلف نفسه بلوغ المرأة مرادها من النكاح وغاية شهوتها ولايلتفت إلى إستحكام مائه ولاحفظ جسمه بل يكون منهمكاً فى شهوة غيره . ومن مبطلات النكاح الترك له زماناً فإن الترك يورث ظلمة البصر وثقل البدن والبواسير وغير ذلك من أمراض شديدة والنكاح على الحيض شديد الضرر بالرجال وكذلك النكاح عقب السكر الشديد.

ويكره النكاح فى الحمام فإنه مضر وأهل الهند يكرهونه ويتهكمون عليه بعدم اللذة ولذلك لم يضعوا له صورة فى كتبهم وبعضهم يقول انه لايؤمن دخول الماء فى أحد الفرجين فيورث ضرراً عظيماً والدليل على عدم اللذة أن الإنزال يبطىء فيه للمرأة والرجل جميعاً .
ويكره النظر إلى باطن فرج المرأة . قالوا ربما أورث العمى . وقيل كان عبد الله بن عباس شرعا فى النكاح وكان كثيراً الولع بالنظر إلى فرج المرأة عند النكاح وأنه أسرع إليه العمى على الصغر . وفى هذا نظر.
ويكره إستلقاء الرجل على ظهره عند الجماع لما يخشى من رجوع مائه او ماء المرأة فى ذكره . ويكره عقب التعب الشديد فى الحر وفى حزيران يوم مجهول من جامع فيه فى بلدة شديدة الحر عمى من وقت . وردف الجنايات من غير غسل يضعف المياه ويعمى القلب .

وإذا نكح الرجل حراماً ثم نكح زوجته قبل أن يغسل ذكره وحملت فى ذلك الوقت لم يؤمن على المولود من آفة فى خلقه أو عاهة تحدث فيه وفى بعض الكتب أن الرجل إذا فعل بغلام ثم جامع أهل بيته من غير أن يغتسل أو يغسل ذكره وحملت من ذلك الوقت حملت بأخرس . وسكون الرجل فى عناق المرأة بعد فراغه منها وتلقى انفاسها يضعف باهة زيقل نشاطه ويعجل الشيب إليه قبل وقت وحمل الشىء التقيل على الظهر وتطويل الفكر يضعف المياه وإدمان لبس الحرير كذلك للرجل لكنه يزيد غلمة المرأة والنساء يقتلمن فى الصيف والرجال فى الشتاء والصوم يسكن الألفاظ إذا داوم وهو فى أوله يهيج الأفاظ وشرب السمن والأكثار منه يبطل النكاح وشرب الزيت الطيب يزيد فى النكاح مالايزيد عليه ولايعبر عنه . ومما يعين على النكاح وينشط له الإغتسال بالماء البارد عقب العمل من غير إهمال وفى بعض كتب الطب ان الإغتسال بالماء البارد يحبس الشيب والماء الحار يعجله . ونكاح الشابة من النساء إدعى لنشاط الرجل وشهوته بقدر حداثته منها . والتبخر بالعود الرطب يزيد فى المياه وان تطيب المرأة لاتطيب للرجل لأن ذلك يقطع النكاح وفى وصية بعض العرب لأبنته عند زفافها لزوجها : ليكن أكثر طيبك الماء يريد يريد كثرة الإغتسال . ولبعض الأجسام رائحة أطيب من رائحة الطيب وإذا أكثر الرجل من النكاح قلت لذته به . ومما يقوى النكاح حسن الغذاء والإغتسال بالماء الحلو والإشتغال باللهو والسرور والفرح وسماع الألفاظ الليذة ومجالسة من تسكن النفس إليه والنظر إلى تساقد الحيوانات وقراءة الكتب المصنفة فى المياه ككتاب أخبار النساء لأبن الضرير الكاتب وكتاب جامع اللذة لأبن النعمان وكذا أسكن مكة المشرفة والمدينة المنورة وحلق العانة وكذا التكبيس خصوصاً الرجلين وكثرة ولكهما والمداومة عليه .



فوائد مانعة للحبل مجربة
منها النعناع يأكله الرجل قبل الجماع وتتحمل به المرأة عند الجماع ثم لاتحبل أبداً وكذلك التحمل بالملح الأندرانى وإذا قلت بالكافور الذرى يجعل للأموات لم تحبل وكذا إذا شربته . ومن خلاصة قطع ماعجز عن قطعه من أى مكان فى البدن . ومن الأسرار العظيمة أن يؤخذ نشادر وكمونية وشبب من كل واحد درهم ومن السيداب درهم ونصف ويغلى جميع ذلك فى انثى من وردة ويدهن منه الأطيل وقت الجماع لم تحبل المرأة أبداً .

فوائد أخرى للحبل
منها حب القطن يدق وينقع فى الماء يوماً وليلة وتتحمل به المرأة صرفه بعد الظهر ويجامعها الرجل تحبل من ساعتها . وأيضاً تتحمل المرأة بأنفحة الأرنب مع زبد ودهن ينفسج بعد الظهر سريعاً وأيضاً مرارة الديب والأرنب والأسد إن تحملت بدانتين أو بواحد منهم حملت سريعاً .

يتبع.
الباب الثامن



الباب الثامن

فى ذكر السحق والمساحقات
السحق قديم فى النساء ولهن به لذة عظيمة تهوين عندهن الإفتضاح به والإشتهار . وقيل سحاق النساء بينهن زنا وأول من سن السحق ابنة الخس . وكانت قد وفدت على النعمان ابن المنذر فأنزلها عند أمرأته هند فعشقتها . وكانت هند أحسن أهل زمانها وهى التى تسمى المتجردة لحسن متجردها فلم تزل أبنة الخس تخدعها وتزين لها السحق وتقول إن فى إجتماع المرأتين لذة لم تكن بين الرجل والمرأة وأمناً من الفضيحة وإراكاً لتمام الشهوة من غير إتهام ولا محاذرة لمعاقبة . حتى إجتمعتا فوجدت هند من الإلذاذ بها فوق ماقالتها وأبلغ مما وصفته لها وبلغ من شغف كل واحدة بالأخرى مالم يكن بين أمرئتين قبلهما فلما ماتت ابنة الخس أعتكفت هند على قبرها حتى ضرب بهما المثل وفى ذلك يقول الفرزق الشاعر :
وفيت بعهد كان منك تكرماً كما لأبنة الخس اليمانى وفت هند
وفى هذا دليل عظيم على مايجدنه من اللذة فى السحق وترجمته عندهن على اللذة من الرجال . والمساحقات ضربان أحدهما من تحب السحق ولاتكره الأير فميلها إلى السحق لأحد أوجه إما لشدة غلمته عدمت من يشفيها أو إفراط شهوة لم تجد لها من يطفيها فيحملها ذلك على الإستحكام وحك الأشفار وتسحق بذلك وتشفى غلمتها وحدة يسكن إنتزاعها من الشك إلى اليقين وإخراجها من المجاز إلى الحقيقة بالرجل الماهر الموسر من المياه والذى يعرض عليها أنواع النكاح وألوانه حتى ينظر إلى لون يوافق شهوتها فيما سلها به . وقد رأينا بعض الدجاج إذا طالت غيبة الديك عنها استدركت على الدجاج وسندتهم وصاحت صياح الديك فإذا لقيت الديك وسمعت صياحه ووجدت منه حقيقة السهد رجعت إلى عادتها وإنقطع صياحها ولم تفد . ورأيت أمرأة ممن أشتهرت بالسحاق وأظهرت الفحولة فى كلامها ثم تزوجت وتركت السحق ورقت شمائلها . وأما الجاهلة بحلاوة النكاح والغافلة عنه وعن قدرة فهذه سريعة الإنتباه قريبة الرجوع إلى الحق .
وحكى أن سحاقة رأت أية رجل قائماً فقالت : مثل هذه المدقة تكون فى الدنيا وأنا أوقد براحة كفى من عشرين سنة ثم تركت السحق ورغبت فى الرجال .

وترغب المرأة منهن فى السحاق ايضاً إما للإحتراس من الحبل أو إنتفاء الفضيحة فيه فهى تتخذ السحق سداداً عن عوزاً أو أن تكون مقهورة محكوماً عليها من غالبية تعجز عن عصيانها أو ماكره أحبت أن تفعل بغيرها لتجد لها لذة ماودتها فى حال الفعل بها كالأمرد إن انفلت من الفنج لم يكن له هم إلا اللواط وأما التنرب الثانى من المساحقات فهى المتذكرة الخلق والخلق ويظهر ذلك فيها من صغرها فهى تنافس الرجال وتتشبه بهم وتأنف من الخضوع لهم قد رفضت النيك واستهابت الأيور ونافست الرجال فى الإبكار وسادتهم فى الغيرة والمحاماة عنهن . وقد ينتهى بها الأمر أن تنيك المرد وتبادلهم وتفظ . قالوا وألفاظها أن يخرج من بطرها شىء كعرف الديك وليس ذلك وإنما هو العظم الرقيق الذى هو مدخل الأيسر شبهاً بعظم الأنف الداخل . ويسمونه العنصب ( ! ) فتضعه على فرج المفعول به فيبرز بروزاً شديداً وهو مستطيل غير متعرض ويجدان لذة عظيمة أعظم من لذة النكاح . وإذا تعمد الرجل حك ذلك الموضع من المرأة بايره برز له ذلك ورأى من لذاتها وإنحلالها مايدل على ماذكرته . وقد يدمى حجر الأمرد إذا ناكته فيتوهم أنه شيىء يخرج من فرجها وإنما هو من خشونة شفرتها وقوة محثها عليه . وكل مايفعله الرجل فى النكاح تفعله المرأة فى السحاق من الضم والعناق والتقبيل والسحق على الجنينين والجلوس بين الرجلين مقرفصة ماخلا مايسمونه الكورى .
فإنها لاتعتمده إلا فى نيك الأمرد فهذه إن نيكت وحملت ليس من شهوة الرجل وإنما لمعنى يوافق غرضها من الرجل فيلذ لها نكاحه لذلك الغرض دون غيره من الرجال والله أعلم .

وكتبت مساحقة لمتقية هذه الأبيات :
تعتى هذه فدتك حياتى فانظرى ماكتبت فيها وعيه
واسمعى لا رأيت وهرك شراً وأقرئى ما أقوله وأستنريه
فإذا ما رأيت قولى صواباً فاقبليه إن ثبيت أو فارقيه
انى جارية ليست دونك جمالاً ولا معصرة عنك كمالاً ذات شعر فاحم وصدر ناعم ونهد قائم وردف عظيم وخصر هفيم وحر رحيم
فيادرى لتذوقى طعم اللذاذة حقاً
وتعلمين بانى قد قلت فى السحق صدقاً
يابؤس كس شقى يشقه الأيد شقاً
تمضى اللذاذة عنه والعيب والعار يبقى
هذا كفاف وذلك إسراف هذا أمر مستور وذلك أمر محظور وقد نصحت لك فأنتصحى وعلى ان لا تنفضحى .
وأجابنها المتقية : جاءت الرقعة العزيزة عندى وفهمت الذى كتبت وبينت فأسمعى لاعدمت ذاتك وأفهمى ما أقوله وإنصتى له . إقتحمت أيتها الأخت وأجحفت وما أنصفت وتعديت فيما اديت وسميت مانا فيه عيباً أو عاراً وعددت هواك تصوناً وتستراً وصجلته كفافاً وفخراً وضربت لذلك أمثالاً وعددت له أقوالاً فطالبت بالحجة وإظهار المحجة ثم هفوت ودعوتنى إلى أمراً تكره كانكارك علىّ ماأوثره وسأجيك على أقوالك فصلاً فصلاً لتعلمى أن الذى رخص لك المناعمة حسن لنا المناحة والذى طيب لك المساهمة طيب لنا المعانقة . وبعد فما خلق هذا الشق إلا لهذا اللق وهذا الإنزع لهذا الأصلع الأقرع وهذا المقبقب لهذا الأصلب وهذا لمنهد النائم لهذا الشديد القائم وأنا لا أقول فيه :
قولوا لن تستعمل السحق ما أصيب الشق على الشق
قد كان فى الأيسر شفارلها لكنها زاغت عن الحق
ثم أنى لعذرك باسطة وعليك غير ماخطة لانك عبد ما لاتعرفين ونهيت عما تحرزين ومن لم يذق العسل لايعرف قدره ولو لم يكن مانهيت عنه ألذ الموجودات عند النساء والبنات لم تعد المرأة بعد النفاس إلى ذلك التعب والمراس ولارجعت بعد الولادة إلى تلك العادة أما الرجال فإن أحدهم يبخل على نفسه ويجود بما يملكه على عرسه أختى أعجب العجب إفتخار الناس بأبى لهب . إن هذه الأمور لاتدرك بالمواصفة وإنما تعرف بالمكاشفة فإذا أردت ذلك فأجعلى الأيسر بين اشفارك يكون من مليح القوام حسن الإبتسلم ساهر الجفون بديع الفنون .
كما قال فيه بعض واصفيه :
رخيم الدلال بديع الجمال حميد الخصال الوف ملق
بوجه مضيء وثغة نقى وصوت رخيم وقد رشق
كريم الطباع شهى الجماع إلى ماتريدين منه خلق
مليح المزاج لذيذ النكاح قليل الخلاف لمن قد عشق
رشيق القوام شهى الكلام فبدر التمام به ملتحق
شيوق صبور عطور غيور ولكن يجور باير حنق
ينيك ثلاثاً وفرذ ياثا ويتبعها خامساً فى طلق
فرحى لهذا وأهلاً به وبعدا لذلك وسحقاً سحق
فلا تقربى السحق ياهذه فإن السحاق كثوب خلق
فسيرى إلى لكى تنظرى فما قلته لك حق وصدق
أختى ماتعدينا عليك بل عرضنا عليك كما عرضت علينا وتقربنا إليك
كما تقربت إلينا فإن اردت هذا فبيت يديك وان احببت ذلك فالسلام عليك . والله سبحانه وتعالى أعلم .


الباب التاسع
يتبع
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-02-2012, 05:22 PM بواسطة طريف سردست.)
02-02-2012, 05:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الرد على: النص الكامل لكتاب: رشد اللبيب الى معاشرة الحبيب - بواسطة طريف سردست - 02-02-2012, 05:20 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  البظر:ذاك الحبيب غير المشهور (وثائقي من arte)... طنطاوي 11 10,140 12-01-2007, 02:09 AM
آخر رد: طروب
  ما علاقة هذا النص بالشذوذ الجنسي ؟ shahrazad 22 6,425 04-07-2005, 06:10 PM
آخر رد: shahrazad

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 5 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS