مصر يحكمها منذ 1952 مجموعة من متوسطى الذكاء ومعدومى المواهب من خريجى الكليات العسكرية,الذين فشلوا فى الألتحاق بأى كلية عليها القيمة.
هذه القلة تخيلت أن مصر عزبة اللى خلفوهم فأحكموا سيطرتهم على مفاصل الدولة بشكل تام,حتى تحولت مصر الى نموذج للدولة الفاشية العسكرتية.
نتيجة حكم فاشلى الثانوية العامة ومحدودى الذكاء تراه فى كل شئ فى مصر,فالدولة عبارة عن غول تعامل رعايها كأنهم فرائسها,أنهيار فى مستوى التعليم,الخدمات,أنتشار الفقر والبطالة,الهوس الدينى,60% من الشعب يعانى من أمراض نفسية,أنتشار درامى لأمراض كالسرطان ألتهاب الكبد الوبائى,تحولت مؤسسات الدولة الى عزب,يتم توريتها .
خلاصة فحكم فاشست ضباط 52 لم يجر على البلد الا حروب كارثية أنهيار للاقتصاد تدهور الدولة حتى وصلت لحافة الأنهيار.
كل من ناضل فاستشهد ضد نظام يوليو الفاشى سواء كان بن ذوات او ابن كلب ,كان بيشم كولة أو بيشم هيروين,مسلم مسيحى يهودى ملحد علمانى هو بطل قومى سيخلد اسمه بحروف نور لأنه يساهم وساهم فى أسقاط واحد من أنجس النظم الفاشية.
من هنا تحية لروح الشهيد أحا وكل شمامى الكولة ومجانيين الالتراس الذين قاموا بم لم يقم به أنصاف المتعلمين وأكلى الفتات المتساقط من موائد سادتهم,كلاب السلطة وعشاق العبودية.