فارس اللواء
باحث عن أصل المعارف
المشاركات: 3,243
الانضمام: Dec 2010
|
الرد على: ماذا قال المفكر الفرنسي "اوليفيه روا "بعد أحداث مجلس الأمن
سيلجأون إلي وسائل أخري يارحمة..فقد سمعت منذ قليل خبرا يفيد باهتمام فرنسا ببناء محور أوربي عربي يتابع الأزمة...ولكن علي فرض صحة تكوينهم هذه المجموعة كما سموها"مجموعة الاتصال" فالمسألة تتوقف علي رغبة النظام السوري في الحل فهو الذي بيده زمام المبادرة..ولا أظنه سوف يخنع لقطر دون حرب إقليمية
(02-05-2012, 01:14 AM)خالد كتب: هاد الفرنسي ما عرفان أن إسرائيل هي التي تمت حمايتها في مجلس الأمن مرارا وتكرارا.
لم يخدم إسرائيل ولن يخدمها نظام أكثر من نظام الممانعة على طريقة يتمنعن وهن راغبات، ولو ذهب النظام فستجد إسرائيل نفسها وجها لوجه أمام شعب أنجب القسام.
سيسقط النظام المافيوزي، وكل بلعاماته ستسقط أمامه.
المخابرات الروسية تكشف خطة "قذرة" للمجلس الوطني السوري
المخابرات الروسية وضعت أيديها على أدلة ووثائق تدين "المجلس الوطني السوري" بالتآمر مع الفرنسيين لارتكاب "مجزرة تحت الطلب" بالاسلحة الكيميائية!؟
على صعيد متصل ، وفيما يتعلق بزيارة فرادكوف إلى سوريا أيضا، كشف مصدر في قاعدة "سيباستوبول" البحرية على البحر الأسود لـ"الحقيقة" أن الاستخبارات الخارجية الروسية وضعت يديها ، من بين معطيات أخرى، على مجزرة بالأسلحة الكيميائية ، شبيهة بمجزرة حلبجة العراقية العام 1988، كانت ستنفذ خلال الأيام القليلة الماضية في سوريا ، ولكن من قبل المعارضة وليس السلطة السورية.
وأكد المصدر أن المعلومات الموثقة التي حصلت عليها موسكو بهذه الخصوص تؤكد أن أجهزة الاستخبارات الفرنسية ( وربما الأميركية أيضا) ناقشت مع العقيد رياض الأسعد قائد ما يسمى " الجيش الحر" ، وبمعرفة قياديين من الصف الأول في المجلس الوطني السوري، تنفيذ عملية قصف بمدافع الهاون / المورتر لمناطق في " جبل الزاوية" بسورية ، سواء منها الحرجية حيث يختبىء مسلحو "الجيش الحر" والمقاتلون الليبيون والعرب الآخرون الذين دخلوا سوريا خلال الأسابيع الأخيرة، أو في منطقة مأهولة بالسكان مثل جسر الشغور. كما أن الخيار وقع أيضا على الأحياء السكنية التي تسيطر عليها لمعارضة المسلحة في مدينة حمص . وأكد المصدر أن "بضع قذائف مورتر محشوة بالفوسفور الأبيض أو غاز الخردل وربما غاز السارين ، وكلها أسلحة متوفرة في ترسانة الجيش السوري ، كانت على وشك تسليمها إلى مقاتلي الجيش السوري الحر ، وربما سلمت فعلا بعد أن طبع عليها علامات الصناعات العسكرية السورية". وأشار المصدر إلى أن المخابرات الخارجية الروسية "حصلت على هذه المعلومات من ثلاثة مصادر أحدها ضابط يعمل مع رياض الأسعد ، بينما المصدر الآخر عضو في المجلس الوطني السوري الذي يترأسه البروفيسور برهان غليون ، أما المصدر الثالث فهو أحد عملاء المخابرات الروسية في تركيا".
وأضاف المصدر" إن معلومات المخابرات الروسية ، وعلى الأرجح هذا ما سيبلغه رئيسها للسوريين إن لم يكن أبلغهم بذلك مسبقا ، تشير إلى أن المجزرة الكيميائية كانت ستنفذ الأسبوع الماضي من أجل عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن تقرر تشكيل لجنة تحقيق دولية في الأمر . لكن المجزرة لم تنفذ لسبب ليس معلوما بعد ، ربما يكون انكشاف أمرها من قبل الاستخبارات الروسية. ولعل هذا ما دفعهم إلى الاستعاضة عنها كما يبدو بمجزرة حمص التي جرى الحديث في وسائل الإعلام فور وقوعها عن أنها أودت بحياة أكثر من ثلائمة ضحية وحوالي ستمئة جريح ، لكن تبين خلال الساعات القليلة الماضية أن الضحايا أقل من أربعين جميعهم على الأرجح من الرهائن . ويكشف الرقم المرعب الذي جرى تداوله في وسائل الإعلام فور وقوع المجزرة عن أنها كانت مدبرة فقط من أجل جلسة مجلس الأمن.
وقد لاحظ الجميع أن الأمر غاب عن وسائل الإعلام فور انتهاء التصويت على القرار الغربي ـ العربي ، أي فور الانتهاء من الحاجة إلى توظيفها سياسيا في الجلسة المذكورة"!؟
المصدر موقع الحقيقه
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-05-2012, 03:39 PM بواسطة فارس اللواء.)
|
|
02-05-2012, 03:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}