من الحسنات التى يجب ان نعترف بها للنظام السورى , انه الوحيد الذى لم يتعامل مع الفلسطينيين بذنب قيادته الحمقاء , بل تعامل مع الفلسطينيين بحسب انتماءاتهم الحزبية و التنظيمية او كونهم مستقلين .

هؤلاء الكتاب الفلسطينيون لا يعبرون عن ارادة الشعب الفلسطينى المضلل اعلاميا
و وجود عزمى بشارة ضمن الموقعين يعنى ان المسالة فيها قطر و الموساد .

الشعب الفلسطينى يجب ان يلتزم الحياد الكامل فى هذه القضية خصوصا , و فى كل القضايا فى المنطقة , و لا يجب ان يتدخل فى اى مشكلة بل التزام الحياد , و اذا كان الضرر سيقع علينا , فليكن ضربنا من اجل حيادنا , فهو افضل من ضربنا لانحيازنا لجهة ما .