(02-11-2012, 12:52 PM)forat كتب: رفيق كامل...
نسيت تكتب باخر مداخلتك :"الله سورية بشار وبس" كما يفعل اقرانك الشبيحة....او اكتب :"الاسد أو لا أحد"....او "مطرح ما يدوس انت بتركع وبتبوس"....
سيبك عمي...انت مش تبع حوار...انت تبع تشبيح...انزل ع الشارع وناصر بشار الزرافة احسن لك...لأنك مش نافع بالتشبيح الاعلامي وتسيء لقضيتك اكثر من أن تنفعها...
منذ متى كان حضرتك محاورا, أنت مجرد مفبرك ومناور سئ يفتقد للثقة فيما يعتقد, متلون , لا مبدأي, و داعية طائفي صريح !
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=47158&page=4
الجيش السوري جيش وطني والجيش الحر تبعك جيش إسلامي ,لا أعتقد أبدا أن النظام سيهجم على "الثورة" في حال فشلها, بل سيجد أطرا لعملية إحتواء إجتماعي سياسي تصب في صالحه , لذلك فإستيعاب المرحلة وإعادة تقويمها ومعرفة كيف تتراجع وكيف تتقدم وتفاوض هي أمور حيوية خاصة وأن
الإعتماد على إسرائيل لضرب الجيش الوطني أثبت فشله:
خالد خوجه عضو كنيست اسطنبول يطالب العدو الإسرائيلي
" بإسقاط النظام السوري "
بثت القناة العاشرة الإسرائيلية مساء الخميس رسالة من أحد أعضاء ما يسمى بالمجلس الوطني السوري (كنيست اسطمبول) إلى رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، طالبه فيها بمساندة تل أبيب للعمليات المسلحة الرامية لإسقاط النظام السياسي في سوريا.
واعتبر أحد أعضاء المجلس في تركيا خالد خوجة أن مصلحة كيان الاحتلال تكمن في إسقاط النظام السوري الذي يعمل لصالح إيران وحزب الله ، على حد قوله.
وشدد خوجة على أن عدم إسقاط النظام السوري سيؤدي الى انتصار ايران وتنفيذ تهديدها بإبادة الكيان الإسرائيلي والشعب اليهودي، على حد تعبيره.
وقال: "الشعب السوري يطالب المجتمع الدولي بتقديم الدعم لإقامة منطقة عازلة ومعبر امني في سوريا"، وشدد على ضرورة مراعاة طلب الشعب السوري بتوفير الحماية الدولية له، حسب زعمه.
ودلت رسالة الخوجة الذي بدا وهو يضع غطاءا على الرأس على ما تقوم به علنا بعض الدول العربية وعلى رأسها قطر التي تستضيف على أراضيها اجتماعات ما يسمى بالمجلس الوطني السوري لبحث مرحلة ما بعد النظام السوري.
وكشفت تصريحات عضو الكنيست يتسحاق هرتسوغ عن وجود اتصالات مكثفة مع مسؤولي مجلس اسطنبول، ودعوة الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي في الكيان الإسرائيلي عوزي ديان لقيام دولة كردية انفصالية في شمال سوريا وأخرى طائفية عن علنية التنسيق المدعوم عربيا لإسقاط الأسد.
وتعتبر تلك الدعوات والتصريحات دليلا على مدى التورط العربي الإقليمي والغربي ضد سوريا، وبراهين دامغة على ما تطمح إليه تلك الدول يدعمها رؤية واشنطن لشرق أوسط جديد، وما تحضر له من أجندات حاولت تنفيذها سابقا عبر لبنان وغزة بحربين كان مصيرهما الفشل.