حمص العديّة يذبحها المجرم بشار الأسد، كما صنع أبوه وعمه قبل ثلاثين عاما بأرض الفداء حماة.

لكن التاريخ لا يعيد نفسه، وإن صنع ذلك فتكون الأولى مأساة والثانية ملهاة، وأي ملهاة سوداء مضرجة بالدماء يديرها مجرم مجنون.

حكينا كثير، جادلنا كثير، بكفّي حكي، الآن المفروض نحاول نفكر شلون نساهم بخلع بشار كما يخلع النعل، أو شلون نستأصله كما تستأصل الصمغة

حبيت أشارككم باليوتيوب هذا..

أنا مني وعلي، رغم إني بعيد، بس يا ريت لو حدا عم يقراني من الشام وحلب، لونوا المدينتين أحمر، لونوا بحرات المي أحمر، كل شي لونوه أحمر، لا تخلوا طريق سالكة لأنذال بشار يوصلوا على حمص، سدوا الطرقات لو ببحصة، ولا تهملوا موضوع الضجة المربكة، أذنوا وكبروا لو بغير وقت أذان، دقوا أجراس، طقطقوا على التنك والطناجر، حتى تبقى الأنذال مشغولة، تفكر هون ومو هون.

لعنة الله على روحك يا حافظ النجس، لك يا ريت خلفت جردون ولا خلفت هالبريعصة الجحشة.

على راسي حمص، والله ينزل عليك وعلى أولادك السكينة والفرج والنصر



رابط اليوتيوب لمن لا يستطيع رؤيته اضغط هنا من فضلك