(02-12-2012, 07:43 PM)العلماني كتب:  

(02-12-2012, 01:35 PM)على نور الله كتب:  منذ البداية اعلنت الحكومة ان الثورة مسلحة
كذبتوها
ثم ثبت لكم انها مسلحة
فقلتم انها اسلحة شخصية
ثم ثبت لكم انها اسلحة قتالية تصل الى مدافع الهاون
فقلتم ان النظام اجبرهم على التسلح
النظام قال ان القاعدة موجودة
كذبتوه و قلتم هو الذى يمارس التفجير
الان ثبت لكم وجود القاعدة بس هم موجودون رغما عن انف المعارضة السورية
يا سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
و تطلبون التبرؤ منهم كمان
على كل حال
وجود القاعدة معروف منذ رفعوا شعارات طائفية لا علاقة لها بالوضع الداخلى و هى التحريض على حزب الله و ايران و اجبار الايرانيين على الاعتراف بقتل السوريين للتحريض على قتل الشيعة .
المكتوب مبين من عنوانه
و قلنا سابقا
النظام سئ , و هذه ثورة تبغى تغيير الواقع السئ الى الاسوء
و الشعب السورى لم يؤيد الثورة لانه لا يريد تغيير السئ بالاسوء فهو شعب واعى و ليس متخلفا
فهو لا يريد ان يدفع دما لتغيير السئ بالاسوء
على كل حال
القدس العربى اعترف بذلك لان الصحف الاجنبية و اعتقد الامريكية اعترفت بذلك

خالد
الظواهرى تكلم لانه لم يعد يستطيع اخفاء الموضوع
التلفزيون السورى قريبا يعرض المقاتلين الليبيين و العراقيين و القناص الفرنسى و الافارقة و الحريريين الذين تم القبض عليهم فى باباعمرو , و باب السباع و الزبدانى

علي يا سندي، كل هذا التعقيد في الثورة السورية نتيجة لعدم فهم النظام أن صلاحيته انتهت وأن الشعب السوري يريد أن "يقلب صفحته السوداء"، لذلك فهو مصمم على هذه اللعبة القاتلة بعد أن احتلت الشاشة عبارة: GAME OVER ...

بعدين، كيف تستطيع أن تحكم على "الثورة السورية" أنها سوف تعطي "أسوأ" من هذا النظام "السيء" (باعترافك). هل هناك أسوأ من هذا النظام إلا "ولاية الفقيه" "ووهابية طالبان"؟

عموماً، هل سمعت عن الوثائق التي تسربت إلى أيدي صحيفة "هآرتس" العبرية اليوم عن تورط النظام الإيراني بمساعدات تقدر بأكثر من مليارد دولار لاحتواء الثورة السورية؟

وأخيراً، "خذ لك هالخبر مصمصه قبل ما يبرد":

اقتباس:الحرس الثوري

وهذا التحليل لا يأخذ بالاعتبار العامل الايراني حيث تقاتل ايران من اجل بقاء حليفها، فقد اشارت 'ديلي تلغراف' ان قائد فيلق القدس في الحرس الثوري يزور دمشق من اجل تقديم النصح للنظام حول كيفية قمع الحركات الجماهيرية. واستندت الصحيفة الى تصريحات عضو في اللجنة التنفيذية للمجلس الوطني السوري، رضوان زيادة الذي قال ان هناك معلومات موثوقة تقول ان قاسم سليماني يزور دمشق وهي المرة الثانية منذ اندلاع الثورة، واشار زيادة الى ان الحرس الثوري يقوم بدور في تدريب قوات الامن والقناصة ومساعدة الميليشيات. وتقول الصحيفة ان اعداد جنود الحرس الثوري في سورية يترواح ما بين المئات الى الالاف، وذلك حسب تقديرات خبراء ودبلوماسيين عرب وغربيين. وتقول انهم قاموا بانشاء قاعدة لهم في الزبداني واخرى في العاصمة دمشق. ونقلت عن متحدث باسم الخارجية البريطانية قوله ان الحكومة قلقة من التقارير الموثوقة من ان ايران تقوم بتقديم معدات ونصائح تقنية للنظام كي يسحق المتظاهرين السوريين وقال ان 'دعما كهذا غير مقبول'. وبحسب المصادر فان الدعم يتضمن اجهزة لمكافحة الشعب، ونصائح عملية حول سحق المنشقين ونشر قوات الامن باعداد كبيرة في المناطق التي تدور فيها التظاهرات. ويعتقد ان ايران تقوم بمساعدة النظام على جمع المعلومات الاستخباراتية ومراقبة المتظاهرين واستخدامهم للانترنت والهواتف النقالة بما في ذلك الرسائل الهاتفية. وبالاضافة لدعم لواء القدس للنظام السوري اشارت تقارير عربية من ان مقاتلي حزب الله دخلوا سورية لمساعدة النظام.

واسلم لي
العلماني

عندما حاورنا العديد من تلاميذ الجهاد في هذا النادي حول دخول مرتزقة عرب وجهاديون رحب بهذا معظمهم وجميعنا يعلم ن هؤلاء المرتزقة التكفيريون يتلحفون بغطاء "الجيش الحر"

فكل تصريحاتهم لا طعم لها ولا تقنع لأن القاعدة تعمل تحت سقف "الجيش الحر"
إذن إنكار أن القاعدة تعمل مع مايسمى "بالجيش الحر" هو خداع وكذب مفضوح يضاف إلى أكاذيبهم وإن كانت ترضيك هذه الكذبة فهنيئا لك وإغتبط برد أبو إبراهيم وأحلام يقظتك
أما سقوط النظام وهو ما تهجس أنت به وتحلم فهو أمر غير واقعي لأنك لا تقدم مقياسا موضوعيا لرؤيتك فيما يتعلق بموازين القوى بل تكتفي بكلام تجييشي لا يصدر عنك بالعادة وإلا فلماذا لا تسقط إسرائيل وهي دولة إصطناعية ! وطالما أنتم على حق هم على باطل !
بينما هذه "الثورة " لن تعدكم إلا بقبول الترحيل النهائي لما تبقى من فلسطينيين والوقوف مع إسرائيل ضدكم ومن يعش يرى أو من يتأمل بخازوق حمد وأمريكا فليهنأ به

المهزلة التي يعيشها كثير من الفلسطينيين هي عدم التركيز على الهدف الأساسي وهو التحرير وعيشهم المآسي التي تعرضوا لها من قبل الدول العربية فأصبح وهمُ الطريق إلى فلسطين يمر من دمشق أو من بيروت أو عمان