بمراجعة الصفحة المذكورة في رابط ما هنا، وجدت ما يثبت أطروحة الضباع المذكورة في هذا النادي..

وجدنا قوما لا خلاق لهم، يهتفون بسعادة ويقهقهون بفرح على دماء الضحايا.

ما كنت أحسب أن الناس قد فقدوا ــ وأن مثل رواد هذه الصفحات موجود

مع الإعتذار للمتنبي وللفراهيدي، شنو كسرنا البيت لضرورة وصف الضباع.

مثل هؤلاء، يبدو في صياغة خبرهم السخرية من فدوى سليمان، وفي ظل الظروف المأساوية التي يصنعها بشار وضباعه في حمص، لا يستبعد أن يقتلوها ويرموا بقتلها غيرهم.. كما قال المثل المصري "قادر ومفتري"