(02-23-2012, 11:35 PM)forat كتب:  

(02-23-2012, 11:03 PM)Rfik_kamel كتب:  الإرتكاز الأساس في موقفي هو أن المعارضة والثورة ويا للأسف لن تنتج إلا نظاما أكثر تخلفا وإرهابا وإضعافا وإذلالا لسوريا , هذا كل الأمر وببساطة

ولا تأخذ هالكام واحد كويسين حواليك كنموذج لبناة سوريا المستقبل , فأنا أثق بك وبهم

يعني اخونا رفيق بدو يقول اما نظام علوي او سوريا سوف تنتج نظاما اكثر تخلفا وارهابا....هكذا حكم السيد رفيق...

للاسف انت يا رفيق تعاني من حالة الارتجاج الافتكاسي القابلة للطي الانطعاجي....انا اريد ان اعرف...متى وكيف واين ماذا ولماذا حكمت على مستقبل البلد؟ الا اذا كنت رب وبتعلم بالغيب ونحنا مو دريانين؟!

بعدين شو هالبلد "المخصية" اللي ما عارفة تنجب غير بيت الاسد؟...انو يا زلمة اتقي هبل!.,..اتقي الله يا رجل...هذه الاهانة منك للسوريين لا تعني الا انهم شعب من المتخلفين او انهم شعب من الهمج والرعاع الذين لا يسوسهم الا بيت الاسد!

النظام السوري -وبدون ثورة- هو نظام يجب ان يسقط....
اولا:سوريا بلد متعدد الاديان والعرقيات والمذاهب ومن الاجرام ان تحكمه بنظام شمولي رأسه شخص من أي عقيدة او من أي دين.
ثانيا:سوريا بلد يعاني من فساد مشهود وفقر مدقع ورشاوي وكل مشاكل الدنيا التي من الممكن ان تواجهها...
ثالثا:يا رجل بلد محكومة باجهزة امن جهلة وبدائيين ومتخلفين....لك يا رجل المخابرات السورية من اكثر اجهزة المخابرات تخلفا.....جهاز مخابرات يعادي دولة مدة 40 عاما لا نسمع ولا مرة ان تم اعتقال جاسوس سوري في تل ابيب ولكن المعارضة السورية كلها صهاينة....وطل الملوحي صهيونية....ورياض الاسعد صهيوني وعميل....

انو يا زلمة مجرد ان تردد هذه الاسطوانة معناها انو اسرائيل مخترقة نصف البلد وعلى هذا يجب على نظامك ان يرحل وهو في الحكم يحارب اسرائيل -على اساس- ولم يعتقل الموساد جاسوس سوري!!!

فرات
أنت لا يوجد لديك شيء لتقدمه وليس الأمر بالإستعراض والديباجات فزميلك نضال يصل ببضعة سطور إلى ما تحاول أنت أن تصله ولن تصل
إنظر إلى بديلك وطرازه المظلم ثم تعال ""نتناغش"", ما أنا كنت مرتبط بأحزاب ""متعارضة"" ثم توصلت لقناعة أنهم أكثر تخلفا وفسادا وأنه هنا وهناك تجد أناسا شرفاء وأنه نحن بحاجة إلى تيار وطني من طراز جديد ويالضيعان العمر الذي راح هدر على البيضة والجاجة!
ولهذا فقد تعلمت أن أكون سيد نفسي ولا أكن قطيعيا وأنتمي للأشياء الصح وذات المردود الإيجابي .
وعلى سبيل المثال فقد كان لدي أصدقاء معارضون وكان نبضهم قوي في البداية أما الآن فأنا أراهم وقد بدأ إرتباكهم ما بين الطموحات والأهداف التي كانوا يتغنوا ويتحدون بها وبين ما يجري على الأرض حاليا.