ألوف من اللبنانيين قتلوا بمؤازرة بعض المنظمات الفلسطينيية ودعمهم بالسلاح وتورطهم بالدم اللبناني فحاربوا اللبنانيون في أرضهم وكأنهم يحاربون إسرائيل حتى أن شاعر لبنان سعيد عقل طلب من إسرائيل أن تتدخل ومجد تدخلها وقد أعترف القادة الفلسطينيين بخطأ تورطهم.

أما التكفيريون فلا يعرفوا سوى الوخزات التي تلقوها ووإلغاء الموضوعية في أحكامهم ففي كل مدينة سوريا مخيم وحقوقهم مساوية لحقوق السوريين ولم يستهدف دم فلسطيني لأنه فلسطيني في سوريا
أنا أحد مدرائي كان فلسطينيا وزملاء لي كانوا فلسطينين وكنا يدا واحدة وقلب واحد وصداقات وزيارات
لينبش من ينبش في الماضي ولكن ليتذكر أن يداه ملوثتان ىسواء بالدم الفلسطيني ومثال ذلك ذبح حماس لفتح في غزة أو تورطهم في الحرب الأهلية اللبنانية