(03-02-2012, 09:39 PM)forat كتب: (03-02-2012, 09:14 PM)Rfik_kamel كتب: عزيزي الحوت
أشكر لك مداخلتك!
كما تعلم أنا لم أتعالى عل هذا المخلوق بل طالبته بالتواضع ولربما أنا أنحدر من حي أو منطقة أو عائلة يبلغ تعداد المتفوقين علميا فيها بالنسبة لعدد سكانها المرتبة الأولى في سوريا ,لكن هذا لا يقدم ولا يؤخر فنحن هنا نخضع أحكامنا لمقاييس معيارية وحقائق وليس لمجرد زعرنات كتابية, فمن منا لا يعلم أهمية الطابور الخامس في الحروب وهو الحرب الدعائية
ان تزاود علينا بحب وطننا وان تمارس وصائية ##### وكأنك انت الوطن #### حينما سمى سوريا "سورية الأسد"...فهذه ليست احكام لمقاييس معيارية...انما حقائق مجردة ######
حينما تريد منا ان نكذب أعيننا وذاكرتنا ومعرفتنا بنظام القرداحة...وتريد منا متابعة قناة الدونيا والاخبارية السورية بحجة ان كل قنوات الكرة الأرضية كاذبة ومتآمرة...فانت تخضع لحكم معياري واحد وهو الشك بقدراتك العقلية والنفسية!
وحينما يكون نظامك يمارس الزعرنة والقتل في الشوارع ويقتل المدنيين وينتهك اعراضهم ويسرق اموالهم....ثم نجدك تؤيده بالمنتديات،فأنت حينها تخضع لحكم معياري واحد ##############
########################################
والله الوطن هو الأرض والتاريخ والناس , لا هو بشار ولا غليون, أنا أنقل من الدنيا ومن اليوتوب وغيرها ولا أدعي أن ما يقولوه صحيحا ولكني لا أعترف ببروباغاتدا معادية ولا أمانع أي إعلام حر
ماذا أفعل لإعلام هزيل كإعلام الجزيرة بعد أن فضح تعامله المباشر مع ال CIA وفضحت طائفيته وأهدافه التخريبية على الملأ!
أنا أقول أن الخبر الإعلامي هو عبارة عن منتج و كل مصنع إعلامي يعلب هذا المنتج ويسوقه حسب مصلحته
ألا يدعوك للتأمل أن رأس الحربة الخارجية لإسقاط النظام السوري هو قطر والسعودية
ألا يدعوني للتأمل حادثة أعرفها عبر أصدقاء مقربين أنه في أول الأحداث كان هناك مهرب من تلكلخ وبعد أن قبض عليه لأسباب التهريب فقط وجد في مزرعته مشفى ميداني تحت الأرض وكان البعض من الناس غير مصدق ويتعجبون من "غباء " المهرب!
فلماذامستشفى بكامل العدة تحت الأرض ويتسع لكثير من الأسرة!
كيف تريدون إغتصاب مصداقية وأنتم الهربون واللصوص وسقط المجتمع ترحلون وتهجرون وتستولون على مناطق وبيوت المسيحيين في حمص, ألا تخجل ويخجل رموزك من هذا?
ألا يظنون أن هكذا إحتلال سيعود بالوبال على جيشهم الكر
=================================================================
شبكةأخبار المنطقة الوسطى
من تابع خطاب المعارضة السورية بشقيها السياسي والعسكري خلال ليلة ما قبل سقوط بابا عمرو بقبضة الجيش العربي السوري سمع معزوفات من عيار هي ستالينغراد التي ستغير وجهة المعركة مع النظام ، ولن يدخلوأ إلا على جثثنا ، سنخوض مواجهة القرن ، و قبلها بأسابيع وشهور كانت الرستن قلعة القلاع وكانت الزبداني بنغازي سوريا ، و على ضفة حال النظام والجيش وقدرته على شن هجوم كان خطاب جناحي المعارضة متطابقا ، الجيش يتلاشى تحت ضربات الإنشقاقات و أعجز من أن يخوض مواجهة والمنشقون على بعد أمتار من القصر الجمهوري وما على الرئيس إلا جمع اغراضه قبل وصولهم ، وكذلك الجيش مجموعة مرتزقة بلا قضية ومجموعة مقهورين ينتظرون بفارغ الصبر لحظة الإنضمام للمعارضة و يتواصلون معها لتأمين طريق الإنشقاق ، وكل ذلك للقول لا قدرة للنظام على شن هجوم ،وفي السياسة منذ شهور وقادة المعارضة يقولون فلترفع الجامعة العربية يدها عن القضية السورية وتحيلها إلى مجلس الأمن وينتهي كل شيئ ،ولما أحيل الملف وسقطت مشاريع القرارات بالضربة القاضية للفيتو الروسي والصيني أجاب قادة المعارضة بجناحيها لا تخافوا نحن توقعنا ذلك فالطريق إلى مؤتمر اصدقاء سوريا يجب ان يمر بمجلس الأمن وفشله ليصبح مبررا تشكيل تحالف دولي من خارجه داعم للمعارضة ، ولما خرج مؤتمر تونس بخفي حنين قالوا الطريق إلى التلسيح والتمويل مفتوح ولما لم يبق في الميدان إلا حديدان السعودي وحميدان القطري سقطت بابا عمرو فقالوا أنشأنا مكتب عسكري وتقاتلوا من يقبض الأموال وإنشقوا وتقسموا وقالوا إنسحاب تكتيكي .
المعارضة السورية مكون من أشد الأنظمة العربية تخلفا وتفاهة تذكرنا بما قبل وما بعد حرب 67 والإنتصارات الكاذبة والإنسحابات التكتيكية وخطاب بعض المنظمات الفلسطينية في زمن البيانات المدبجة عن إنتصارات وهمية وحفظ الرأس ويبدو ان الجميع بات يدرك قرب نهايتها بما في ذلك اصحابها فإرتضوا جمع الأموال بديلا من تحقيق النصر وفهم اصحاب المال فدفعوا وأبرأوا ذمتهم .........<1>
=================================================================